انتقد الدكتور علي عبدالعال، رئيس مجلس النواب، الهجوم الذي يتعرض له مشروع قانون
تفاصيل زيارة البابا تواضروس للنمسا
قال الإعلامي محمد الغيطي، إنه كان مسافرا من خلال خطوط مصر للطيران، فوجدهم يعلقون
المنتخب حصد كأس العالم مرتين في تاريخه.. وحصل على أعلى وسام فرنسي
تقدم وزير المشروعات الصغيرة في بريطانيا، أندرو غريفيث، باستقالته من منصبه
وافق مجلس النواب، بصورة نهائية في جلسته العامة اليوم، على مشروع قانون مقدم من الحكومة
وافق البرلمان المصري، اليوم الاثنين، على مشروع قانون إنشاء صندوق سيادي يحمل اسم "صندوق مصر"
أهدى الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، نظيره الأمريكي دونالد ترامب، الكرة الخاصة بكأس العالم
عقد كل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره الأمريكي، دونالد ترامب
تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أحد المنشورات يتناول قصة كفاح
تفقد اللواء عمر عبدالعال ، مدير أمن سوهاج ، اليوم الأثنين ، الخدمات الأمنية المعينة
كرّم الدكتور جمال سامي، محافظ الفيوم، اليوم، 37 طالبا وطالبة، من أوائل شهادة الثانوية العامة
مع زيادة أعداد المهاجرين من مصر إلى الخارج وخاصة فى تلك الدول التى تضع برامج ونظم للهجرة الشرعية
قال مجدي كمال غبور والد الطالبة منيرفا كمال غبور الطالبة بالصف الثالث الثانوي بالمدرسة الثانية للبنات بالفيوم
يد الله صنعتنا وجبلتنا وخلصتنا بعد ان سقطنا ونفينا من فردوس النعيم ...يد الله تنتشلنا من الياس الوجودي ؛ ومن التدهور والفساد ؛ فتجعل لحياتنا معني ابدي ؛ وهي التي تعطي تفسيرا لوجودنا بشكل مبدع ...يد ال
تعتبر الستة والستون سنة التي بين ميلاده سنة ٣٧٨م ؛ وبم ؛ هي اين نياحته سنة ٤٤٤لفترة التي وصل فيها الكرسي العريق
أهمية كتابة أدب الرحلات في الكنيسة الأولى أتت لتكشف عن طبيعة ثروات نفوسنا، وعبقرية الزمان والمكان التي حوّلت مواقع الرحلات؛ وكأنها مدن حصينة أكثر ضمانة من الأسوار السميكة، حتى ولو كانت من الماس. صخور
بفعل الترابط الإلكتروني والفضائيات صار الإنسان الكوني يعيش في القرية العالمية، وصارت السبل بها ممكنة لربط الناس في جميع أنحاء العالم؛
الروح الكرازية هي العمل الأول الذﻱ قامت به الكنيسة منذ يوم الخمسين. وسيظل هو طريق عملها الصحيح للخلاص ونوال الحياة الأبدية؛ (مبنيين على أساس الرسل والأنبياء؛ ويسوع المسيح نفسه حجر الزاوية) (أف ٢ : ٢٠)
نهاية عمرنا هي نقطة بدايتنا نحو الأبد ، وبدون استعدادنا للرحيل لا يكون لحياتنا معنى ، ذلك هو ما سهِر لإعداده الساهرون كي يعَدوا للحظة خروجهم ( عُريانًا خرجتُ من بطن أمي عُريانًا أعودُ إلى هناك ) ، فال
خدمة محبوبة ومتصلة اتصالاً وثيقًا بالإنجيل؛ ذلك أن المسيح اعتبر نفسه ضمن إخوته : الجوعىَ والعطاش والمحتاجين إلى الغذاء والشراب، إخوته العرايا المحتاجين إلى الكساء والدفء، إخوته الغرباء والمحتاجين إلى
