قال الكاتب مؤمن سلام، إن "موت فرج فوده يكشف أكذوبة الاسلاميين المستنيريين والوسطيين"
يشعل ما يعرف بـ"زواج الركاض"، في المملكة العربية السعودية، حيث اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي
تقدم المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، باستقالته منذ أيام قليلة
نظمت حضانة سان جورج بجمعية السلام في كنيسة مار جرجس بارمنت الحيط حفلة تخريج
كاميرا "متحدون" ترصد الأضواء المبهجة التي
يقول المستشار بهاء أبو شقة رئيس حزب الوفد أمس، خلال كلمته بحفل إفطار الحزب
أكد رئيس الوزراء الأردني المكلف، عمر الرزاز، أن الحكومة الجديدة ستسحب مشروع قانون ضريبة
تمت سيامة الاب بولس سنادة كاهنا لايبارشية سوهاج للأقباط الكاثوليك بوضع يد أصحاب النيافة الانبا يوسف
قام صباح اليوم نيافة الانبا ايلاريون اسقف عام كنائس غرب الاسكندرية بسيامة مجموعة من
محتعيين نائب للشؤون الإقتصادية.. وتخفيض الوزارات من 33 الي 20 وزارة فقط.. والمجموعة
للمرة الثالثة نتوقف امام اللقاء المرتقب بين الرئيس الامريكي ترامب والكوري الشمالي كيم جونج اون ، ورغم أهمية اللقاء الا انة يشكل عنوانا مهما
حسام الخولي: "مستقبل وطن" بإمكانه بناء حياة سياسية حقيقية في مصر
في مقابلة مع برنامج "بتوقيت مصر" المذاع عبر فضائية "بي بي سي العربية"، قال الفنان محمد جمعة
قال الدكتور عبد الناصر نسيم وكيل وزارة الأوقاف بأسيوط، أنه تم الانتهاء من تجهيز 73 ساحة موزعة
لقى فيلم عن "أم كلثوم " نجاحا جيدا فى دور عرض السينما بالعاصمة النمساوية فيينا حيث اقبل عدد كبير من محبي الفنون العربية على مشاهدة الفيلم .
لا تقع مصر بين قارتين وبحرين فقط، ولكن بين فئتين، فئة تاخد مال الدولة وفئة يتاخد منها مال للدولة، الفئة الأولى تزيد رواتبها لأكثر من أربعين ألف جنيه، وترتفع ميزانيتها لأكثر من مليار وأربعمئة مليون جني
طبعاً لو حضرتك متابع ما يجري في بلادنا المحروسة، فقد قررت الدولة تغيير العاصمة القديمة بأخرى جديدة إدارية، وهذا جرى في الكثير من الدول بالمناسبة، المهم الدولة قررت بغير سؤالك، لا استشارتك وبلا أهمية و
لا أعرف سر العداء القاطن في قلوب الحكومات العربية تجاه شعوبها، لا أعرف من الذي قال أن الإصلاح الاقتصادي يبدأ من إفقار المواطن ويرتكز على جيبه وما فيه، بلاد العالم التي تقدمت اقتصادياً تقدمت مرتكزة ع
دخل السيد المسيح مصر من قرابة ألفي عام هارباً من وجه البطش، كانت مصر في رأي عائلته ورأيه ملاذ
شهدت الأيام القليلة الأخيرة انهيار تاريخي لليرة التركية ووصولها لأدنى مستوى لها مقابل الدولار الأمريكي، وقد غطت العديد من وسائل الإعلام العالمية ذلك الحدث، وإللي عايز يفهم طبيعة الأزمة الاقتصادية التر
إن كان قد مر منذ أيام قلائل سنة على ذكرى استشهاد مسيحيون متجهون في رحلة لدير الأنبا صامويل حينها ارتوت أرض المدق بدماء طاهرة وطنية محبة لإلهها، فقد مر عامين على تعرية جسد مصرية مسيحية بسبب دينها ول
