كشفت صحيفة "صنداي تايمز"، البريطانية، تفاصيل جديدة في مسألة مونديال قطر 2022،لافتة
يتسلم الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الأقباط الكاثوليك، جائزة "المونسنيور لويجى بادوفيزى
في بيان مقتضب، أعلنت الصفحة الرسمية للرئيس عبدالفتاح السيسي، عن ترقيه وزير الدفاع
نشر المركز الإعلامي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، رسالة لمثلث الرحمات الأنبا أبيفانيوس
قالت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن تشييع جثمان الأنبا أبيفانيوس، أسقف ورئيس دير الأنبا مقار، غدًا الثلاثاء.
حذر الإعلامي نشأت الديهي، الشعب القطري، بسبب النظام الحاكم، قائلا: "أنتم ستدفعون
اعتمد محمود توفيق، وزير الداخلية، حركة تنقلات قيادات الوزارة، وجاءت تفاصيلها كالأتي:
مرة أخرى خلال أقل من شهر واحد، يقدم أحد الأشخاص على الانتحار، ويختار إلقاء نفسه
أعربت القوات المسلحة المصرية، عن شكرها لنظيرتها السودانية، في معاونتها على عودة .
ننقل بالسطور المقبلة بعضًا من كلمات عظة مثلث الرحمات الأنبا أبيفانيوس، رئيس دير
ألقى الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الاثنين، كلمة في المؤتمر والمعرض السنوي الدولي السابع
قال محمد نبيل المصري، مدرب محترف بالتنمية البشرية، إن الألم محفز ومنبه للسعادة، وقيمة
قدم رئيس الأساقفة الاسترالي فيليب ويلسون، استقالته إلى البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، بعد إثبات
قال الصحفي محمد غنيم، إن الموقع الخاص بوزارة التموين، يهتم فقط بأخبار الوزير والهيئات.
أعرب المجلس الاسلامي النمساوي عن خالص عزاءه لقداسة البابا تواضروس الثاني والشعب القبط .
بدأت خدمته فى مدارس الاحد من السنوات الاولى فى الثلاثنيات . فأنطلق من المدينة الى القرية مع الرواد الكبار ، الذين عاصروا جيل الارشيدياكون حبيب جرجس وخدام التربية الكنسية الاول :
يأتى ابينا القمص مرقس باسيليوس كأهم الرواد الاوائل فى التربية الكنسية وخدمة مدارس الاحد بالاسكندرية ، إذ يرجع له الفضل فى احتضان بذرتها الاولى منذ سنة ١٩٣٥ . عندما انشأ خدمة الشباب ليستكمل عمل مدارس ا
كان شماساً خاصاً للمتنيح القديس انبا ابرام الاول اسقف الفيوم ، خدم واعظاً متجولاْ متتلمذاً على يد القمص سرجيوس سرجيوس "الزعيم القبطى خطيب ثورة ١٩١٩م" ، فاخذ من روحه النارية تارة والثورية تارة اخرى . ل
من عمالقة خدام مدارس احد الجيزة ، الذين تتلمذوا على يد المتنيح ابونا مينا البراموسى المتوحد"البابا كيرلس السادس" فى كنيسة مارمينا مصر القديمة "الطاحونة" ، كان زميلاً ومرافقاً للرواد الكبار الذين من بي
عمل التدبير الكنسي كالخيط المحكم يجمع الحزمة الروحية ويدبرها... عملاً مسكوبًا موهوبًا إلهيًا ، ليكون إدارة الله وعمله فينا ، بالسهر على مواهبه وحفظها ؛ لأن التقديس والتدبير
يد الله صنعتنا وجبلتنا وخلصتنا بعد ان سقطنا ونفينا من فردوس النعيم ...يد الله تنتشلنا من الياس الوجودي ؛ ومن التدهور والفساد ؛ فتجعل لحياتنا معني ابدي ؛ وهي التي تعطي تفسيرا لوجودنا بشكل مبدع ...يد ال
