تطل علينا الفتنة برأسها، بين حين وآخر، حين يتحدث البعض، للأسف الشديد، عن جدوى أو ضرورة

انتحار شاب مأساة سواء كان وراءها الحوت الأزرق أو أى أسباب آخر لأن قرار إنهاء الحياة يتطلب

اقترب أسبوع الآلام من نهايته، اليوم ذكرى الجمعة العظيمة، اليوم الذى ارتقى فيه المسيح درب الجلجثة

هرمنا من التلاعب بالمصطلحات الناعمة التى تتسلل بهدووووووء إلى مخادع البسطاء فتدغدغ

ما زال كتاب «الوهابية تشوه الإسلام»، الذى صدر منذ أكثر من عشر سنوات قادراً على إثارة الدهشة وتقديم النفع، خاصة بعد التغييرات الاجتماعية

يبدو أنه من الصعب بمكان فى هذا الزمن أن يفكر الإنسان بصوت عالٍ، ويطرح اجتهاداً يحتمل الصواب أو الخطأ.

من عمق النهر الذى يروينا، وننسى عذوبته، جاءت عائلة حمدى الأسيوطى إلى إمبابة عبر النهر، طلبا لبركة الشيخ «الإمبابى»، وكعادة الصعايدة يلجأون

تتعرض واحدة من كل ثلاث نساء في الولايات المتحدة الأمريكية إلى العنف المنزلي من قبل شركائهن

هذه الاقتباسات ستظهر لكم سر موت يسوع المسيح بطريقة جديدة كليّا وما حصل في جبل الجلجثة قبل 2000 سنة.

بينما كنت أتمشى في باريس وتحديداً في شارع Caulaincourt ، دخلت مطعماً تركياً لتناول

رغم مرور نحو ثلاثة أسابيع، وحتى ساعته وتاريخه لم يعد تمثال خالد الذكر الزعيم جمال عبدالناصر

لا يختلف اثنان ولا تنتطح عنزان في أن النظام التعليمي يمثل رأس قاطرة انتقال المجتمعات من حالة

العمل الاجتماعى والتطوعى فى مصر ساهم فى إقامة العديد من المؤسسات العملاقة، لعل من أهمها جامعة

منيت جماعة الإخوان وأنصارها فى الداخل والخارج بهزيمة كاسحة، بعد ان باءت محاولتها العبثية

كان آخر لقاء بينى وبين الصديق الراحل الباقى د. أحمد خالد توفيق فى ندوة تدريس الإنسانيات فى كلية طب قناة السويس، جمعتنى به جلسة طويلة تظللها ضحكته الخجولة المتهدجة التى تقطر شجناً، ودّع الجميع بحرارة

الإصلاح الاقتصادى مسألة حياة أو موت بالنسبة لمصر وللمصريين. لذلك كله يتعين علينا التدقيق الشديد فى شكل وأسلوب وتوقيت وجرعات إجراءات الإصلاح.

يعيش العالم العربى واحدا من أسوأ عصوره، جعله يتفرج على كل ما يجرى فى فلسطين ببرود شديد، ولأن هناك ضحايا يسقطون كل يوم فى الأراضى العربية بأيدى جماعات إرهابية ونظم استبدادية فاقوا ضحايا الصراع العربى

تَحوّلَت علاقتي بستيفن هوكينغ بعد خروجي من إحدى تريبات مشتقات المشروم "نباتات هلوسة"

(المسيحيون لن يدخلوا القدس إلا يداً بيد مع أشقائهم المسلمين).. هكذا قرر البابا «شنودة»