نظمت كنيسة السيدة العذراء والأنبا أثناثيوس الرسولي بمدينة بيت برج الألمانية، أمسية ثقافية بمناسبة أسـبوع الآلام عن مدينة القدس أيام الســيد

احتفينا هذا المساء بصلاة غروب يوم الجمعة العظيمة . وقرأنا الاثنى عشر الانجيل التى تدور كلها حول حياة والام السيد

الجبال فى الأرض تترنم .القوات السمائية تتهلل.لم يعد فوق الجلجثة دم بل صار فى البستان قبر

كَانَ إِنَاءٌ مَوْضُوعًا مَمْلُوًّا خَّلاً، فَمَلأُوا إِسْفِنْجَةً مِنَ الْخَلِّ، وَوَضَعُوهَا عَلَى زُوفَا وَقَدَّمُوهَا إِلَى فَمِهِ

الجريمة هى التعدى على الله. و العقوبة هى موتنا . الخلاص هو بموت المسيح و المصالحة تزيل التعدى

عن العلم المصري .. طرقت هذا الموضوع أكثر من مرة .. وفي مقالات

وحيث تتربص الذئاب فى العتمة يستطيع – بلا خوف – أن يعبر أبناء اللـه فوق الهاوية

كدتُ أن أُبتَلع فى موجة اكتئاب عنيفة وأنا اقلب فى صفحات تاريخ الكنيسة فى القرون ما

يوم الاربعاء 4 أبريل 2018 ’ الساعة السادسة والنصف الى الثامنة والنصف صباحا .

ساعد التقدم المحرز فى انتشار المتجددات وتقليص تكلفتها، على الأخص فيما يتعلق بطاقة الرياح الأرضية (onshore wind)

أورشليم القدس مدينة من بين الآلف المدن الموجودة على سطح الكرة الأرضية، عاشت على مدى

ببراعة فائقة جسد فرانز كافكا عمق مأساته الخاصة ومأساة العديد من البشر في رائعته الخالدة

« Bien aimes, je vous exhorte comme des Etrangers et des voygers . » Saint Paul.

يستكمل الرب إجاباته علي سؤال واحد: أقليلون هم الذين يخلصون؟ فيجيب ليعرف الفاقدون ربحهم

يا رب أقليل هم الذين يخلصون؟ سؤال واحد و إجابات كثيرة.تأخذنا قراءات ليلة الثلاثاء و يومها

وبكى الطفل الصغير من داخل البيت الصغير المهمل ؛ بكى بكاءً يُقطّع نياط القلوب وصرخ : أريد أن آكل .. أنا جوعان.. أريد طعامًا.

وكأنهم يرون ذلك للمرة الأولي .. فانتقودهن وأرادوا أن يفتعلوا معركة بلا أرض ولا محاربين.

جاء يونانيون إلى فيلبس التلميذ الرائع لمخلصنا العظيم و سألوه قائلين يا سيد نريد أن نري يسوع.فذهب

تصريح الحبر الأعظم البابا فرانسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية عن نفيه عقاب جهنم وأن النفوس الآثمة تزول عن الوجود

استخدم الفراعنة «جريد النخيل» ليكون ديكورات أسقف المعابد، وكان للنخيل أهمية خاصة عند قدماء المصريين،