في وقت سابق من هذا العام، إهتز سوق التكنولوجيا عند إكتشف فريق من الباحثين الأمنيين نقاط ضعف أثرت بشكل أساسي على كافة معالجات شركة إنتل
حدّثت جوجل مساعدها الصوتي مؤخرا ليعمل في أجهزة آيباد التي تصدرها آبل.
أطلق الإعلامي عمرو أديب، على اللاعب محمد صلاح لقب "توت عنخ صلاح"، عقب حصوله على لقب .
أحرز النجم المصرى محمد صلاح، "سوبر هاتريك" فى مباراة ليفربول وواتفورد، حيث جاء الهدف الرابع للفرعون فى الدقيقة 85 من زمن المباراة
قال دكتور خالد حنفي جمعة، عضو مجلس النواب، إن الأشخاص ذو الإعاقة من الناحية القانونية
أعلن الألمانى يورجن كلوب، المدير الفنى لفريق ليفربول الإنجليزى، التشكيل الأساسى
هاجم بالأمس، الشيخ علاء أبو العزايم شيخ الطريقة العزمية الإعلام المصري
اشادت حملة مواطن الحملة الرسمية الانتخابية للسيد الرئيس عبدالفتاح السيسي باداء المصريين بالخارج
اطلق اليوم السبت بيت العائلة بسوهاج ومؤسسة معا للتنمية قامتا بتنظيم قافلة طبية شاملة بمقر الوحدة
كان يوم 28 أكتوبر 2007 يوما غير عاديا فى منطقة غبريال بالاسكندرية ، حيث كان شعب كنيسة
انتشرت بالأونة الأخيرة واقعة "وفاة أو مقتل" المجند ماثيو سمير حبيب، 22 عام، وبحسبما
انتهى الشوط الأول من مباراة الأهلي ومونانا الجابونى، المُقامة حالياً على ملعب "الصداقة"
قام رجل الأعمال، المهندس سميح ساويرس، بعمل حفل ترويجي كبير لكأس العالم بمدينة الجونة
البث المباشر لمباراة المصري وسيمبا التنزاني
قال المهندس ورجل الأعمال نجيب ساويرس، أن الأهلي بالفعل لا يقدر بثمن ولم يباع لما.
الصلاة هى هدف الصوم الأساسى مع أهداف أخرى كالتوبة ، فهى أم الفضائل جميعا من خلالها تكتسب النفس الكثير
"إن عشنا فللرب نعيش وإن متنا فللرب نموت ، فإن عشنا وإن متنا فللرب نحن" هكذا قال الرسول بولس الرسول موضحا أن فائدة وجوده فى الحياة من أجل الله والخدمة والكرازة ، ولكن الموت أيضا هو التحرر من محبة العال
محبة الله للإنسان محبة غير محدودة غير مشروطة فهل نبادله هذا الحب ؟ هل نحبه بالكلام فقط فنقول نحب الله؟ هل تواجدنا المستمر فى الكنيسة هو علامة هذه المحبة ؟ أما محبة الله الحقيقية لها علامات تظهرها ...
تعلمنا الكنيسة أن لا نيأس ، فإن أخطأنا ورجعنا الى الله بالتوبة سيقبلنا ويردنا الى وضعنا الأول وهذا ما نراه فى إنجيل الأحد الثالث من الصوم المقدس الابن الضال..
الغفلة الروحية أمر قد يصيب الكثير من المؤمنين وربما الخدام المرتبطين بالكنيسة ارتباطا دائما .. لذا نحتاج أن نراجع يقظتنا الروحية كى لا نفقد أبديتنا ..
الصبر فضيلة من الفضائل التى تقى الإنسان الكثير من المتاعب والمشاكل وتجعله يتحمل الكثير من الآلام والضيقات والتجارب ، فهكذا أوصى الرب يسوع تلاميذه "بصبركم اقتنوا أنفسكم" ..
الإنسان فى حاجة الى كلمة الله الحية الفعالة ليشبع كل احتياجاته وينير طريقه سعيا الى السلام على الأرض والخلاص من الخطية والمصدر الوحيد لكلمة الله هو الكتاب المقدس ..
الله يبحث عن الإنسان لكى يتوبه ويرجعه إليه فالله يهمه مصير الإنسان الأبدى وخلاصه ولو اقتضى الأمر أن يضرب هذا الإنسان لكى يستفيق فيرجع الى محبته فهكذا فعل الله مع يونان النبى..
ضيقات كثيرة قد تعترض حياة الإنسان بعضها تتم بسماح من الله لاستقطاب أبنائه الى محبته ، أم أن يستغلها الإنسان لربح أبديته بالرجوع والتوبة أم أن يهرب وييأس ويخسر أبديته..
يصاب الإنسان باليأس والاحباط والاستسلام حينما يتملكه أفكار الفشل عندما لا تسير الأمور مثلما كان يتمنى ، لكن الله لن يتركه هكذا بل ينتشله بنعمة فائقة
محبة العدل هى الطريق للكرامة الحقيقية التى يطلبها أولاد الله بل يجاهدون فى سبيل تحقيقها متشبيهين برب المجد الذى وصف بأنه عادل ومنصور "عادل أنت يا رب وقضاؤك مستقيم أوصيت كثيرا بالعدل والحق .. لا تنزع م
أن طاعة الله علامة على قناعة القلب على ترك الحياة الماضية بكل ما فيها من أفراح وأحزان ، والبداية مع الله كقائد حقيقى للطريق وكمسئول مسئولية كاملة عن حياتنا ، هكذا أطاع أبونا إبراهيم أمر الله طاعة
فى فترات التجارب والآلام على مر العصور نادى الكثيرين الرب أن يخرج عن صمته ليخلصهم من الشرير ، صمت الله عن الكلام لا يعنى صمته عن العمل ، الله فى سكوته يعمل بقوة عجيبة ، صمته له قصد إلهى عجيب ..
سمعتم أنه قيل للقدماء .. أما أنا فأقول لكم" هكذا كان يسوع يهتم بتوعية الشعب وتعليمه وتقديم المفاهيم الروحية السليمة ليدركها الجميع
تتميز الكنيسة القبطية بجانب الطقوس والصلوات بمجموعة من الحركات الطقسية المختلفة التى لها معانى
عرفنا كيف أن الرموز والذبائح كانت تمهيدا لفهم الناس عن عمل المسيح الفدائى
"نسل المرأة يسحق رأس الحية" هكذا كان اعلان الرب قصة الخلاص بأن نسل المرأة المقصود السيد المسيح سوف يسحق الشيطان على الصليب ، ولكن هذا النسل لم يولد إلا بعد أكثر من خمسة ألاف عام ثم قام بعملية الفداء ف
كرامة عظيمة للإنسان فى دعوة الله له باقتناء مجده ، المجد الأبدى السماوى وليس المجد الباطل الأرضى ، هذا غاية الإيمان المسيحى "
ميلاد المسيح كان سببا فى الارتقاء بالبشرية كلها من الكبرياء الى الاتضاع ، المسيح الإله صار إنسانا ، ولد الرب متضعا لكى ما يعلمنا الاتضاع ، بالاتضاع نصل الى أعلى المستويات ...
الألم أو الضيق هبة وعطية من الله ، يسمح به الله لخير الإنسان فالله صانع الخيرات فقط لأنه "قد وهب لكم لأجل المسيح لا