رأس أصحاب النيافة الأنبا موسي أسقف عام الشباب والأنبا ارميا الأسقف العام والأنبا مينا
فاز منتخب كولومبيا على منتخب بولندا بنتيجة 3 أهداف مقابل لا شيء في اللقاء الذي جمع الفريقين
اندلعت مظاهرات شارك فيها العشرات في عدد من المدن التركية وأمام مقر المجلس الأعلى للانتخابات
قال رئيس هيئة قناة السويس الفريق مهاب مميش خلال برنامج 90 دقيقة علي قناة المحور
فاجات الولايات المتحدة الامريكية الأوساط الحقوقية الدولية بانسحابها من مجلس حقوق الإنسان
كشف الدكتور محمد سيد مسعود استشاري التغذية عن أهمية جديدة للب الأبيض في حالة قصر قامة
تلتقون غدا في التاسعة مساء وحلقة جديدة من برنامج إسرائيل بالعربي
قال الدكتور خالد عبد الجليل مستشار وزير الثقافة للسينما في مداخلة مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج
أحرز منتخب كولومبيا هدفه الأول في منتخب بولندا لتصبح النتيجة هدف مقابل لا شيء
قال ناشطون أتراك أن الشرطة والجيش التركي كثفوا من تواجدهم في محيط القصر الرئاسي
كشف أحمد أكين برلماني تركي عن حزب الشعب الجمهوري المعارض في تركيا عن تزوير الانتخابات
أظهرت النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية بتركيا عن تصدر الرئيس رجب طيب أردوغان الانتخابات
حصدت اللاعبة المصرية فريدة عثمان ذهبية ٥٠ متر فراشة لمنافسات دورة ألعاب البحر المتوسط
لا يمر يوم دون قصة ساخنة تتعلق بعائلة نتنياهو، وقد طرأ اليوم تغيير غير متوقع على الأحداث
عادت اليوم الفتاة القبطية المختفية امانى مجدى بمركز زفتى محافظة الغربية
أذكر هذه العبارة بأداء الراحل العظيم عبد الفتاح القصري بعدما رأيت التباين في رؤى الراقصة فيفي عبده -وانتبه من فضلك- راقصة ليست سبة ولا إهانة مني ولا شتومة -ما عاذ الله-
التستر على الفساد عقوبة لا يعاقب عليها أحد في مصر، فقط التستر على مجرم هي الجريمة، لذا المستشار مرتضى منصور يعلن أنه يمسك على فلان وعلان سيديهات فينحني صاحب السيديه أمام المستشار وينفذ رغباته في مقابل
أعتقد أن ثمة مناصب في مصر تعد مناصب شرفية وأمنية يتولاها صاحبها لتبقى الحراسة عليه ولتبقى نسبة التأمين عليه عالية
الدموع ليست قطرات، بل هي كلمات لكن من الصعب جداً أن تجد شخصاً يقرأ هذه الكلمات ويفهمها. بعض البشر قلوبهم كورقة خريف جافة مهما رويتها لن تخضر بين يديك أبداً، فلا ترهق نفسك واتركها للرياح.
نستكمل اليوم عرضنا لبعض المسلسلات التي تابعتها والتي اهتممت بمتابعتها أو أستطعت متابعتها.