تعتبر الستة والستون سنة التي بين ميلاده سنة ٣٧٨م ؛ وبم ؛ هي اين نياحته سنة ٤٤٤لفترة التي وصل فيها الكرسي العريق
أهمية كتابة أدب الرحلات في الكنيسة الأولى أتت لتكشف عن طبيعة ثروات نفوسنا، وعبقرية الزمان والمكان التي حوّلت مواقع الرحلات؛ وكأنها مدن حصينة أكثر ضمانة من الأسوار السميكة، حتى ولو كانت من الماس. صخور
بفعل الترابط الإلكتروني والفضائيات صار الإنسان الكوني يعيش في القرية العالمية، وصارت السبل بها ممكنة لربط الناس في جميع أنحاء العالم؛
الروح الكرازية هي العمل الأول الذﻱ قامت به الكنيسة منذ يوم الخمسين. وسيظل هو طريق عملها الصحيح للخلاص ونوال الحياة الأبدية؛ (مبنيين على أساس الرسل والأنبياء؛ ويسوع المسيح نفسه حجر الزاوية) (أف ٢ : ٢٠)
نهاية عمرنا هي نقطة بدايتنا نحو الأبد ، وبدون استعدادنا للرحيل لا يكون لحياتنا معنى ، ذلك هو ما سهِر لإعداده الساهرون كي يعَدوا للحظة خروجهم ( عُريانًا خرجتُ من بطن أمي عُريانًا أعودُ إلى هناك ) ، فال
خدمة محبوبة ومتصلة اتصالاً وثيقًا بالإنجيل؛ ذلك أن المسيح اعتبر نفسه ضمن إخوته : الجوعىَ والعطاش والمحتاجين إلى الغذاء والشراب، إخوته العرايا المحتاجين إلى الكساء والدفء، إخوته الغرباء والمحتاجين إلى
كنتُ أصدرتُ كتابًا عن ”جهال من أجل الله“ في سنة ١٩٩٤. يضم هذا الكتاب سيرًا لآباء من روسيا ، عاشوا حياة ضيِّقة ، اغتصبوا بها الملكوت اغتصابًا، حتى لا تتزحزح منارتهم أو يسرق أحد إكليلهم. عندما
تعيّد الكنيسه بمعجزه نجاة القديس متياس الرسول في مدينه برطس. وهي المعجزه التي تم فيها حل الحديد بواسطة شفاعة العذراء مريم والدة الإله، فبينما كان متياس الرسول يكرز بالإنجيل في هذه المدينة؛ وقد استجاب
على المعرفة اللاهوتية (لاهوت النفي) إذ يصعب التعبير عنها بواسطة الألفاظ ، على اعتبار أنها عالية على الأفهام ، وتمثل سعيًا روحانيًا يخوض في غمار "الحياة السلبية" ؛ لأن الإلهيات في كثير من الأحيان لا يم
نهاية عمرنا هي نقطة بدايتنا نحو الابد ، وبدون استعدادنا للرحيل لا يكون لحياتنا معني ، ذلك هو ما سهر لاعداده الساهرون كي يعدوا للحظة خروجهم ( عرينا خرجت من بطن امي عرينا اعود الي هناك ) ، فالموت اقرب ا
تأخذ خدمة البنيان وضعها الكامل في الكنيسة، ببناء نفوس الضعفاء والكنيسة كلها.. فالبناء أول ما يكون هو سد الثغرات التي تنشأ عن الضعف وخدمة الاستكمال لكي لا يتعطل كل عضو من الركض في ملاحقة نمو الكنيسة؛ ب
حديث المؤسسات في الكنيسة ؛ لا تغيب عنه إشكاليات عديدة.. لذلك ارتبط تاريخ مؤسساتنا إلى حد بعيد بالأشخاص ؛ أكثر من المؤسسة. عندنا أشخاص عظماء بحق ؛ هم مؤسسات بحد ذاتهم ؛ لكن المأسسة تسعى للاستمرار والام
حرب ضروس تمتد بطول تاريخ البشرية كله ..الشيطان عدو كل خير يجول يزار كأسد أي ( عامل نفسه اسد ) ليفترس ويبتلع ويقتل ويذبح وينهب..عمله التخريب والغواية لإسقاط الانسان ، فهو مشتكي
1 ) تأكيد سلامة الإيمان واستقامته تكون دائماً مُلهمة ومستندة إلى الحق الإلهي في الكتاب المقدس؛ والليتورجيات والقوانين والمجامع الكنسية الثلاثة المعتمدة؛ وفي روح ونصوص أقوال الآباء .