أنا كمواطن مصري مطلوب مني أتبرع بفلوسي لمستشفى السرطان 57357 القديمة والجديدة، ومستشفى ٥٠٠٥٠٠ ومركز مجدى يعقوب لعلاج القلب ومستشفى الحروق، وكمان أتبرع لمستشفى بهية وشفاء الأورمان، وأتبرع لمستشفى الد
لا أستطيع القطع بأن تونس نموذج أنجح اقتصادياً وهو الشيء الذي يعاني منه بعض شعوب المنطقة، ولذا لا أستطيع المقارنة بينهم، ومن هنا فالمسألة تحتاج للقراءة الديموقراطية، هل هناك من يشبه تونس ديموقراطياً؟
بات من المنطقي أنك لا تلتقي بالإعلان اللي بيدعوك بأن تتبرع ولو بجنيه لأن ببساطة الجنيه لم يعد قادر على أن يفعل شيء، أقل فئة للتبرع عن طريق المحمول وغيره الخمس جنيهات، تلك التي لم تعد قادرة على أن تركب
بينما تعج منطقة الشرق الأسط بالصراعات السياسية، لا يكتفي زعمائها بصبغتها بالصبغة الدينية، تلك الصبغة التي تكفل لهم الوجود في الحكم في بعض الأحيان في بعض الدول، بل يضيفوا عليها نكهة مذهبية كيما يمدوا م
بينما كان قداسة البابا تواضروس الثاني يخطط ولجانه لتنظيم احتفالية رائعة لمرور مئة عام على بدء مدارس الأحد، لم يكن يدر بخلده ولا يخطط أحد من رجال الكنيسة ليس فقط أن تخرج الاحتفالية بهذه الروعة والإبداع
بما أن الحكومة ترفض إضافة ما هو حق لأصحاب المعاشات بهذه البلد الآمن من شعبها، والمغدور به من حكومته، وحق أصحاب المعاشات هنا خمس علاوات، وبما أن الحكومة لم ترفع المرتبات، وبما أن الحكومة رفعت بل ضاعفت
لا أعرف لماذا تجمع هذه الحكومة بين كل الفرقاء؟ هؤلاء تحسهم مش متفقين على منهج واحد، تلاقي وزير بيحب يجرب، والتاني مش بيحب إللي
ما دامت الهوية مهمة أوي كده عند حكومتنا الرشيدة، صاحبة الوزراء الذين تعدى عددهم الثلاثين وزير
حينما تقدم السيد الدكتور طارق شوقي بمقترحه لتنفيذ أسلوب جديد تعليمي لتعليم أطفال مستقبل مصر، ثار الكثيرون لأنه في نظرهم
إن كنت قد فرحت بما كشفه المطر في الأسبوع السابق من فساد وما سارعت إليه الرقابة الإدارية من تتبعه، هذا غير ما سبق لي الإشارة إليه من أن من فوجئوا بالفساد الذي كشفه المطر ومن انزعجوا لتضرر مدن الأغنياء
اختاروا محمد صلاح أحسن لاعب في الدوري، ويحلمون بأن يحصل على الحذاء الذهبي والكرة الذهبية، يتمنون نجاحه لم يعبءوا بجنسيته ولا دينه ولا سجوده على أرض الملعب، سبقوا وأن اختاروا الطبيب المصري والإداري ورج
انتظر من فضلك، لا ترحل سريعاً، فما ستقرأه هنا ليس الكلام المكرر من حيث أن المطر كشف عن منظومة من فساد إداري تسببت في تقليل عدد وسائل الصرف للمطر أو بناء المدن الجديدة على أماكن لا يصح البناء عليها أو
كان الظن كل الظن أنه قد تم تحرير سيناء في الخامس والعشرين من عام 1982، وإخلاء آخر شبر بها في التاسع عشر من مارس لعام 1989 باستلام طابا، لكن سرعان ما شعرت بأن سيناء ليست محررة إذ أن مشروع أرض الفيروز
ابتسامته تملأ الشاشة تعطيني الطمأنينة والارتياح، أتخفف من كل ضغوط الحياة أتحدث عن ابتسامة رئيس مجلس النواب المصري القانوني والأكاديمي علي عبد العال ذلك الذي بابتسامته أقر قانون يقضي على العربات المتجو