نتابع اليوم -بإذن الله- عرضنا لبعض المسلسلات التي يدخل فيها شعب مصر سباق طويل بين بعضهم البعض لمشاهدة أكبر عدد منها، وذلك مع العلم بأن المظهر أن ثمة تسابق بين المسلسلات، في الحقيقة أن السباق بين كل أط
كثرة الإعلانات في أي مسلسل إشارة لنجاحه ونجاح مقدميه، هذه حقيقة لا بد منها واستهلال بديهي لازم ولا غنى عنه، وفي كل رمضان يحدث هذا الذي نتأذى منه
لا تقع مصر بين قارتين وبحرين فقط، ولكن بين فئتين، فئة تاخد مال الدولة وفئة يتاخد منها مال للدولة، الفئة الأولى تزيد رواتبها لأكثر من أربعين ألف جنيه، وترتفع ميزانيتها لأكثر من مليار وأربعمئة مليون جني
طبعاً لو حضرتك متابع ما يجري في بلادنا المحروسة، فقد قررت الدولة تغيير العاصمة القديمة بأخرى جديدة إدارية، وهذا جرى في الكثير من الدول بالمناسبة، المهم الدولة قررت بغير سؤالك، لا استشارتك وبلا أهمية و
لا أعرف سر العداء القاطن في قلوب الحكومات العربية تجاه شعوبها، لا أعرف من الذي قال أن الإصلاح الاقتصادي يبدأ من إفقار المواطن ويرتكز على جيبه وما فيه، بلاد العالم التي تقدمت اقتصادياً تقدمت مرتكزة ع
دخل السيد المسيح مصر من قرابة ألفي عام هارباً من وجه البطش، كانت مصر في رأي عائلته ورأيه ملاذ
شهدت الأيام القليلة الأخيرة انهيار تاريخي لليرة التركية ووصولها لأدنى مستوى لها مقابل الدولار الأمريكي، وقد غطت العديد من وسائل الإعلام العالمية ذلك الحدث، وإللي عايز يفهم طبيعة الأزمة الاقتصادية التر
إن كان قد مر منذ أيام قلائل سنة على ذكرى استشهاد مسيحيون متجهون في رحلة لدير الأنبا صامويل حينها ارتوت أرض المدق بدماء طاهرة وطنية محبة لإلهها، فقد مر عامين على تعرية جسد مصرية مسيحية بسبب دينها ول
أنا كمواطن مصري مطلوب مني أتبرع بفلوسي لمستشفى السرطان 57357 القديمة والجديدة، ومستشفى ٥٠٠٥٠٠ ومركز مجدى يعقوب لعلاج القلب ومستشفى الحروق، وكمان أتبرع لمستشفى بهية وشفاء الأورمان، وأتبرع لمستشفى الد
لا أستطيع القطع بأن تونس نموذج أنجح اقتصادياً وهو الشيء الذي يعاني منه بعض شعوب المنطقة، ولذا لا أستطيع المقارنة بينهم، ومن هنا فالمسألة تحتاج للقراءة الديموقراطية، هل هناك من يشبه تونس ديموقراطياً؟
بات من المنطقي أنك لا تلتقي بالإعلان اللي بيدعوك بأن تتبرع ولو بجنيه لأن ببساطة الجنيه لم يعد قادر على أن يفعل شيء، أقل فئة للتبرع عن طريق المحمول وغيره الخمس جنيهات، تلك التي لم تعد قادرة على أن تركب
بينما تعج منطقة الشرق الأسط بالصراعات السياسية، لا يكتفي زعمائها بصبغتها بالصبغة الدينية، تلك الصبغة التي تكفل لهم الوجود في الحكم في بعض الأحيان في بعض الدول، بل يضيفوا عليها نكهة مذهبية كيما يمدوا م
بينما كان قداسة البابا تواضروس الثاني يخطط ولجانه لتنظيم احتفالية رائعة لمرور مئة عام على بدء مدارس الأحد، لم يكن يدر بخلده ولا يخطط أحد من رجال الكنيسة ليس فقط أن تخرج الاحتفالية بهذه الروعة والإبداع
بما أن الحكومة ترفض إضافة ما هو حق لأصحاب المعاشات بهذه البلد الآمن من شعبها، والمغدور به من حكومته، وحق أصحاب المعاشات هنا خمس علاوات، وبما أن الحكومة لم ترفع المرتبات، وبما أن الحكومة رفعت بل ضاعفت
لا أعرف لماذا تجمع هذه الحكومة بين كل الفرقاء؟ هؤلاء تحسهم مش متفقين على منهج واحد، تلاقي وزير بيحب يجرب، والتاني مش بيحب إللي