أخبار الانفلات االجنسي والجرائم المترتبة علي هذا الأنفلات في مصر .. شئ يترك في قلبك وعقلك الم واستغراب وتوجس وتساؤل .. يترك الحيرة تلعق سكونك .. ويلف الخوف نفسة حول رقبتك ..

تصريح الحبر الأعظم البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية عن نفيه عقاب جهنم وأن النفوس الآثمة تزول عن الوجود ، إذا كان هذا التصريح قد صدر عن قداسته .

على نحو ما أعلن المقال السابق ثورته على السيادة المفتعلة للإكليروس والمغتصبة عنوة من المجد السماوى، متخذاً حجته من قولة يسوع الخالدة "... وَأَمَّا أَنْتُمْ فَلاَ تُدْعَوْا سَيِّدِي".. يتضح جلياً أن ال

قرأت منذ سنوات كتابا لا أعرف مصدره يُسطر بعض عادات الأقباط القديمة .. مثل اقامة

الله أوجدنا لكي نتمجد بالحياة الأبدية مع الثالوث.لكننا أخطأنا فجاء إبن الله ليتمجد بالموت و يعيد للبشر الحياة

اتفقت شعوب العالم باختلاف ثقافاتهم وألوانهم ومعتقداتهم بجعل الأول من شهر أبريل يوم الكذب أو

يعد رداء السيد المسيح الذى أقترع عليه الجنود الرومان أثناء صلبه من أهم الذخائر المقدسة،

عندما كنت صغيراً لم أفهم الفصح إلا هدايا وبيض ملوّن وصيصان، ويوم الجمعة الحزينة، كانت أن أذهب

سؤال سألتة البشرية كلها للالة الحق .. واناب عن البشرية كلها شخص

نشيد الفرح في السيمفونية التاسعة هو ثمرة اللقاء بين عبقريتين كبيرتين ؛العبقرية الأولي هو الشاعر الألماني

اتفقت شعوب العالم باختلاف ثقافاتهم وألوانهم ومعتقداتهم بجعل الأول من شهر أبريل يوم الكذب أو

يثار تساؤل بين المصريين بعد انتهاء العرس الديمقراطي حول توقيع غرامة مالية علي الناخبين الذين تخلفوا عن

اختارت المسيحية الصليب رمزا الألم شعارا لها ، الصليب الذى كان منخلاله عمق الآلام الجسدية

لا يتوقف القلم الحر طالما الكاتب قلبه لايزال ينبض وطالما يحركه ضميره الحي لن يحسب

المصريين حولوا الانتخابات لمهرجان مصري .. او مناسبة ترقي لمستوي

الكتابة الصحفية تختلف عن الكتابة الروحية.الأولي تحاول فيها أن تكتب ما يتفق و فكر القارئ و الثانية

الكنيسة الكيان تسعى لاستعلان قصد الله الأزلى الذى أعلنه يسوع المسيح، وحققه فى تجسده وموته

اسمه العلمانى (قبل الرهبنة) صفوت وليم إسكندر، وقد ولد فى 7 أكتوبر1957م ، بالمعصرة

أعلم اننى فى هذا المقال ادافع عن قضية احتمال الخسارة فيها تفوق المكسب. فالكلام

The right communication comes out from the right information