أكد البابا ثيؤدورس الثاني، بطريرك الروم الأرثوذكس، أن مصر دولة جميلة تتمتع بالأمن والسلام وأن
يتوقع خبراء هيئة الأرصاد الجوية أن يسود البلاد ارتفاع تدريجي في درجات الحرارة بداية من غدًا
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إنه من المفارقات الغريبة والعجيبة في التاريخ هي الاستشهاد دائما،
قال القمص مكاري يونان، راعي الكنيسة المرقسية بالأزبكية، إن الله يقول لنا كونو قديسين
أثارت "الروبوت" صوفيا، العديد من المخاوف والقلق بسبب مستقبل البشر و"الروبوتات"،
أكد المشير خليفة حفتر، قائد القوات المسلحة الليبية، عزمه اقتلاع جذور الإرهاب من ليبيا، وتحقيق أمال الشعب الليبي في ذلك.
ناشد نجيب جبرائيل، رئيس منظمة الاتحاد المصرى لحقوق الانسان، وسائل الإعلام إغلاق ملف
قالت صحيفة لاناسيون الأرجنتينية إن محمد صلاح نجم نادي ليفربول الإنجليزي الذي يستعد للمشاركة
تمنى الفنان السعودي رائد الفهد أن يعم السلام العالمي وبالأخص بين إسرائيل وفلسطين
أعلنت وزارة الآثار المصرية، اليوم الجمعة، اكتشاف مقصورة احتفالات ملكية من عصر (الرعامسة)، تعتبر الأولى من نوعها من عصر الدولة الحديثة.
ناشد اليوم، الأستاذ جرجس والد الطالبة "ميراي" المتغيبة، من خلال لقاء مع المستشار نجيب جبرائيل
تستعد الكنيسة الكاثوليكية في مصر، للمشاركة في الدعوة التي أطلقها البابا فرنسيس للصلاة من أجل
طالب النائب حمادة، غلاب، عضو مجلس النواب عن حزب المصريين الأحرار بالبحر
تستعد الكنيسة القبطية الإنجيلية، لإقامة كرنفال للشباب للتعافي من الإدمانات والإساءات الجنسية
اتهم 4 مواطنون، من قرية قصر الباسل، بمركز إطسا، بمحافظة الفيوم، موظف بشركة الفيوم
لقد اشترنا الرب بدمه على خشبة الصليب فصرنا ملكا له ، بالصليب أسس الرب مملكته الروحية فملك الرب على العالم الذى اشتراه ، وغلب مملكة الشيطان ..
العديد من النصائح الروحية لم يبخل بها القديس البابا كيرلس السادس على الكثير من أبنائه ، رغم أنه لم يكن مشهورا
فرحة خاصة يستطيع أن يختبرها كل من يراجع حياته ويحيا فى التوبة ، بهجة الخلاص والتمتع بغفران الرب لكل إنسان تائب ، فما أعظمها حياة التوبة التى تجعل الإنسان فرحا بتوبته وبغفران خطاياه ..
فى طريقه الى الهيكل وجد الرب يسوع شجرة تين من بعيد فذهب ليأخذ منها تينا ولكنه لم يجد فلعنها
قد نتصور أن الصليب حدث طارىء فى الزمن أو حدث أتى فجأة بدون إدراك سابق ونقول ألم تكن هناك طريقة أخرى غير الصليب؟ بينما الصليب كان منذ الأزل فى فكر الله ..
إلهنا المصلوب يسوع المسيح محبته للإنسان تفوق كل تصور لدرجة تجعله يتغاضى عن ضعفاته ، لقد تغاضى عن الضعفات التى وقع فيها التلاميذ وقت الصلب ، لقد طلب الغفران لمن صلبوه ، لقد قبل اللص اليمين ، ...
المسيح قام من بين الأموات ، بالموت داس الموت ، والذين فى القبور أنعم عليهم بالحياة الأبدية
الكتاب المقدس خير وسيلة لاشباع حاجات الإنسان المعاصر وعلى رأسها المرجعية التى تعنى أن يكون للإنسان مرجع يرجع إليه فى كل خطوات وتفاصيل حياته فى الحاضر والمستقبل..
لقد وهبنا الله أن نكون شركاء له فى الطبيعة الإلهية ، شركاء فى مجده ، شركاء فى الفضيلة ، لكن ما معنى شركاء الطبيعة الإلهية ؟ فلا يكفى أن نمارس العبادة بحب لله دون أن نفهم تفاصيل إيماننا وعقيدتنا ...
الكل يترجى الملكوت ويتوق إليه وحينما نصلى قائلين "ليأت ملكوتك .." لا نعلم متى يأتى هذا الملكوت ، لقد أجاب الرب يسوع الفريسيون حينما سألوه عن متى يأتى ملكوت الله؟ قائلا: "لا يأتى ملكوت الله بمراقبة ، و
الخادم الحقيقى هو من يخدم بحب وأمانة واجتهاد بتسليم كامل لتدبير الله ، لا يتفاخر بكثرة نجاحاته
كلنا خطاة نحتاج الى المغفرة التى نطلبها من الله كما أوصانا أن نقول "اغفر لن ذنوبنا" ونحن نطلب من الله المغفرة لأن الله هو الغفور وحده الذى يتصف بالمحبة والرحمة..
الصلاة هى هدف الصوم الأساسى مع أهداف أخرى كالتوبة ، فهى أم الفضائل جميعا من خلالها تكتسب النفس الكثير
"إن عشنا فللرب نعيش وإن متنا فللرب نموت ، فإن عشنا وإن متنا فللرب نحن" هكذا قال الرسول بولس الرسول موضحا أن فائدة وجوده فى الحياة من أجل الله والخدمة والكرازة ، ولكن الموت أيضا هو التحرر من محبة العال
محبة الله للإنسان محبة غير محدودة غير مشروطة فهل نبادله هذا الحب ؟ هل نحبه بالكلام فقط فنقول نحب الله؟ هل تواجدنا المستمر فى الكنيسة هو علامة هذه المحبة ؟ أما محبة الله الحقيقية لها علامات تظهرها ...
تعلمنا الكنيسة أن لا نيأس ، فإن أخطأنا ورجعنا الى الله بالتوبة سيقبلنا ويردنا الى وضعنا الأول وهذا ما نراه فى إنجيل الأحد الثالث من الصوم المقدس الابن الضال..
الغفلة الروحية أمر قد يصيب الكثير من المؤمنين وربما الخدام المرتبطين بالكنيسة ارتباطا دائما .. لذا نحتاج أن نراجع يقظتنا الروحية كى لا نفقد أبديتنا ..
الصبر فضيلة من الفضائل التى تقى الإنسان الكثير من المتاعب والمشاكل وتجعله يتحمل الكثير من الآلام والضيقات والتجارب ، فهكذا أوصى الرب يسوع تلاميذه "بصبركم اقتنوا أنفسكم" ..
الإنسان فى حاجة الى كلمة الله الحية الفعالة ليشبع كل احتياجاته وينير طريقه سعيا الى السلام على الأرض والخلاص من الخطية والمصدر الوحيد لكلمة الله هو الكتاب المقدس ..
الله يبحث عن الإنسان لكى يتوبه ويرجعه إليه فالله يهمه مصير الإنسان الأبدى وخلاصه ولو اقتضى الأمر أن يضرب هذا الإنسان لكى يستفيق فيرجع الى محبته فهكذا فعل الله مع يونان النبى..