ذكرنا فى المقالين الماضيين، أن هناك مؤثرات جديدة تتجاذب شبابنا، يجب أن ندرسها، ونتفاعل معها، ونساعد شبابنا فى التعامل الجيد معها..

لم يكن المختطفون مسؤولين في الحكومة ؛لم يكونوا قادة في الجيش او الحشد الشعبي ولامقاتلين ولا افرادا

هناك وجهة نظر تقول.. إذا كان المحامى من الجهابذة العظام

عبقرية ثورة ٣٠ يونيو هى فى الهدف الذى خرجت من أجله،

اجتماع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب والرئيس الروسى فلاديمير بوتين هو أهم اجتماع «لتسوية شئون العالم ومقايضة مناطق النفوذ وحركة المصالح بين البلدين».

قبل قرابة الألف عام.. ظهر كتاب الفيلسوف الإسلامى أبوحامد الغزالى «تهافت الفلاسفة». جرت مياه كثيرة فى نهر الفلسفة منذ ذلك الحين.. من العصور الوسطى إلى العصور الحديثة. زادت طبقات الفلاسفة، ومعها تراكمت

حتى الآن لم يفك أحد شفرة شخصية المواطن المصرى.. لم يعرف أحد من أين يأتيه الجبروت والشجاعة والقدرة على المواجهة ولو على حافة «الموت»، وإرادة التغيير مهما كان الثمن؟.

يقولون عن مولود برج الجوزاء إنه ولد للكتابة والخطابة، وإقناع الآخرين! ويقولون إنه بارع فى التسويق

لم تكن ٣٠ يونيو حلماً حلم به رجل حالم فى ليلة صيفية مقمرة.. وإذا فجأة تحقق الحلم فطفق يهذى فرحاً مسروراً.

ذهب العقاد يسأل عن قريبه زاهر أفندى، المقيم فى فندق صغير تملكه مارى آن، فوجد فى حديقة

علي هامش نتيجه مباريات كأس العالم والنتيجه المخزيه التي منيت بيها مصر بلدنا ...

معاوية بن أبى سفيان لما تولى الخلافة فى دمشق، كان أشد ما يؤرقه معارضة أنصار على وشيعته فى العراق، فكان

إثر الانقلاب الذى قام به قائد الجيش الباكستانى، ضياء الحق، على رئيس الوزراء، على بوتو، فى عام 1977

أن الوجه الآخر لخروج المنتخب من المونديال يتمثل في الاستفادة من 4 نقاط هامة يمكن أن تغير مسار

فى ظل الإحباط والاكتئاب، الذى شعرنا به مع منتخبنا القومى لكرة القدم بعد الخروج المهين من الدور

هذا أقصر مقال أكتبه في حياتي الصحفية.. لأن "خير الكلام ما قل ودل".. لسنا بحاجة إلى الحديث

أقفُ أمام نعشِه الأبيض، لأودّع فارسًا عظيمًا ترجّل عن صهوة جوادِه؛ مُغادرًا أرضَنا الطيبة، ليدخلَ كتابَ الخلود. عاش عمرَه المديدَ يعطى وطنَه، غير عابئ بحصد الأوسمة وأنواط التكريم. منح مصرَ مفتاحَ كسر

خلال شهر حزيران الحالي أعلن وزير الداخلية النمساوي أن بلاده تنظر بقضية طرد 60 إماما

اعتاد الفضاء الثقافي العربي على مقاربة الظاهرة الأصولية في بعدها الديني خاصة، بحيث

قبل أكثر من عشر سنوات نشرت مقالا بعنوان: "الأصولية في مرحلة الانحسار"، تنبأت