في افاق جديدة للعلاقات المصرية السودانية ، أكد وزير الخارجية السوداني إبراهيم الغندور، أن الطريق مؤهل لعودة السفير السوداني إلى القاهرة في أي وقت، مشيرًا إلى أن بداية حوارنا بهذه الشفافية هو بداية لحل

للمرة الاولي بعد 30 يونيو تفتح الصحف والمسئولين الغربيين والامريكيين النار بطريقة مغرضة مؤكدة علي ان التطورات

اقول : إن الإعلام الأمريكى قد اتهم جمال عبد الناصر تارة بأنه شيوعى مستتر !!! وتارة أخرى

مازالت الحروب العسكرية في اليمن ، والانتفاضة الشعبية في ايران تستحوز علي الاطراف المتحاربة ،ما بين اليمن وطهران وامريكا ، انتفاضة الشعب

فشلت الولايات المتحدة في تحريك مجلس الأمن الدولي لمؤازرة الانتفاضة الإيرانية وكانت

بعد ان تمزق السودان علي يد البشير فالجنوب استقل ودارفور تسعي للانفصال ، وجبال النوبة وكردفان تعاني من قلائل ويعاني البشير من عزلة خانقة فهو مطلوب للمحاكمة الدولية ، ومفلس

طوال الاسبةع الماضي ارتبطت الاحداث الداخلية بتيجة معادلات دولية واقليمية ، بدأت المعادلات ، بقرار ترامب بنقل السفارة الامريكية من تل ابيب الي القدس ، وما استتبع القرار من صدمة فلسطينية وعربية واقليمي

غادر بوتين مصر بعد رحلة قصيرة أمتدت لعدة ساعات ، المعلن فيها يعكس عربون تفهم

(لم يحدث فوز ترامب زلزالا فى العلاقات الدولية فحسب، بل وسيؤدى إلى صعود أممية دينية مسيحية

كثيرين سوف يغضبون من هذا المقال ، ولا احد سوف يفكر في الربط بين عملية مسجد الروضة

نحن امام دراما ضعيفة الحبكة انتاج سعودي ، واخراج فرنسي ، بطولة ممثل ضعيف ، استقال سعد الحريري من أسبوعين في الرياض ،

المستهدف سلاح حزب الله في اليمن وليس في لبنان في الوقت الذي يتأهب رئيس الوزراء اللبناني المستقيل للذهاب الي باريس بدعوة رسمية ، تتناثر التحليلات عن

العلاقة المصرية السعودية علاقة خاصة ، وما يحدث في العربية السعودية يؤثر وتتأثر بة مصر

إبان تهدئة الأمور بالمنيا بعد أزمة إغلاق الكنائس ، فوجئ الرالي العام ببيانين لاسقفين ، من كنيستين مختلفتي المذهب بالمنيا ، وللأسف

كثيرون تعودوا عدم الربط بين معركتنا مع الإرهاب خارجيا وداخليا ، ويتعاملون مع المواقف ب"القطعة" ويتحرك مجموعات من مايسمي "الخبراء

يموج السياق النخبوي المصري بمعارك كلامية وفيسبوكية ، فئوية وطائفية ، دون ادراك لاي رؤية شمولية كلية عن التفاعل بين ما تعانية مصر والمتغييرات الدولية خاصة وان مفرداتها تبدو جلية في المسارات الاخيرة مثل

انتهت معركة اليونسكو بعد مجهود نزيه ومشرف للحملة الانتخابية وللخارجية المصرية رغم عدم التكافؤ بين الامكانات

لن نستطيع الحديث عن خلط الاوراق الذي يلعبة بعض حلفاء الاخوان ، او قليلي الحيلة في الربط بين المصالحة الفلسطينية التي ترعاها مصر وبين ان تلك المصالحة تقودنا للتحالف مع الاخوان ؟!!

لإدراك ماهية الاستفتاء علي استقلال كردستان لابد من التوقف امام الابعاد الاقتصادية والازمة التي ادت الي ذلك ،بدأت الأزمة الاقتصادية في إقليم

صدمت اغلب اوساط المعارضة للرئيس عبد الفتاح السيسي من خطابة الاخير امام الجمعية