لقد مرت على مصر العديد والعديد من المحن والمصاعب

أنام مُطمئنًا ، فما أن يداعب الكرى أجفاني حتى أطيعه ، وأبحر في رحلة هادئة ، هائمة ، هامسة .

ولد القديس ديديموس الضرير حوالي عام 313 م ؛ أصيبت عينيه بمرض وهو في الرابعة من عمره مما ادي

تراجع صندوق النقد الدولي عن مطالبته الأردن باجراءات ضريبية فورية قبل الموافقة على منحه قرضا

بعد مشاهدة مقطعا قاسيا لطفل يعظ بعقل داعية سلفي .. يقفز علينا فورا حجم الجريمة المرتكبة

يوم من ايام الأسبوع الماضي .. سرح فكري في الأية التي جاءت في رسالة رومية 3 : 12 " الْجَمِيعُ زَاغُو

في إحدى مداخلاتي في سجال مع الزملاء في مجموعة النقاش حول تمرد العراقيين على حكوماتهم

فيه ناس تجرى ورا الأحلام تحصّلها

فيه ناس توعِد ووقت الجَد مبتوَفيش

بطل أنا.كل أشباه الأسود لا تخيفني.و أشواك الجسد كفراش الليل عندي.نعمة المسيح معي و أعداءي

من هنا نبدأ عندما يكون الطرح متعلقاً بسعى التقارب الحثيث بين الكنائس لما للحدث من وقع تاريخى، فهى

فيه ناس ببراءة تشوف الدُنيا باستغراب

شهدت الأيام الماضية احداث مثيرة ضربت المملكة الاردنية الهاشمية ، ذكرتنا بأحداث مسلسل الربيع العربي نفس السيناريو نفس الإخراج

لفت انتباهي خلال حديث الرئيس عبد الفتاح السيسي أثناء أداء اليمين الدستورية، ما يتضمن ضرورة الحفاظ

فيه ناس تُعبُر من نور لنور سواد الليل

فيه ناس بكلامنا على بطحتها بتحَسِس

قراءة‏ ‏في‏ ‏ملف‏ ‏الأمور‏ ‏المسكوت‏ ‏عنها‏ (686)‏ السبت‏ ‏قبل‏ ‏الماضي‏ ‏كان‏ ‏يوما‏ ‏مشهودا‏ ‏في‏ ‏الحياة‏ ‏السياسية‏ ‏المصرية‏, ‏حيث‏ ‏توجه‏ ‏الرئيس‏ ‏السيسي‏ ‏إلي‏ ‏مجلس‏ ‏النواب‏ ‏لأداء‏ ‏اليمين

تعجّ وتمتلىء فضائياتنا في هذه الايام بالمسلسلات الرمضانيّة وكلها حبّ وخيانة زوجيّة وعِشق خارج القفص وفساتين من باريس كما

يعانى قطاع الزراعة منذ أكثر من عشرين عاما، فلا أصناف جديدة واقعيا خرجت إلى النور ولا تمت

فجر الخميس 8 يونيو 2006 إنطلقت إلى الفردوس روح آبائية من القرن الرابع عاشت معنا في القرن العشرين