نشرت الصفحة الرسمية للمتحدث الرسمي للقوات المسلحة العقيد أركان حرب تامر الرفاعى، عبر
أعربت وزارة الخارجية عن خالص التعازي في ضحايا سقوط طائرة الركاب التابعة لشركة طيران
علق شريف إكرامي حارس مرمى النادي الأهلي على قرار استبعاده من قائمة الفريق في لقاء المقاولون
استقبل المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء السفير الإيطالي بالقاهرة جيامباولو كانتينى
تسدل الدائرة 2 بمحكمة جنايات شمال القاهرة غدا الاثنين برئاسة المستشار أحمد الدقن الستار
قالت الدكتورة نادية عمارة خلال برنامج قلوب عامرة على فضائية "ON E
نفى جرجس بارومى، ضحية أحداث فرشوط، ما تردد عن وفاته داخل السجن، وهو يقضى عقوبته في الحكم
قال المستشار محمود حلمي الشريف نائب رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات والمتحدث باسمها
أعلنت شركة مياه الشرب بالجيزة، أنه سيتم قطع المياه عن المناطق التالية ( شارع لبنان ووادي
أكد الأب يوأنس لحظي جيد سكرتير بابا الفاتيكان أن إحياء مسار رحلة العائلة المقدسة في مصر
استقبل جلالة الملك عبد الله الثاني في قصر الحسينية المطران سني إبراهيم عازر، مطران الكنيسة
وجّه البابا فرنسيس رسالة بمناسبة اليوم العالمي السادس والعشرين للمريض الذي يحتفل
أفاد موقع سكاي نيوز عربية فى نبأ عاجل نقلاً عن مصدر أمني مصري بأن القوات المسلحة
فى اول تصريح لجرجس بارومى المسجون على ذمة قضية فرشوط ب 15 عاما نفى جرجس
أن طاعة الله علامة على قناعة القلب على ترك الحياة الماضية بكل ما فيها من أفراح وأحزان ، والبداية مع الله كقائد حقيقى للطريق وكمسئول مسئولية كاملة عن حياتنا ، هكذا أطاع أبونا إبراهيم أمر الله طاعة
فى فترات التجارب والآلام على مر العصور نادى الكثيرين الرب أن يخرج عن صمته ليخلصهم من الشرير ، صمت الله عن الكلام لا يعنى صمته عن العمل ، الله فى سكوته يعمل بقوة عجيبة ، صمته له قصد إلهى عجيب ..
سمعتم أنه قيل للقدماء .. أما أنا فأقول لكم" هكذا كان يسوع يهتم بتوعية الشعب وتعليمه وتقديم المفاهيم الروحية السليمة ليدركها الجميع
تتميز الكنيسة القبطية بجانب الطقوس والصلوات بمجموعة من الحركات الطقسية المختلفة التى لها معانى
عرفنا كيف أن الرموز والذبائح كانت تمهيدا لفهم الناس عن عمل المسيح الفدائى
"نسل المرأة يسحق رأس الحية" هكذا كان اعلان الرب قصة الخلاص بأن نسل المرأة المقصود السيد المسيح سوف يسحق الشيطان على الصليب ، ولكن هذا النسل لم يولد إلا بعد أكثر من خمسة ألاف عام ثم قام بعملية الفداء ف
كرامة عظيمة للإنسان فى دعوة الله له باقتناء مجده ، المجد الأبدى السماوى وليس المجد الباطل الأرضى ، هذا غاية الإيمان المسيحى "
ميلاد المسيح كان سببا فى الارتقاء بالبشرية كلها من الكبرياء الى الاتضاع ، المسيح الإله صار إنسانا ، ولد الرب متضعا لكى ما يعلمنا الاتضاع ، بالاتضاع نصل الى أعلى المستويات ...
الألم أو الضيق هبة وعطية من الله ، يسمح به الله لخير الإنسان فالله صانع الخيرات فقط لأنه "قد وهب لكم لأجل المسيح لا
أن الرب طيب وسخى جدا فى وعوده ، وعوده مملؤة بالعطاء والحب لكل البشرية ، وعوده بالبركة والحفظ من كل شر وعدم الخوف تبعث فينا الراحة والطمأنة والسلام الداخلى ..
"المجد لله فى الأعالى ، وعلى الأرض السلام ، وبالناس المسرة" أنشودة الملائكة تعلن ميلاد المخلص الفادى الرب يسوع الذى هو ميلاد جديد للبشرية ..
"وكانوا كل يوم يواظبون فى الهيكل بنفس واحدة .. مسبحين الله" التسبيح
هل وجودك يرضى خالقك ؟ تساؤل يطرح نفسه يحتاج من كل شخص الإجابة عليه ليعرف مقدار ما وصل إليه فى حياته الروحية ..
لماذا التجسد طالما أن الرب له السلطان المطلق والقوة المطلقة ؟ ألم تكن توبة الإنسان كافية للخلاص؟ لماذا لم يترك الله الإنسان للموت؟ تساؤلات تتبادر الى الأذهان عن التجسد الإلهى..
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات" هكذا كان نداء الرب يسوع لشعبه ، "توبوا وليعتمد كل منكم على اسم يسوع المسيح
قد يعتقد المرء أنه وصل الى درجة من الاكتفاء فى الحياة الروحية وأنه ليس فى حاجة الى النمو والتطور ، فيكف عن السعى والجهاد هذا اعتقاد خاطىء لأن الحياة الروحية فى نمو مستمر ..
الصوم دليل على محبة الإنسان لله ولوصاياه ، لذلك يتحول الصوم الى وسيلة قوية لتعميق حب الله فى قلب الإنسان ويجعله مستعدا لاستقبال الابن الكلمة المتجسد ..
الإنسان الذى يسير فى طريق الرب ولا يعوج مسلكه ، إذ زادت عليه الحرب الروحية
أفضل وسيلة لتقييم الإنسان وحياته وسلوكه هى الامتحانات ، التى من خلالها يختبر الإنسان مقدار معرفته وتحصيله ومقدار ما عرفه ويستخدمه فى حياته أو
القوة الروحية يستمدها الإنسان من الله كمصدر قوة ، ولا يستطيع الإنسان نوالها بدون التحلى