لليوم الثاني علي التوالي رعد و برق و أمطار
ناشدت غرفة العمليات المركزية لمتابعة تداعيات سوء الأحوال الجوية، التابعة لمركز الوزراء،
تعرضت عدد من مدن محافظة بني سويف وبخاصة مدينة بني سويف لإمطار غزيرة
تعاني مصر من طقسا سيئا منذ أمس، ومن المقرر أن يستمر غدًا أيضا، وقد اختلف تعامل
استضافت جامعة بني سويف حفل لتكريم عدد من اسر وأبناء القوات المسلحة نظمها سلاح الدفاع
تزامناً مع احتفالية الشعب المصرى بذكر تحرير سيناء السادسة والثلاثين ، أقامت جامعة المنيا تحت
أوقفت الشرطة الأمريكية الفنان ماجد المصري في إحدى شوارع نيويورك، وبصحبته
قال الدكتور القس داود مكرم الباحث فى التراث الشعبى القبطى أن نيل مصر قد ارتبط بالليتورجيا
كشف اسحق الباجوشي الباحث في التراث المصري والدراسات اللاهوتية تبدا رحلة العائلة المقدسة داخل محافظ
كشفت مصادر في الكنيسة الإنجيلية، أن القرار الصادر من مجلس الوزراء بتقنين 167 كنيسة،
ألقى الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، كلمة للشعب المصري، بمناسبة الذكرى
تشارك الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، في الحملة القومية لترشيد استهلاك المياة
أصدرت غرفة العمليات المركزية التي شكلها رئيس مجلس الوزراء، المهندس شريف إسماعيل، لمتابعة تداعيات
لا شك أن اللاعب محمد صلاح، أصبح حديث وسائل الإعلام العالمية والدولية، وبالطبع من بينها
تداولت عدد من الصفحات على موقع التواصل الاجتماعي رسالة قوية
ابتسامته تملأ الشاشة تعطيني الطمأنينة والارتياح، أتخفف من كل ضغوط الحياة أتحدث عن ابتسامة رئيس مجلس النواب المصري القانوني والأكاديمي علي عبد العال ذلك الذي بابتسامته أقر قانون يقضي على العربات المتجو
توقفنا في المقال السابق، عند عدم جدوى عنوان القمة، وعدم جدوى قراراتها بالنسبة لفلسطين اللهم إلا قرار المائتي مليون دولار، وكأنها محاولة لحفظ ماء الوجه أو قل لشراء القيادات الفلسطينية بالأحرى، شراء سكو
انعقدت القمة العربية التاسعة والعشرين بالسعودية في المنطقة الشرقية حيث الأوضاع أكثر أماناً وبعداً
في سلسلة المقالات السابقة المعنونة بسؤال هل نحن نحارب السلفية أم نحارب الإرهابيين؟ كتبت ما يمكن كتابته
توقفت في الجزء السابق من المقال عن سؤال هام هو الذي عنونت به المقال، والسؤال إجابته يجب
بينما يقف الجيش المصري العظيم مصطف متخذ موقف المدافع ضد هجمات إرهابية بربرية ترنو للنيل منه ومن الوطن، أو تراه مصطفاً في مواقف أخرى كثير متغيرة المسميات والعناوين لكي يهاجم هؤلاء الذين نالوا
تحدثت في المقالين الفائتين عن القصاص من منْ أذوا المصريين في قوتهم وفكرهم، وضرورة توعية المصريين سياسياً وإطلاق الحريات وتحصينهم بالوعي وليس بالأمن من كارهي الأوطان، واليوم نتحدث عن خطوات عملية لإسعاد
مرة أخرى أعود لمكالمة هاتفية أتتني، كنت أشرح فيها ما أراه واجب وعاجل وضروري العمل
يدق جرس هاتفي، ويظهر رقم خاص، اندهشت، فأنا لست من هؤلاء الذين يتلقون توجيها بالكتابة أو الحديث عن أمر ما، أو عدم الكتابة وعدم الحديث عنه، أو هؤلاء الذين يسألون عما كتبوه، صحيح مقالي السابق كان ساخناً،
توقفت في المقال السابق، عند سؤال طرحته عن مدى إمكانية أن نتصور أن تقوم مصر وتنهض من ثباتها، وأكثر من ثلثي مواطنيها لا يتمتعون بخدمة الصرف الصحي؟ وهنا أعيد وأؤكد بالأرقام قائلاً للتذكرة وللتوضيح للناكر
بدى الرئيس تسامحاً مشكورا عليه في الفيلم الذي سجله، قل الحوار الذي صوره مع المخرجة المتميزة ساندرا نشأت،
عفواً عزيزي القارئ، أنا لم أغشك في هذا المقال حين لم أكتب تلك السطور الفارغة من الكلمات كما ترى، ولا قد حُذِفت بفعل الإدارة ورؤية التحرير، فأنا لست من هؤلاء الذين لا يحترمون القانون، ولا يخترقون الموض
حدثتكم فيما قبل عن دولارات الأمير الشاب بن سلمان، وأنها ستبقى عاجزة عن أن تشتري له الأمان وإن اشترت له السلاح الذي قد يوفر له الأمن، ولكن لن يوفر كما رأينا في نهاية المقال الأمان، وللأمانة وبالمناسبة
يخطئ من يظن أن الأموال فيها الأمان أو أنها يمكنها تشتري الأمان، فقط هي تشتري لك الأمن بالسلاح لكن
الانتخابات التي أنا أتحدث عنها في هذا المقال إن شاء الله انتخابات يدخلها رجل أقل ما يوصف بأنه منقذ لبلاده، فبعد أن كادت تضيع
نعم، لكل زمان رجاله،ولكل حدث حديث، ولذلك لا تستطيع التكهن بما سيكون عليه حال الكنيسة لو استمر قداسة البابا شنوده
من العيب أن تكون بلا مبادئ، ولكن المصيبة أن تكون بلا مبادئ وتدعي أن لديك مبادئ، والكارثة أنك وأنت هكذا تجد من يؤيدك ويصدقك ويسير على
أصدقك القول صديقي القارئ، أنني كنت متحيراً بينما أختار عنوان هذه الكلمات التي تقرأها سيادتك، فقد كنت وللحظات قليلة قبل أن أخط الكلمات أعزم على أن أعنونها بالإعلام العالمي بين عفرين والغوطة الشرقية، ول
برغم أن تطوير منطقة شمال سيناء وبالأخص المنطقة المتاخمة حدودياً لإسرائيل وقطاع غزة لأمر يجهض تكهنات صفقة القرن نظرياً، بيد أنه يبقى الرهان