قالت الهيئة العامة للاستعلامات، إن وكالة الأنباء البريطانية رويترز قررت سحب تقارير مغلوطة
أكد الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية، على أن البابا البابا تواضروس هو صمام
عرض برنامج "شباب توك"، المذاع على قناة "دويتشة فيلة"، الألمانية مقطعا مصورا لجريمة اغتصاب
لم يكن ظهوره يرتدي العمة في منزله بالأمر الغريب، فهو أحد الشيوخ المعروفين في لبنان، ولكن ما أثار
انتقدت ماجدة خير الله، الكاتبة الصحفية والناقدة الفنية، أسلوب تقديم برامج "التوك شو"
إذا كان لديك أي مواعيد أو مقابلات، فأنت أصبحت مضطر لمتابعة النشرة الجوية لمعرفة موعد هبوب
وقعت منذ قليل، عملية إطلاق نار في مجمع سكني بولاية تكساس الأمريكية، أسفرت عن مصرع شخص
أعلنت روسيا منذ قليل، عن طرد 60 دبلوماسيا أمريكيا، وقررت غلق القنصلية الأمريكية في
أصدر دير الأنبا توماس السائح بالخطاطبة، بيانا اعتذر فيه عن استقبال الرحلات والأفراد وراغبي قضاء
رد الأنبا بنيامين مطران المنوفية، على الادعاءات بأن صلوات "الأجبية" هي كلام شياطين، قائلا
كشفت قناة العربية فضيحة جديدة للسلطات القطرية التي أعلنت عن لائحة تضم أفرادا وكيانات متهمين
أثارت الخطبة الموحدة التي وزعتها وزارة الأوقاف الكويتية على المساجد الأسبوع الماضي، جدلا واسعا
لم تغب الكنيسة القبطية يومًا عن أي مشهد وطني، فدائمًا تجدها حاضرة مشاركة بالصفوف الأولى
كشفت أماني موسي، مقدمة برنامج "صباحك قشطة" عن دراسة قام بها علماء ألمان توصلوا إلي دواء
علقت الدكتورة إيمان بيبرس رئيسة جمعية نهوض وتنمية المرأة بزيادة نسب تولي المرأة للمناصب
متشوق جدا لمطالعة تقرير الوفد الأمريكى لمراقبة الانتخابات الرئاسية، يسمونه صحفيا الوفد الراقص، رقص فى المنوفية بالعصى على أغنية قالوا إيه علينا.. وقالوا إيه، كما أنه ضرب أنفاسا ساخنة من معسل قص البرج
كأننا نغوصُ فى عُمق كتاب الزمان ونعود إلى خبيئة أسرار أجدادنا العِظام، حين كانوا يجعلون من صفحة النهر العظيم خشبةَ مسرح أسطورى تُعرض عليه الحكايا والملاحم والأوبرات والجاليرات والمواكب الملكية وطقوس
أشياء كثيرة مؤجلة لما بعد الانتخابات كعادة التوقيت الخاص للمصريين مثل بعد العيد وبعد رمضان، ولكن هذه المرة الاستحقاقات كثيرة بحجم طموح وآمال أمة بدءا من الحكومة الجديدة وانتهاء بمدونة وطنية لصياغة سن
لكن أقول لهذا الخائن الباحث عن الدولارات والهارب خارج مصر إن الشعب المصرى وطنى ويحب بلده ولا يبحث عن الدولارات وقلة الكرامة، ولعن الله الخونة.. نترك هذا الخائن ونعرض قضية فى محكمة الأحوال الشخصية أما
الحمد لله، مرة أخرى يثبت شعب مصر أنه شعب لديه «حساسية تاريخية نادرة» يصعب أن تتكرر فى أى مجتمع من المجتمعات المعاصرة.
ما كل هذه الهستيريا في إعلام الشر من مشاهد خروج المصريين للمشاركة بالانتخابات الرئاسية؟ ما المزعج لهم في تصويت المصريين؟ أليس من وجهة
قبل نحو 45 عاماً تلقى الأستاذ الكاتب الكبير «لويس جريس» اتصالاً هاتفياً من زوجته الفنانة القديرة شاعرة
آخرتها إهانة الشعب، نفر ممسوس من شباب معطوب وطنياً، يتنطع ويتنطط على أكتاف شعب طيب الأعراق، كيف سوّلت لكم أنفسكم أن تهزأوا وتسخروا وتتمسخروا، تترون فى الوحل، وتنصّبون أنفسكم قيّمين على شعب علّم الأقد
أثناء زيارتى الأخيرة منذ أسابيع قليلة لمدينة «ليفربول» البريطانية حيث كنت مدعوًا لإلقاء محاضرة فى جامعتها فرأيت قبل سفرى أن أرتب لقاءً مع لاعب كرة القدم المصرى الدولى «محمد صلاح» الذى ملأ الدنيا وشغل
فى نهاية سنوات كلية الطب، وفى ظل سطوة الجماعة الإسلامية على قصر العينى واغتيال جميع الأنشطة، كنت قد أُصبت بالإحباط من تكرار تمزيق مجلات الحائط التى كنت أكتبها، فقد ترك عصام العريان، الذى كان قد تخرج
هناك قانون خاص للفعل وردّ الفعل لدى الشعب المصرى فى التعامل مع شئون السياسة. بالتأكيد هناك قواعد عامة فى علم السياسة يمكن الاسترشاد بها عند تحليل أى مجتمع فى هذا العالم، ولكن هناك -بالفعل- خصوصية لد
اليوم تبدأ انتخابات الرئاسة المصرية، يتوجه المصريون إلى صناديق الاقتراع من أجل تجديد
معركتنا ضد الإرهاب معركة حياة أو موت وهى فى الأصل معركة فكرية قبل أن تكون أمنية، لذلك
وإن تعدوا، قرابة 6000 لجنة انتخابية من إجمالى 13 ألفاً و706 لجان على مستوى الجمهورية
أثار الكاتب الكبير طارق الشناوى فى مقاله «لاعب كرة قبطى» موضوعاً مهما يتعامى الجميع
«النتيجة محسومة... فلماذا أُضيّع الوقت فى طوابير اللجان؟» تلك العبارةُ وشبيهاتُها تتردَّدُ على صفحات مواقع التواصل الاجتماعى، وهى بالتبعية النغمةُ التى يعزف على تنويعاتها بعضُ الشباب العازفين عن المشا
الفيس بوك مفطور، مقلوب مصرياً وسعودياً على حكاية «سعدية الحزينة»، صدق اللى قال: «جت الحزينة تفرح ملقتلهاش مطرح»، ست غلبانة وعلى
فى طفولة كل منا خبرات من حياة الكبار تبنى بمواقف وتعليم، وأحيانا تتكون شخصياتنا حتى من خلال لعبة
تحدثنا فى المقالتين السابقتين عن تلك المحبة التى ملأت قلب وحياة كل من «البابا كيرِلُّس السادس» و«البابا شنودة الثالث» للوطن
عرض مسرحى اسمه هاميلتون. شاهدته فى لندن. معتقدا أن له علاقة بكلاسيكيات المسرح.