كشف المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، أن تكلفة منح العلاوتين الخاصة
التقى العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، الاثنين، اليوم الاثنين، مع عدد من مدراء الإعلام الرسمي
شغل الإصلاح الذي تسير فيه المملكة العربية السعودية جميع الأوساط الدولية خلال الفترة الماضية،
أعلن نادي اتحاد جدة السعودي، قائمة اللاعبين الراحلين عن الفريق خلال الفترة الحالية، وذلك بعد استطلاع رأي المدير الفني الجديد رامون دياز.
ترأس الأنبا يوحنا قلته، المعاون البطريركي للأقباط الكاثوليك، صلاة القداس الإلهي،
دافع الدكتور علي عبدالعال، رئيس مجلس النواب، عن حكومة المهندس شريف إسماعيل
تواردت بعض الأنباء، عن اختفاء سيدة قبطية في مركز سمالوط بمحافظة المنيا تبلغ من العمر حوالي 26 عاما.
أعلنت السلطات التركية عن بدء الحكومة التركية في ملء سد "إليسو"، الموجود على نهر دجلة
قال محمد الإتربي، رئيس بنك مصر، إن مصر تسير فى الطريق الصحيح بشهادة
وافق البرلمان المصري اليوم، الاثنين، بصفة نهائية على مشروع قانون منح الموظفين والعاملين
وجه الأرجنتيني، هيكتور كوبر، المدير الفني لمنتخب مصر، رسالة إلى الـ6 لاعبين المستبعدين من قائمة المنتخب في كأس العالم.
تناولت وكالة RT، خبر فرض ضرائب جديدة على من يحمل السلاح، حيث قال وزير المالية، عمرو الجارحي: إن
وضع وزير الصناعة والتجارة حجر أساس أحدث مجمع صناعي تابع لمجموعة "يونيون إير" لإنتاج
نشر السفير البريطاني جون كانس، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"
ثورة يناير ستظل درسا يتعلم منه المصريون حتى يتجنبوا الأسباب التى مكنت الإخوان من الوصول إلى السلطة
صورة الله في خلقته للإنسان هي في شركة الرجل والمرأة معًا ، وهي مركز بشريتنا الحقيقية ، فصورة الله ليس شخصًا واحدًا بل معه معينًا نظيره ، أﻱ مساوٍ له حتى يعكسا معًا صورة الخلقة الإلهية للوجود الإنساني
الله فى العهد القديم إله الأنبياء ، هو نفسه الله أبو ربنا يسوع المسيح . الذي فيه تحققت كل الرموز والنبوات
انطلقت في مثل هذا اليوم نفس أبينا مختار الله، القمص "كيرلس داود" -راعي كنيسة الملاك ميخائيل بمنطقة مصطفي كامل بالأسكندرية- إلى الفردوس، بعد أن خلع خيمة الجسد الضعيف الذي كانت روحه القوية تستتر فيه
بأنها ثقافة ”ما بعد الإيمان“؛ التي أثرت في المحيط المعلوم ؛ وأسفرت عن تطورات متلاحقة
العذراء مريم ليست غريبة عن أرض مصر ، فقد أتت اليها وهى تحمل ابنها الطفل الالهى له المجد
قام المتحدث الرسمى للطائفة البروتستانتية بالاتصال التليفوني في مداخلة مع قناة تلفزيونية .. مكذباً ظهور السيدة العذراء وتجلياتها بالزيتون ، متعللاً بان هذه الظاهرة هي سياسية بالدرجة الاولي . وان الدول
١ ) الله فى العهد القديم إله الأنبياء ، هو نفسه الله أبو ربنا يسوع المسيح . الذي فيه تحققت كل الرموز والنبوات والامثال
الكنيسة هي – بالتحديد - سر الوحدة بين الأشخاص البشريين.. لذلك اختبرت جماعة المسيحيين بأورشليم
كان خادماً وشاهداً بعلمه وبساطته بآنٍ واحد ، متقناً للغات ، أستاذاً وعالماً للغة القبطية من علامات مدرسة الرهبان فى حلوان ، وهو أيضاً المرشح البطريركى بعد نياحة البابا يوساب الثاني ، وقد حصل على أعلى
ظاهرة خروج الفتيان والشباب من الجنسين ؛ ووقوفهم في حوش الكنيسة ، أو عزوف البعض عن الحضور ؛ أصبح ظاهرة ملفتة ، إذا ما قيست بإحصائيات العضوية الكنسية الكاملة لكل كنيسة محلية. وهذا الأمر يرجع
تستخدم الكنيسة منهج الإحصاء كآلية تفكير ونمط قراءة؛ معاونة في تحليل المعطيات الرقمية والعددية للتعامل مع المتغيرات والفرضيات وخصائص الظواهر؛ التي تُتخذ كمقاييس ومؤشرات لازمة لبنية العمل الرعوﻱ. بحيث ت
1) تأكيد سلامة الإيمان واستقامته تكون دائماً مُلهمة ومستندة إلى الحق الإلهي في الكتاب المقدس
ليس بين المشكلات العالمية التي تواجه جنسنا البشرﻱ اليوم؛ ما هو أخطر من الحروب، والتي
صليتَ في بستان جثسيماني وأنت الذﻱ تقبل الصلاة ويأتي إليك كل بشر، بكيت وأنت الذﻱ تمسح وتكَفْكِف كل الدموع... باعوك بثمن عبد لتفتدﻱ العالم كله بأعظم ثمن بدم نفسك الكريم... تعبتَ وأنت مُريح التعابى، الشا
في الأحد السابع من الصوم الكبير (الأحد السابق للقيامة) تحتفل الكنيسة بتذكار دخول السيد الرب إلى أورشليم قبل آلامه
دعا السيد القدوس نظير ليكون جيداً ، فحل بين ضلوعه تياراً من نعمته لمعرفة العمق منذ فجر
كان حوار المسيح مع السامرية اختبارًا لأحضان الله المفتوحة مع كل إنسان؛ اختبار للقاء مع كل أحد مهما
قديسان من عصرنا؛ عرفنا تفاصيل حياتهما؛ بل وهناك مَن عاش معهما؛ وجمع منهجيًا معلومات وأقوالاً عنهما. ففي حياتهما وبعد رُقادهما ظهرت أعمال ومنجزات وعجائب وظهورات هي علامات للقديسين؛ لأنهما كانا موهوبي
تضع الكنيسة إنجيل الابن الضال ضمن عبادة الصوم الكبير؛ لأن الصوم دعوة ومنهج للاقتداء بالمسيح مخلصنا كي نتبعه ونأخذ حياته لنا، حتى ننجو ونظفر ونُخرس خصمنا بالصوم والصلاة
عالَم اليوم في أمَسّ الحاجة إلى تنوير وإصلاح وترقية إنسانية؛ وسط أخبار واقع مُتَرَدٍّ يكتظ بالتشوهات العدمية والدموية الوحشية.. واقع يلزمه ضرورة إعادة بناء الفكر المنتِج للمعنى والجمال والخير والقيم ا