السلسلة القادمة التي تبدأ من اليوم أقدم فيها - بإذن الله- مجموعة من الفُضليات المصريات اللائي قدمن بأنفسهن ما يعتبر نسمات أمل بل عواصف من الأمل، تجعلك تفخر بهن وبأمثالهن بل تجعلك تثق بأنك مع كنز وهو ا

نلتقي اليوم ببطولة من العراق العريقة وموطن الحضارات العظيمة، حيث المرأة العراقية التي تقف

نلتقي اليوم ببطولة من أقصى غرب العالم العربي حيث بطولة امرأة سعت لحريتها ولحرية أمثالها في موريتانيا، ودعوني أعرفكم بها وبنضالها.

شكلاً نحن اليوم نغير موضوعنا ونتحدث عن المرأة العربية لكني مضموناً أهتم وأقدر المرأة، وأعني أن تكون السلسلة مسلطة على المرأة في بلاد الشرق بشكل عام حيث التقليل من شأنها وتهميشها، فهي تستحق كل تقدير با

لم أعد أتعجب من قدرات المصري العظيمة وخاصةً ذوي الاحتياجات الخاصة منهم فبات

لم يأتي الرد المصري على الاتهامات والاتراهات السودانية بأن حلايب وشلاتين أرض مصرية بالكلام والتصريحات الدبلوماسية،

أعاد أحمد شعيب صاحب توك توك بقنا، نصف مليون جنيه عبارة عن شيكات ومشغولات ذهبية لامرأة ثلاثينية ،قد نسيتها بتكتكه الذي يعمل عليه بعد انتهائه

أخيراً تدخل الخدمة محطات الطاقة الكهربائية المنتجة من الشمس المصرية العظيمة التي كرمها

ونستأنف اليوم الفخر بصندوق تحيا مصر ومشاريعه، إذ قال تامر عبد الفتاح المدير المالي والإداري

عرض تامر عبدالفتاح المدير المالي والإداري لصندوق تحيا مصر الموقف المالي للصندوق، موضحاً أن إجمالي التبرعات وصلت

ولم نزل مع المرأة في شهرها، إذ نحتفل بيومها العالمي في بداية شهر مارس، وعيد الأم في قرب نهايته، ونتحدث هذه المرة عن امرأة خليجية إماراتية

كانت أمية حتى تزوجت، ولكنها كانت تقتني كتاب تعلم القراءة، وكأنه كنز من الكنوز، وفجأة قررت أن تقتني العلم فتعلمت الحروف بالتشكيل، وامتحنت محو أمية، ولم تعبأ بتعييرات جيرانها بالبلد، فواصلت

يعمل بائع جرائد في زمن تتلاشى فيه قيمةبائع الجرائد، تلك المهنة التي تكاد تنقرض بفعل تضاؤل قيمة الجرائد الورقية ونمو الجرائد الإلكترونية، ولأسباب

أعلنت كوريا الجنوبية عن نية كوريا الشمالية لتخليها عن سلاحها النووي وتوقف تجاربها النووية وتجاربها الباليستية في مقابل ضمانات أمنية، ومن المتوقع

على مساحة ألف كيلومتر مربع من أرض مصر الغالية، وبالتحديد من أرض سيناء العزيزة، يقام جزء هام من الحلم السعودي ببناء

هنا التحية واجبة للاثنين، رضوة صلاح التي نشرت إعلان على صفحتها الشخصية بالفيس بوك عن أبو عبد الله محمد حسن الرجل الستيني الذي منذ ستة عشر عاماً يعمل بالمشغولات الخشبية

تحية لسفير مصر في السنغال الذي أفلح في أن يوفر لبلادنا مصر ساعة بث مجانية على التليفزيون السينغالي والإذاعة السينغالية، واللتان تبثان لغرب

نادي باكوس في الإسكندرية، نادي صغير لا يموله رجال أعمال لكنه تخصص في إخراج المواهب من لاعبي كرة اليد، وقد حصلت ثلاث فرق من أربعة

لم تهتم بتقدمها وقربها من احتلال المركز الأول، لم تعبء بأفكار العالم كله التنافسية والقائمة على الصراع

تحولت لهيكل عظمي، ودخلت المستشفى عدة مرات لتنقذ حياتها إذ تعاني من مرض قاتل وهو فقدان الشهية ورفضها للأكل، لكن بممارستها الرياضة ومعونة أصدقائها وأحبائها نجحت في قهر المرض