أعلنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، عن احتفالات تمتد لثلاثة أيام خلال هذا الأسبوع بمناسبة ا
أكد السفير بسام راضى، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، أن لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى، مع وفد صندوق النقد الدولى، كان مثمرا وهاما جدا.
رد القمص مكاري يونان، راعي الكنيسة المرقسية بالأزبكية، على سؤال من سيدة قالت
أثار البرومو الرسمي لإعلان فيلم "كارما" للمخرج خالد يوسف، جدلا كبيرا حيث تعرض قضية
قال القمص مكاري يونان، راعي الكنيسة المرقسية بالأزبكية، إنه يتعجب من الناس الذين
واصل الفريق الأول للكرة بنادي الزمالك، انتصاراته على حساب النادي الإسماعيلي في مباراة
احتفلت كنائس وأديرة محافظة بني سويف بعيد استشهاد الشهيد العظيم ما مرقص كارز الديار المصرية.
قال البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، إن الكنيسة اليوم
بلمسة جمالية متماشية مع روح حديقة الحيوان بالجيزة، أهدت المؤسسة الخيرية "فرحهم واسعدهم" .
قال يوسف زيدان، المفكر والروائي، إنه تعرض لصدمات أثناء قراءته لبعض الكتب لبعض الكتاب
بالصور .. عشية عيد كاروز الديار المصرية بكنيسته بأسوان بحضور الانبا هدرا
نظمت المكتبة الثقافية للطفل والشباب بالتنسيق مع جمعية تنمية المجتمع بقرية أبو مناع ندوة
قال الدكتور مجدي يعقوب رئيس مجلس أمناء مؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب، إ
علق القمص مكاري يونان، راعي الكنيسة المرقسية بالأزبكية، على الهجوم عليه من خلال المواقع
قال الدكتور نبيل القط، استشاري الطب النفسي، إن اضطرابات النوم والتي من بينها الأرق
القداسة ، السعادة ، الشركة ، الخلود أربعة أمجاد تميز الحياة الأبدية يتمتع بها كل من آمن بقيامة الرب يسوع ونفذ وصية الله وعاش من أجل المسيح ، فرحة القيامة ليست فرحة يوم بذاته إنما تمتد الى فرحة أبدية س
القيامة المقدسة حقيقة يتيقنها العقل من خلال الشواهد المختلفة التى تؤكد القيامة كحدث حقيقى هذا من ناحية ، و هى اختبار روحى وحياة معاشة من ناحية أخرى..
لقد اشترنا الرب بدمه على خشبة الصليب فصرنا ملكا له ، بالصليب أسس الرب مملكته الروحية فملك الرب على العالم الذى اشتراه ، وغلب مملكة الشيطان ..
العديد من النصائح الروحية لم يبخل بها القديس البابا كيرلس السادس على الكثير من أبنائه ، رغم أنه لم يكن مشهورا
فرحة خاصة يستطيع أن يختبرها كل من يراجع حياته ويحيا فى التوبة ، بهجة الخلاص والتمتع بغفران الرب لكل إنسان تائب ، فما أعظمها حياة التوبة التى تجعل الإنسان فرحا بتوبته وبغفران خطاياه ..
فى طريقه الى الهيكل وجد الرب يسوع شجرة تين من بعيد فذهب ليأخذ منها تينا ولكنه لم يجد فلعنها
قد نتصور أن الصليب حدث طارىء فى الزمن أو حدث أتى فجأة بدون إدراك سابق ونقول ألم تكن هناك طريقة أخرى غير الصليب؟ بينما الصليب كان منذ الأزل فى فكر الله ..
إلهنا المصلوب يسوع المسيح محبته للإنسان تفوق كل تصور لدرجة تجعله يتغاضى عن ضعفاته ، لقد تغاضى عن الضعفات التى وقع فيها التلاميذ وقت الصلب ، لقد طلب الغفران لمن صلبوه ، لقد قبل اللص اليمين ، ...
المسيح قام من بين الأموات ، بالموت داس الموت ، والذين فى القبور أنعم عليهم بالحياة الأبدية
الكتاب المقدس خير وسيلة لاشباع حاجات الإنسان المعاصر وعلى رأسها المرجعية التى تعنى أن يكون للإنسان مرجع يرجع إليه فى كل خطوات وتفاصيل حياته فى الحاضر والمستقبل..
لقد وهبنا الله أن نكون شركاء له فى الطبيعة الإلهية ، شركاء فى مجده ، شركاء فى الفضيلة ، لكن ما معنى شركاء الطبيعة الإلهية ؟ فلا يكفى أن نمارس العبادة بحب لله دون أن نفهم تفاصيل إيماننا وعقيدتنا ...
الكل يترجى الملكوت ويتوق إليه وحينما نصلى قائلين "ليأت ملكوتك .." لا نعلم متى يأتى هذا الملكوت ، لقد أجاب الرب يسوع الفريسيون حينما سألوه عن متى يأتى ملكوت الله؟ قائلا: "لا يأتى ملكوت الله بمراقبة ، و
الخادم الحقيقى هو من يخدم بحب وأمانة واجتهاد بتسليم كامل لتدبير الله ، لا يتفاخر بكثرة نجاحاته
كلنا خطاة نحتاج الى المغفرة التى نطلبها من الله كما أوصانا أن نقول "اغفر لن ذنوبنا" ونحن نطلب من الله المغفرة لأن الله هو الغفور وحده الذى يتصف بالمحبة والرحمة..
الصلاة هى هدف الصوم الأساسى مع أهداف أخرى كالتوبة ، فهى أم الفضائل جميعا من خلالها تكتسب النفس الكثير
"إن عشنا فللرب نعيش وإن متنا فللرب نموت ، فإن عشنا وإن متنا فللرب نحن" هكذا قال الرسول بولس الرسول موضحا أن فائدة وجوده فى الحياة من أجل الله والخدمة والكرازة ، ولكن الموت أيضا هو التحرر من محبة العال
محبة الله للإنسان محبة غير محدودة غير مشروطة فهل نبادله هذا الحب ؟ هل نحبه بالكلام فقط فنقول نحب الله؟ هل تواجدنا المستمر فى الكنيسة هو علامة هذه المحبة ؟ أما محبة الله الحقيقية لها علامات تظهرها ...
تعلمنا الكنيسة أن لا نيأس ، فإن أخطأنا ورجعنا الى الله بالتوبة سيقبلنا ويردنا الى وضعنا الأول وهذا ما نراه فى إنجيل الأحد الثالث من الصوم المقدس الابن الضال..
الغفلة الروحية أمر قد يصيب الكثير من المؤمنين وربما الخدام المرتبطين بالكنيسة ارتباطا دائما .. لذا نحتاج أن نراجع يقظتنا الروحية كى لا نفقد أبديتنا ..
الصبر فضيلة من الفضائل التى تقى الإنسان الكثير من المتاعب والمشاكل وتجعله يتحمل الكثير من الآلام والضيقات والتجارب ، فهكذا أوصى الرب يسوع تلاميذه "بصبركم اقتنوا أنفسكم" ..