تعادل نادي الزمالك، اليوم الأربعاء، مع أنبي، سلبيا دون أهداف، ليواصل سلسلة عثراته
قال الإعلامي عمرو أديب: "إن اللي بنعمله في نفسنا هو المؤامرة العظمى"، موضحا أن البلاد
شبهت الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت، مشروع قانون مواجهة تجريم الإلحاد، بقانون "ازدراء الأديان"
علق الإعلامي عمرو أديب، على تصريحات الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الأربعاء
قال طارق الملا، وزير البترول إن اكتشافات الغاز الجديدة، بمثابة ولادة جديدة للاقتصاد المصري
أعلنت وسائل إعلام فرنسية اليوم الأربعاء، أن الشرطة اعتقلت طارق رمضان حفيد مؤسس تنظيم الإخوان
أدرجت الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم الأربعاء، 3 تنظيمات إرهابية تنتمي لجماعة الإخوان المسلمين
تستعد الكنيسة الإنجيلية لتنظيم دورات تعليمية وتدريبية تتضمن رحلة داخل النفس الإنسانية
أعلنت الكنيسة الإنجيلية عن عقد عدة لقاءات من "مدرسة الحراس"، والتي تتضمن قضية التعافي
تحت عنوان "ليسكن المجد أرضنا"، تستعد خدمة الصلاة التابعة لرابطة الإنجيليين، التابعة للطائفة الإنجيلية
زار القاصد الرسولي، سفير دولة الفاتيكان بمصر، برونو موزارو، اليوم الأربعاء
السيسي: إذا استمرت محاولات العبث بأمن مصر سأطلب تفويضا جديدا من المصريين..
وقع نجم النادي الأهلي السابق، لاعب النصر السعودي، رسميا اليوم الأربعاء، على عقد عودته
ألقى البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، كلمة في قداس ثالث
شهدت مستشفى جامعة بنها، حادث مروع، حيث سقوط مصعد نتج عنه مصرع نحو 7 أشخاص
تتميز الكنيسة القبطية بجانب الطقوس والصلوات بمجموعة من الحركات الطقسية المختلفة التى لها معانى
عرفنا كيف أن الرموز والذبائح كانت تمهيدا لفهم الناس عن عمل المسيح الفدائى
"نسل المرأة يسحق رأس الحية" هكذا كان اعلان الرب قصة الخلاص بأن نسل المرأة المقصود السيد المسيح سوف يسحق الشيطان على الصليب ، ولكن هذا النسل لم يولد إلا بعد أكثر من خمسة ألاف عام ثم قام بعملية الفداء ف
كرامة عظيمة للإنسان فى دعوة الله له باقتناء مجده ، المجد الأبدى السماوى وليس المجد الباطل الأرضى ، هذا غاية الإيمان المسيحى "
ميلاد المسيح كان سببا فى الارتقاء بالبشرية كلها من الكبرياء الى الاتضاع ، المسيح الإله صار إنسانا ، ولد الرب متضعا لكى ما يعلمنا الاتضاع ، بالاتضاع نصل الى أعلى المستويات ...
الألم أو الضيق هبة وعطية من الله ، يسمح به الله لخير الإنسان فالله صانع الخيرات فقط لأنه "قد وهب لكم لأجل المسيح لا
أن الرب طيب وسخى جدا فى وعوده ، وعوده مملؤة بالعطاء والحب لكل البشرية ، وعوده بالبركة والحفظ من كل شر وعدم الخوف تبعث فينا الراحة والطمأنة والسلام الداخلى ..
"المجد لله فى الأعالى ، وعلى الأرض السلام ، وبالناس المسرة" أنشودة الملائكة تعلن ميلاد المخلص الفادى الرب يسوع الذى هو ميلاد جديد للبشرية ..
"وكانوا كل يوم يواظبون فى الهيكل بنفس واحدة .. مسبحين الله" التسبيح
هل وجودك يرضى خالقك ؟ تساؤل يطرح نفسه يحتاج من كل شخص الإجابة عليه ليعرف مقدار ما وصل إليه فى حياته الروحية ..
لماذا التجسد طالما أن الرب له السلطان المطلق والقوة المطلقة ؟ ألم تكن توبة الإنسان كافية للخلاص؟ لماذا لم يترك الله الإنسان للموت؟ تساؤلات تتبادر الى الأذهان عن التجسد الإلهى..
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات" هكذا كان نداء الرب يسوع لشعبه ، "توبوا وليعتمد كل منكم على اسم يسوع المسيح
قد يعتقد المرء أنه وصل الى درجة من الاكتفاء فى الحياة الروحية وأنه ليس فى حاجة الى النمو والتطور ، فيكف عن السعى والجهاد هذا اعتقاد خاطىء لأن الحياة الروحية فى نمو مستمر ..
الصوم دليل على محبة الإنسان لله ولوصاياه ، لذلك يتحول الصوم الى وسيلة قوية لتعميق حب الله فى قلب الإنسان ويجعله مستعدا لاستقبال الابن الكلمة المتجسد ..
الإنسان الذى يسير فى طريق الرب ولا يعوج مسلكه ، إذ زادت عليه الحرب الروحية
أفضل وسيلة لتقييم الإنسان وحياته وسلوكه هى الامتحانات ، التى من خلالها يختبر الإنسان مقدار معرفته وتحصيله ومقدار ما عرفه ويستخدمه فى حياته أو
القوة الروحية يستمدها الإنسان من الله كمصدر قوة ، ولا يستطيع الإنسان نوالها بدون التحلى
الصوم الحقيقى هو الذى تفوح منه رائحة التوبة الزكية ، هو الذى نخصصه كله لتقديس الله ، هو الذى نصل من خلاله الى جودة روحية عالية ...
أما الحكمة التى من فوق فهى طاهرة ثم مسالمة ، مترفقة ، مذعنة ، مملوءة رحمة
قبل كل الدهور ومنذ الأزل كانت وعود وعهود الله لخلاص البشرية ، وإتمام عملية الفداء بتجسد الله