فى مصر تحدث تغييرات أسرع من قدرة أى شخص على التنبؤ أو التوقع، لا مجال للروتين أو الملل، تستطيع بسهولة أن تجلس بهدوء وتتابع مسلسلاً اجتماعياً درامياً هزلياً وساخراً وغير منطقى بين طرفى ما يسمونه «السل

خرجت أوروبا من عصور الظلام عبر حسم عدد من القضايا الجوهرية، على رأسها قضية علاقة الدين بالدولة أو السياسة، فقد عانت القارة الأوروبية من التداخل بين الدين والدولة ومن تديين المجال العام وأيضا السياسة

عندما كنت أكتب عن موضوع ظاهرة الحجاب منذ أكثر من ربع القرن وكان الكثيرون ينتقدوننى ويهاجموننى ويقولون إنه موضوع تافه وهايف وحرية

وصلت العلاقات التركية - الأمريكية إلى حافة الهاوية! ووصف رجب طيب أردوغان الإجراءات العقابية التى فرضها الرئيس دونالد ترامب بأنها حرب اقتصادية حقيقية.

وجه فرعونى باقورى، يعتصره النيل، وتتفتح عيناه كوجوه الفيوم، وتتسع ابتسامته كشاطئ النيل فى أبوتيج، فارس إذا تكلم، ونبيل إذا اختلف، وعظيم إذا كتب.

في وقت كانت فيه أعلى ثقافة العرب وأرفعها معلقة شعرية يحتفى بها وتُعلق على كعبة قريش وغيرها من

أكتب لكم بحبر القلب هذه الرسالة عبر صحيفة يومية وليس من خلال فيس بوك، ولا أعرف هل تصلكم، أم سترد إلى حيث لم يستدل على العنوان المذكور!.

ربما لم يعطي التاريخ للطبيب الفرنسي [كلوت بك] رائد النهضة الطبية الحديثة في مصر حقه

مقالى الخامس والأخير حول طريق العائلة المقدسة، أربعة مقالات سابقة كتبتها بـ«اليوم السابع»،

مكتوب على الجدران في كلّ شوارع مدينتنا: "إسلامية إسلامية.. قاطعوا النصارى"، جاري شعبان

شىءٌ يُشبه الحُلمَ القدسيَّ؛ أن تقفَ فى حضرة جلال جثامين أجدادك المصريين القدامى الذين حفروا بعقولهم الاستثنائية، حضارةَ الإنسان فى فجر ميلاد المنظومة البشرية. وشىء يُشبه جرعةً من كأس الرجاء؛ أن تقف

على مدى أسبوع تقريبا بعد حادث القتل اللي حصل فجر الأحد 29 يوليو، التزمت الصمت

السلفيين قالبينها مناحة ولطم ومندبة ، وحولوا نقاب وحجاب حلا شيحة لمعركة بين فسطاطين

منذ أيام ....كنت مع أبنائي في حمام السباحة الرئيسي لأحد فنادق مدينة "مرسى علم" الساحرة

عندما ينخفض منسوب الشغف يجف حقل الحب، وتذبل أزهاره، ثم يموت بلا حصاد، المهارة هى فى كيفية الاحتفاظ بهذا الشغف وبثبات درجة حرارته ومعدل سريانه وإيقاع نبضه، كيف يظل كل طرف محتفظاً بنفس ألق الشغف الأول،

هل يمكن لمن لم يدرس الطب أن يجرى جراحة دقيقة فى المخ والأعصاب؟ هل يمكن لمن لم يتدرب على الطيران أن يقود طائرة بوينج أو إيرباص؟

مقالى الخامس والأخير حول طريق العائلة المقدسة، أربعة مقالات سابقة كتبتها بـ«اليوم السابع»، الأول كان بعنوان: «طريق العائلة المقدسة مهمة دولية بقيادة مصرية» 11/7، والمقال الثانى بعنوان: «طريق العائلة ا

ليست الكراهية هى ما يقتل الحب إنما ما يقتله حقاً اللامبالاة!، التعامل مع رفيق الرحلة على أنه سراب.. موجود وغير موجود.. حاضر وغير حاضر، هذا

من هذا الألمعي النابهة الذي حرمنا من دخول صالات السفر والوصول في مطارات مصر

بدأت السياسة الأمريكية فى الـ24 ساعة الماضية فصلاً جديداً من فصول الضغط والمواجهة مع إيران.