وصلتنى هٰذه الرسالة، تعليقًا على مقالة الأسبوع الماضى «باقى.. تاريخ.. يمشى بيننا»: «رحِم الله (فلتة)

من كل حدب وصوب يتوافد الآلاف من المصريين يومياً، لزيارة كنيسة شهداء ليبيا بقرية العور التي

الرهان على التدين العاقل يبدأ بسؤال: ما معنى أن أكون متديناً؟ هكذا يبدأ المفكر المغربى سعيد ناشيد رحلته لتقديم البديل والعلاج فى كتابه «دليل التدين العاقل» الصادر عن دار التنوير. وبالمزيد من الأسئلة

كيف تتحقق المصلحة الاستراتيجية العليا لإسرائيل، فى ظل الصراعات الحالية فى العالم العربى؟ سؤال بسيط فى طرحه، لكنه معقد وعميق للغاية فى إيجاد الإجابات الصحيحة له.

هذا ملخص لخطاب حماسى لنتنياهو رئيس وزراء إسرائيل فى مؤتمر الآباك وهى المنظمة اليهودية الأمريكية الكبرى فى واشنطن وحضره الآلاف. الخطاب عاطفى ويقول للجميع كم نحن أقوياء فى إسرائيل ويشكر أمريكا على مسان

ذهب القدّيس الشهيد يوسف الدمشقيّ، واسمه الأب يوسف مهنّا الحدّاد، ضحيّة المجازر الطائفيّة

لا تعارض بالطبع بين أن تكون في مصر حاجة حلوة أو اثنتان أو ثلاثة أو حتى عشر، وأن

عنوان لكتاب من أهم الكتب التى صدرت فى الخمس سنين الأخيرة، والتى يجب أن يقرأها

ليس صحيحاً أن الذين يطلبون الكشف عن حقيقة وضع المال العام فى مستشفى ٥٧، يريدون الإساءة

تم الإعلان فى إبريل ٢٠١٨ عن بدء تنفيذ «نظام التعليم الجديد» فى العام الحالى ٢٠١٨، أى بعد خمسة

أطمئن القراء الكرام أنى لن أنتحل شخصية المعلق الرياضى، فلست رياضيا، وكما اكتشفت مؤخرا،

هاجم المسئولون الإسرائيليون والميديا الصهيونية الزعيم الفلسطينى محمود عباس، لمجرد أنه قال: إنّ موقف شعوب أوروبا من اليهود لم يكن بسبب الديانة اليهودية، وإنما بسبب تصرفات اليهود وتعاملاتهم مع باقى أبن

بعيداً عن التعليق على أحكام القضاء، فقد أثار الحكم بعودة «الضباط الملتحين» تساؤلات قانونية وسياسية وجدلاً فقهياً

عاد خالد يوسف إلى حقل الإخراج، بعد غياب سنوات، بفيلم «كارما»، ليثبت أمرين:

فى سهرة عائلية عبر مناسبة عائلية جمعتنى بأجيال مختلفة، حوصرت بأسئلة على الباب ظناً منهم

وقف المحاضر لمدة ساعة يتحدث عن أمجاده ونجاحاته وعن برامجه لمساعدة الناس وتغيير حياتهم وكيف يقدم برامجه التدريبية التى تساعد الناس لاستخدام مواهبهم فى خلق سوق عمل.. كان حديثه مبهرا للدرجة التى لفتت ان

أكتبُ لكم صباح يوم ٣ يوليو ٢٠١٨، بعد سنين خمسٍ من إسقاط الإخوان عن عرش مصر بإرادة شعب وجسارة جيش. والسنوات الخمسُ قد تُنسى ما كان، وما كان يمكن أن يكون لولا ثورة ٣٠ يونيو، وبيان ٣ يوليو، وتفويض ٢٦ يو

لماذا فازت بلجيكا؟ ولماذا خسرت البرازيل؟ النتيجة الحقيقية لهذه المباراة هى فى حقيقة الأمر إعلان صريح وواضح على نهاية كرة الفن والحرفنة وعبقرية الأداء الفردى، وانتصار مدرسة العلم والخطط والأداء الجما

مرت في الثلاثين من حزيران/يونيو الماضي الذكرى التاسعة والعشرين للانقلاب العسكري الذي دبرته الجبهة

لم يظهر أغلب اللاعبين الذين كانت الجماهير تنتظر تألقهم فى كأس العالم بمستواهم المعهود،