أفادت وكالة "رويترز" للأنباء، مساء الثلاثاء، بأن رؤساء كنائس القدس أعلنوا إعادة فتح كنيسة القيامة
قال محمد دحلان، القيادي الفلسطيني وعضو المجلس التشريعي، إن "الرئيس عبد الفتاح السيسي شخص
كشفت المنظمة الإفريقية للتراث وحقوق الإنسان عن تمويل السفارة القطرية بجنيف لمظاهرة فاشلة ضد
قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم ، تجميد الإجراءات فرض ضرائب على
أختتم نيافة الحبر الجليل الأنبا يوساب الاحتفال بكاتدرائية السيدة العذراء مريم بالأقصر بمناسبة العيد
احتفلت أمس، جمعية نهوض و تنمية المرأة بالاشتراك مع مؤسسة ساويروس للخدمات الاجتماعية،
فاز القس ولسن نجيب راعى الكنيسة الإنجيلية بالبربا بصدفا برئاسة مجمع أسيوط الانجيلى والشيخ
في إطار حملات كلنا معك من اجل دعم الرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية نظمت حملة كلنا معك من
الأديان الأكثر انتشارا فى العالم
قال الكاتب الصحفي حمدي رزق عن كتابه " كيرياليسون فى محبة الأقباط " أنه كتاب غير
أكد الكاتب الصحفي حمدي رزق أن كتابه " كيرياليسون في محبة الأقباط " هو محاولة منه
قال دكتور علاء الدين غنام، عضو لجنة إعداد قانون التأمين الصحي الشامل، إن قانون التأمين الصحي الشامل سيتيح
قال خبراء في مجال الصحة إن جيل الألفية يتجه لأن يصبح "الجيل الأكثر سمنة" على الإطلاق،
تقيم الكنيسة الأرثوذكسية احتفالًا ضخما بمناسبة مرور قرن من الزمان على تأسيس "مدارس الأحد"، خلال الفترة .
بين ليلة وضحاها تحوّلت الفتاة زبيدة إبراهيم ذات الـ 25 عامًا، إلى حديث الإعلام المحلي والغربي
الإنسان فى حاجة الى كلمة الله الحية الفعالة ليشبع كل احتياجاته وينير طريقه سعيا الى السلام على الأرض والخلاص من الخطية والمصدر الوحيد لكلمة الله هو الكتاب المقدس ..
الله يبحث عن الإنسان لكى يتوبه ويرجعه إليه فالله يهمه مصير الإنسان الأبدى وخلاصه ولو اقتضى الأمر أن يضرب هذا الإنسان لكى يستفيق فيرجع الى محبته فهكذا فعل الله مع يونان النبى..
ضيقات كثيرة قد تعترض حياة الإنسان بعضها تتم بسماح من الله لاستقطاب أبنائه الى محبته ، أم أن يستغلها الإنسان لربح أبديته بالرجوع والتوبة أم أن يهرب وييأس ويخسر أبديته..
يصاب الإنسان باليأس والاحباط والاستسلام حينما يتملكه أفكار الفشل عندما لا تسير الأمور مثلما كان يتمنى ، لكن الله لن يتركه هكذا بل ينتشله بنعمة فائقة
محبة العدل هى الطريق للكرامة الحقيقية التى يطلبها أولاد الله بل يجاهدون فى سبيل تحقيقها متشبيهين برب المجد الذى وصف بأنه عادل ومنصور "عادل أنت يا رب وقضاؤك مستقيم أوصيت كثيرا بالعدل والحق .. لا تنزع م
أن طاعة الله علامة على قناعة القلب على ترك الحياة الماضية بكل ما فيها من أفراح وأحزان ، والبداية مع الله كقائد حقيقى للطريق وكمسئول مسئولية كاملة عن حياتنا ، هكذا أطاع أبونا إبراهيم أمر الله طاعة
فى فترات التجارب والآلام على مر العصور نادى الكثيرين الرب أن يخرج عن صمته ليخلصهم من الشرير ، صمت الله عن الكلام لا يعنى صمته عن العمل ، الله فى سكوته يعمل بقوة عجيبة ، صمته له قصد إلهى عجيب ..
سمعتم أنه قيل للقدماء .. أما أنا فأقول لكم" هكذا كان يسوع يهتم بتوعية الشعب وتعليمه وتقديم المفاهيم الروحية السليمة ليدركها الجميع
تتميز الكنيسة القبطية بجانب الطقوس والصلوات بمجموعة من الحركات الطقسية المختلفة التى لها معانى
عرفنا كيف أن الرموز والذبائح كانت تمهيدا لفهم الناس عن عمل المسيح الفدائى
"نسل المرأة يسحق رأس الحية" هكذا كان اعلان الرب قصة الخلاص بأن نسل المرأة المقصود السيد المسيح سوف يسحق الشيطان على الصليب ، ولكن هذا النسل لم يولد إلا بعد أكثر من خمسة ألاف عام ثم قام بعملية الفداء ف
كرامة عظيمة للإنسان فى دعوة الله له باقتناء مجده ، المجد الأبدى السماوى وليس المجد الباطل الأرضى ، هذا غاية الإيمان المسيحى "
ميلاد المسيح كان سببا فى الارتقاء بالبشرية كلها من الكبرياء الى الاتضاع ، المسيح الإله صار إنسانا ، ولد الرب متضعا لكى ما يعلمنا الاتضاع ، بالاتضاع نصل الى أعلى المستويات ...
الألم أو الضيق هبة وعطية من الله ، يسمح به الله لخير الإنسان فالله صانع الخيرات فقط لأنه "قد وهب لكم لأجل المسيح لا
أن الرب طيب وسخى جدا فى وعوده ، وعوده مملؤة بالعطاء والحب لكل البشرية ، وعوده بالبركة والحفظ من كل شر وعدم الخوف تبعث فينا الراحة والطمأنة والسلام الداخلى ..
"المجد لله فى الأعالى ، وعلى الأرض السلام ، وبالناس المسرة" أنشودة الملائكة تعلن ميلاد المخلص الفادى الرب يسوع الذى هو ميلاد جديد للبشرية ..
"وكانوا كل يوم يواظبون فى الهيكل بنفس واحدة .. مسبحين الله" التسبيح
هل وجودك يرضى خالقك ؟ تساؤل يطرح نفسه يحتاج من كل شخص الإجابة عليه ليعرف مقدار ما وصل إليه فى حياته الروحية ..
لماذا التجسد طالما أن الرب له السلطان المطلق والقوة المطلقة ؟ ألم تكن توبة الإنسان كافية للخلاص؟ لماذا لم يترك الله الإنسان للموت؟ تساؤلات تتبادر الى الأذهان عن التجسد الإلهى..
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات" هكذا كان نداء الرب يسوع لشعبه ، "توبوا وليعتمد كل منكم على اسم يسوع المسيح