كنتُ أصدرتُ كتابًا عن ”جهال من أجل الله“ في سنة ١٩٩٤. يضم هذا الكتاب سيرًا لآباء من روسيا ، عاشوا حياة ضيِّقة ، اغتصبوا بها الملكوت اغتصابًا، حتى لا تتزحزح منارتهم أو يسرق أحد إكليلهم. عندما
تعيّد الكنيسه بمعجزه نجاة القديس متياس الرسول في مدينه برطس. وهي المعجزه التي تم فيها حل الحديد بواسطة شفاعة العذراء مريم والدة الإله، فبينما كان متياس الرسول يكرز بالإنجيل في هذه المدينة؛ وقد استجاب
على المعرفة اللاهوتية (لاهوت النفي) إذ يصعب التعبير عنها بواسطة الألفاظ ، على اعتبار أنها عالية على الأفهام ، وتمثل سعيًا روحانيًا يخوض في غمار "الحياة السلبية" ؛ لأن الإلهيات في كثير من الأحيان لا يم
نهاية عمرنا هي نقطة بدايتنا نحو الابد ، وبدون استعدادنا للرحيل لا يكون لحياتنا معني ، ذلك هو ما سهر لاعداده الساهرون كي يعدوا للحظة خروجهم ( عرينا خرجت من بطن امي عرينا اعود الي هناك ) ، فالموت اقرب ا
تأخذ خدمة البنيان وضعها الكامل في الكنيسة، ببناء نفوس الضعفاء والكنيسة كلها.. فالبناء أول ما يكون هو سد الثغرات التي تنشأ عن الضعف وخدمة الاستكمال لكي لا يتعطل كل عضو من الركض في ملاحقة نمو الكنيسة؛ ب
حديث المؤسسات في الكنيسة ؛ لا تغيب عنه إشكاليات عديدة.. لذلك ارتبط تاريخ مؤسساتنا إلى حد بعيد بالأشخاص ؛ أكثر من المؤسسة. عندنا أشخاص عظماء بحق ؛ هم مؤسسات بحد ذاتهم ؛ لكن المأسسة تسعى للاستمرار والام
حرب ضروس تمتد بطول تاريخ البشرية كله ..الشيطان عدو كل خير يجول يزار كأسد أي ( عامل نفسه اسد ) ليفترس ويبتلع ويقتل ويذبح وينهب..عمله التخريب والغواية لإسقاط الانسان ، فهو مشتكي
1 ) تأكيد سلامة الإيمان واستقامته تكون دائماً مُلهمة ومستندة إلى الحق الإلهي في الكتاب المقدس؛ والليتورجيات والقوانين والمجامع الكنسية الثلاثة المعتمدة؛ وفي روح ونصوص أقوال الآباء .
جيد أن يكرَم الخادم في حياته ، فيرى محبة الله له من خلال محبيه الذين يحتفظون له بالفضل والوفاء . فالزهرة التي تقدم للإنسان في حياته خير من أكاليل الزهور التي تُرسم علي طريقه بعد مماته ، كذلك التكريم ف
صورة الله في خلقته للإنسان هي في شركة الرجل والمرأة معًا ، وهي مركز بشريتنا الحقيقية ، فصورة الله ليس شخصًا واحدًا بل معه معينًا نظيره ، أﻱ مساوٍ له حتى يعكسا معًا صورة الخلقة الإلهية للوجود الإنساني
الله فى العهد القديم إله الأنبياء ، هو نفسه الله أبو ربنا يسوع المسيح . الذي فيه تحققت كل الرموز والنبوات
انطلقت في مثل هذا اليوم نفس أبينا مختار الله، القمص "كيرلس داود" -راعي كنيسة الملاك ميخائيل بمنطقة مصطفي كامل بالأسكندرية- إلى الفردوس، بعد أن خلع خيمة الجسد الضعيف الذي كانت روحه القوية تستتر فيه
بأنها ثقافة ”ما بعد الإيمان“؛ التي أثرت في المحيط المعلوم ؛ وأسفرت عن تطورات متلاحقة