افتتح الرئيس عبدالفتاح السيسي، المرحلة الأولى من مشروعات الصوب الزراعية في
5 أضرار يسببها ختان الإناث
أصدرت الأمم المتحدة تقريرها السادس، الذي قدمه الأمين العام إلى مجلس الأمن الدولي حول التهديد
أثار قرار محافظة القاهرة، تغيير اسم شارع "سليم الأول"، في منطقة الزيتون، جدلًا واسعًا، حيث
كشفت أماني موسي، مقدمة برنامج "صباحك قشطة" فى فقرة الأخبار، عن دراسة توصل فيها
أكد أحمد عبد الهادي المتحدث الرسمي لمترو الأنفاق، توقف خدمة مترو الأنفاق من محطة شبرا
ألقى البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، كلمة في القداس الإلهي بدير
استطاع النادي الأهلي المصري، مواصلة السيطرة على صدارة الدوري الممتاز، وذلك بعد تحقيقه
تداولت بعض الصحف والمواقع أخبارًا بشأن رفع درجة الطوارئ الطبية والاستعدادات القصوى
أكد وزير الخارجية السوداني، إبراهيم الغندور، أن إن الطريق ممهدة لعودة
أفادت فضائية "سي بي سي أكسترا"، أن الرقابة الإدارية تمكنت من ضبط مهندس مشروعات التنمية
قال د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، أن الحجاب بمعنى غطاء الرأس أُمر به نساء المسلمين في القرآن
كشف الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، إن معدل التضخم السنوي العام انخفض إلى
الإيمان الحي هو هبة الخلاص ؛ لأن الإيمان الحقيقي ليس مجرد إلتصاق فكرﻱ ببعض الحقائق (الإيمانية) ، فالعقيدة السليمة هي نعمة عظيمة ، استلمناها بالدم والعرق والمعرفة . وستبقى عقيمة بلا ثمر بمواظبة
في اللغة، الظلم هو وضع الشيء في غير موضعه... أي جعله غير مرئي، وكأنك ألقيت الظلام عليه. المظلومون يجمعهم الظلام الذي يلغي وجودهم وينفيهم.
لن ينتهي العالم إلا بمجيء نعمة الرب، لذلك صيغة Μαρανα θα تأتي في صيغة الاعتراف المضارع المستمر (ربنا يأتي). وترد أيضًا في صيغة امر الطلب والترجِّي (تعالَ يا ربنا) كنداء عبادة وصلاة توسلية في اشتياق وت
سلام لكنيسة أبينا البكر مارمرقس كاروز الإسكندرية، ولأبينا بطرس خاتم الشهداء أصحاب بيعة الشهداء الذين تميرنت كنيستهم وتخضبت مدشنة بدماء غالية. نالوا بركات من سخاء الله وأثبتوا.
نحن في عيد الميلاد ننتظر ميلاد مخلصنا ، لا ننتظر (سانتا) ، لأن وجه يسوع الإلهي هو الأبرع جمالاً من كل أحد ؛ وهو الأصدق ، وقد انسكبت النعمة
تشتمل الأيقونة الصوتية للتسبحة الكيهكية على خبرة إيمان قوي وحي؛ يؤكد على أن حياتنا وبقاءنا لا تصنعه القدرات البشرية؛ إنما حضور الله معنا وسط تسبيحات شعبه. فكنيسة الله الحي هي أشدّ
� تعيش الكنيسة القبطية نهضة ليتورچية كبيرة في التسبيح. يتشارك فيها عشرات الآلاف من العابدين الساهرين المسبِّحين من الشعب البار الحافظ الأمانة، في ظاهرة تَقَوية رائعة تمتد عبر الزمان...
نجاح أي قيادة يتوقف على الاتصال ووضوح المفاهيم ونضوج الرؤىَ. لذلك القائد
وضعتْ الكنيسة صوم الميلاد بقصد الاستعداد للقاء المسيح الرب المولود الآتي لخلاصنا، فنصوم لتجديد حياتنا الروحية؛ حيث الصوم والصلاة والتسبيح والعطاء والتأمل؛
عندما أصدر دقلديانوس مرسومًا يأمر فيه بحرق الكنائس وتسريح المسيحيين من الأشغال ومصادرة ممتلكاتهم وحقوقهم ؛ كان مارجرجس أميرًا مسيحيًا في كبادوكية ؛ فاحتدّت روحه فيه شاهدًا جهارًا بإيمانه ؛ حيث قام بتق
إيمان الكنيسة القويم وتعليمنا الأرثوذكسي ؛ يظهران جليًّا في سِيَر وحياة المؤمنين القديسين الذين
يوسف الابن المحبوب لدي ابيه هو رمز ومثال للسيد المسيح ، (يوسف الحقيقي ) المرموز اليه .الذي صار عبدا وسجينا بسبب اخوته ، وقد لبس القميص الملون كمال الفضيلة الذي للكنيسة المزينة بالرتب والاوامر والمواهب
حَمَلَ يوئيل النبي روح التبكيت والتجديد؛ مذكِّرًا الشعب بالخراب الحادث وبانقطاع روح الفرح والبهجة من البشر وتهديد الأعداء لهم... ثم نادَى عليهم
تعبير الحق هو تعبير استعلاني عن المسيح، وهو يعني الأمانة والاستقامة والصدق... والمسيح هو الحق الحقيقي؛ جوهر الوجود والحياة؛ الصادق الأمين؛ وفيه استعلان كامل الحق؛ الذي ليس فيه لا غش ولا تدليس ولا تزيي
سُمِّي بالإنجيلي المبشر أحد السبعة " كان يكرز بالمسيح" ( أع ٥:٨)، وكان له أربع بنات عذارى يتنبأن . تعين بحكمة الله ليكمل خدمة الكنيسة فى غربتها على الأرض من حيث إعواز الزمان . مملوءًا بالإيمان والروح
ليس بين المشكلات العالمية التي تواجه جنسنا البشرﻱ اليوم؛ ما هو أخطر من الحروب، والتي هي دومًا مرعبة.. فما بالنا بالتهديدات النووية المفجعة؛ التي ستقضي على الجنس البشرﻱ بدون أﻱ مبالغة؟! فالتهديدات بالح
ملاك السلامة والتهليل رئيس جند السموات... خادم رب القوات ، لابس حلة وإكليلاً ؛ ومميز بشرف أعلى الدرجات في القوة والرئاسة.. متقلد سيف النصرة
أحد أعمدة الدراسات اللاهوتية في الكنيسة المعاصرة، وأبرز أعلامها العظام المكرمين. كرّس حياته
دُعي عليهم اسم المسيح ، وهو وحده رجاؤهم الأبدي ، وصانع خلاصهم وسلامهم ، لكنهم لا يتجاوبون مع عمل نعمته... يعرجون بين الفرقتين ؛ فلا
ليست الكنيسة مؤسسة سياسية ؛ ولن تكون أبدًا ، فهي لا تنتمي لحزب ولا لبرنامج سياسي ، وهي ليست يمينية ولا يسارية ؛ لأنها ملكوت الله وبره وخلاصه في الشعوب... ينحصر عملها في تقديس الزمان الحاضر ليبدأ الملك