مع انتهاء حملة «سيناء ٢٠١٨» سيرحل غول الإرهاب عن أرض الفيروز باحثاً عن وطن آخر كما رحل عن العراق وسوريا وشبه جزيرة سيناء المحررة من الإرهاب الذى هو أسوأ من الاستعمار الذى ناضلت شعوبنا طويلا لإجلائه..

أواصل قراءاتى فى الملف الأمريكى، وسياسات البيت الأبيض تجاه دول المنطقة العربية، وتأثير علاقتها الحميمة مع إسرائيل التى تعد أحد معوقات

من ينكر أن مصر تعيش وسط فوهة بركان فهو أبله، وليس لديه قدرة على قراءة ومتابعة الأحداث، ولا يعى أن النيران تحاصرنا من كل الاتجاهات، الغربية، حيث منتخب العالم للإرهاب فى ليبيا، والحدود الشرقية، حيث

بعيدا عن تهويل أهل المبالغة، وتهوين أهل الخيانة، تبقى الحقيقة واضحة الملامح تخبرنا بأن مصر تخوض حرب وجود فى قلب منطقة سقط وتفكك واضطرب وارتبك فيها من شك للحظة أنه يخوض حربا حقيقية لحماية وطنه.

ما كان ظنًا عند القبض على سامى عنان رئيس الأركان الأسبق فى 23 يناير الماضى

فى هذه اللحظة التى تحملُ فيها يدى المصريةُ قلمًا؛ لأكتبَ لكم هذا المقال، ثمّةَ يدٌ مصريةٌ طيبةٌ تحملُ

صحوت مبكرًا، صباح أمس، فلم أعثر على البيان العاشر للمتحدث العسكرى باسم القوات المسلحة،

ذات يوم، كتب المؤرخ اليونانىّ «هيرودوت» قائلاً: «مِصر هبة النيل»، وهنا يعلق الكاتب المؤرخ البريطانىّ «أرنولد توينبى» على هذه الكلمات فى سرد لقصة تاريخ البشرية قائلاً: «وقد أكد (هيرودوت) المؤرخ اليونا

يتساءل البعض: لماذا ارتفعت معدلات العنوسة بين الفتيات.. وأيضاً لماذا ارتفع سن الزواج عندنا؟..

فَمَنِ اتَّقَى الشُّبُهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ، هذا ما يستبطنه القضاة العظام من فوق منصتهم العالية

لم يبدأ الخوارج القدامى عملاءً لجهات خارجية، أو أعواناً لأعداء الأمة.. لكنّهم انتهوا كذلك. كانت البداية.. جدلاً حول الفقه والشرع، وكان المآل واقعاً مأساوياً.. يستهدف الدولة والأمة فى الإسلام.

لا بد ممن يتابع الشأن القطرى وتطورات الصراع الخليجى معها أن يحلل بدقة وفهم كلمة الأمير تميم بن حمد، أمير دولة قطر، فى مؤتمر الأمن الدولى، الذى بدأ أعماله فى ميونيخ أمس الأول.

أثار كثير من السادة حضور حفل توقيع كتاب «محاكم التفتيش»، للكاتبة المتمردة د. دينا أنور مع الكاتب التنويرى اللامع د. خالد منتصر، جدلاً واسعاً حول حماية المثقفين والتنويريين فى مصر من المتربصين بهم، وم

هل انقلبت الموازين؟

ثلاثة حوارات سجلتها بأمانة مع شبان ثلاثة، والخلاصة هناك مشكلة فى الوصل والوصال، أهم

وفى ظل التزام الدولة المصرية بمعاهداتها واتفاقياتها الدولية، أتمنى على شعب مصر أن يكون

جاءنى والرعب فى عينيه: والدى مات بسرطان البروستاتا، وتحليل الـP.S.A عندى عالى 12، فهل سرطان

دائمًا، ما يوجه شيوخ الصحافة وحرفيوها مراسليهم من الشباب بأهمية الصورة فى تحقيق الخبر

أثار كثير من السادة حضور حفل توقيع كتاب «محاكم التفتيش»، للكاتبة المتمردة د. دينا أنور مع

كل النظريات العلمية الحديثة، مثل نظرية النسبية ونظرية الكم، عندما لا نفهمها يكون رد فعلنا الطبيعى