يقول الحج ياسر عبد لله أن أسرة ضحية العمرانية نرمين المشهورة باسم "بسمة" استغاثة به
نجح المنتخب النيجيرى فى تحقيق فوزا رائعا على نظيره الأيسلندى بثنائية نظيفة،
نظمت اكاديمية لاهاي الدولية للقانون الاحتفالية العالمية بمناسبة ذكرى رحيل
أكد اللواء" شريف إسماعيل"، وفقًا لتسريبات لإدارة ترامب، أن الأمريكيون سيعرضون
احتفلت ابيارشيه طنطا بالعيد الـ 29 لتجليس نيافة الحبر الجليل الأنبا بولا
اعلن الاب هاني باخوم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة الكاثوليكية بمصر عن صدور كتاب
تجمع أطفال في مبنى الكونغرس مرتدين أغطية معدنية وجلبوا معهم أقفاصاً صغيرة احتجاجًا على سياسة إدارة الرئيس
شهدت الساحة الحمراء وسط العاصمة الروسية موسكو تجمعا هو الأكبر من نوعه جمع مشجعي كرة القدم من خمسين
قال النائب مصطفى بكرى أنه من المتوقع أن تحضر الحكومة الجديدة برئاسة الدكتور مصطفى مدبولى
طالب النائب طلعت السويدي رئيس لجنة الطاقة والبيئة بمجلس النواب من الحكومة الجديدة برئاسة الدكتور
شهد دير القديس الأنبا إبرام، بمحافظة الفيوم، اليوم الجمعة، إقبال من الرحلات الوافدة
قال على المانسترلى رئيس غرفة شركات السياحة بالإسكندرية إن مستقبل السياحة بالإسكندرية مبشر
أشار المحللون الإسرائيليون إلى أن لائحة الاتهام ستُقدم قريبا إلى المحكمة ضد سارة نتنياهو بعد أن فشلت
أعلن مصدر في مطار بايكونور الفضائي أنه من المقرر تنفيذ الإطلاق التجاري للصاروخ "سويوز-2-1ب
في لقاء خاص مع كاميرا "متحدون" نرمين ضحية العمرانية، تروي التفاصيل الكاملة لتعرضها للتعذيب
الأسلمة هى غاية الثورة الإيرانية، ومع ذلك قيل على الضد من ذلك وهو أن هذه الثورة
هناك فروق علمية وتكنولوجية بين مستوياتنا الرياضية وبين المستوى الأولمبى والعالمى، وهو أعلى مستويات
أنت حزين جداً لأن منتخب بلادك خرج من كأس العالم "فعلياً وبالحسابات" في الدور الأول، ما لم تحدث
انتهى حلم المونديال سريعًا ولكننا عشناه، ولو أيامًا قليلة، بفضل هذا الجيل من اللاعبين، وتحديدًا
بالأمس، فيما أتجوّل فى ميادين تورونتو الكندية، أتأمل ناطحات السحاب الشواهق، تذكرتُ جدتى الحسناءَ الرشيقةَ الأنيقة، أول معمارية فى تاريخ البشرية. ولأنها الأولى فهى الأعظم، لأنها التى «ابتكرت» هذا الفن
أتابع منذ سنوات طويلة مسيرة جوائز الدولة من بدايتها وتحديدًا عندما حصل عليها «طه حسين» و«العقاد» في عامين متتاليين حيث قام «عبدالناصر» بتسليم «عميد الأدب العربى» جائزة الدولة «التقديرية» فكان شديد ال
تحدثنا فى مقالة سابقة عن وفاة كل من: «الموفَّق بالله» ومن بعده الخليفة «المُعتمِد على الله»، ومواجهة «خُمارَوَيْه» بن أحمد بن طولون الذى كان يحكم «مِصر» آنذاك كثيرًا من الحروب التى انتهت بانتصاره وعقْ
لنذهب معا إلى مدينة القدس، والهدف من الرحلة ليس دينيا أو سياسيا، فكلما خضنا في المواضيع الاجتماعية والتاريخية استمتعنا أكثر.
بعيداً عن السياسة وبعيداً عن الاقتصاد، جمعتني أيام العيد بصديق طبيب لم ألقه منذ زمن بعيد، وبعد تناول أطراف
عندما انطلقت جريدة «المصرى اليوم» كنت وزملائى من الصحفيين نبحث عن خبراء فى السياسة
هل تتذكرون ممثلاً يُدعى نصر حماد؟، كان مجرد شبيه إلى درجة تقترب من التطابق بعادل إمام، لعبوا به
التقليدُ»، هو أن يُقلّدَ إنسانٌ إنسانًا، تقليدًا أعمى دون تأمل ما يُقلّد: إن كان حسنًا أم سيئًا، صالحًا أم طالحًا
عرفت الراحل العظيم د. سيد البحراوى، أستاذ الأدب والنقد، وأنا ما زلت فى كلية الطب.
ظللت أتفرج علي حملة الشتيمة والسباب والسفالات والاتهامات وأنا أضحك أحياناً وأندهش أحياناً أخري ، فقد وصلت الاتهامات الي حد أني تخيلت نفسي أنتوني هوبكنز في صمت الحملان أو زكي رستم في الفتوة!، فتارة اته
** من سيكون مثل خوزيه نازازى قائد منتخب أوروجواى الذى رفع كأس العالم لأول مرة عام 1930؟
مع كل كأس عالم يطفو على السطح حديث المدارس الكروية المختلفة من أمريكا الجنوبية إلى
تتوالى المفاجآت المدهشة حقاً بعد نشر «المصرى اليوم» مقالى عن مستشفى «٥٧٣٥٧»،
مع ظهور الاستخدامات المتعددة «للإنترنيت» و«الموبايل» و«مواقع التواصل الاجتماعى»، و«فيس بوك»، و«إنستجرام» وغير ذلك، صارت هناك مؤثرات جديدة تتجاذب شبابنا، يجب أن ندرسها، ونتفاعل معها، ونساعد شبابنا فى
الالتحام الروحى والجسدى بين الزوجين ووصول الدم الى درجة الغليان بينما الروح النارى
رفع اسعار الطاقة هو طبيعي ومنطقى لأن استمراره يعنى مزيداً من طبع النقود بما يؤدى إلى التضخم