زار البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، اليوم الثلاثاء، مؤسسة الأهرام
وقع اليوم الثلاثاء، انفجارين في مقر مصلحة الجوازات بحي السلماني في مدينة بنغازي، شرقي ليبيا.
أعلن رجب هلال حميدة، أمين لجنة السياسات في حزب مصر العروبة، الذي يتزعمه الفريق سامي عنان
قال الإعلامي عمرو أديب، إن حملة خالد علي، جمعت حتى الآن حوالي 17 ألف توكيل شعبي فقط،
قال الإعلامي عمرو أديب، إن الفريق سامي عنان، لن يستطيع الترشح رسميًا للانتخابات
قال الدكتور محمد سلماوي، الكاتب الصحفي، إنه قرر كتابه مذكراته، التي تحمل عنوان
أعلن المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي، عن دعمه وتأييده لكافة الإجراءات التي تتخذها
منذ بداية ترشح الناشط الحقوقي خالد علي، لانتخابات رئاسة الجمهورية، وأعلنت الحملة الانتخابية الخاصة
أشاد صندوق النقد الدولي، اليوم الثلاثاء، بطريق الإصلاح الاقتصادي الذي تسير فيه مصر
قال القمص مكاري يونان، راعي الكنيسة المرقسية بالأزبكية، إنه عندما يكره الزوجان بعضهما البعض
قال القمص مكاري يونان، راعي الكنيسة المرقسية بالأزبكية، إن المعايرة بعدم الإنجاب، كان قديمًا
قال القمص مكاري يونان، راعي الكنيسة المرقسية بالأزبكية، إن "أي إنسان عايش
قال الداعية الإسلامي الحبيب علي الجفري، أن المسلمين باتوا يقدمون إلى العالم
أصدر المدعى العام العسكري، قرارا منذ قليل، بحظر النشر في قضية الفريق سامي عنان
شهدت قاعة الاوديتوريوم أمس بمكتبة الإسكندرية إقبالا شديدا من أساتذة الجامعات وجمهور
"نسل المرأة يسحق رأس الحية" هكذا كان اعلان الرب قصة الخلاص بأن نسل المرأة المقصود السيد المسيح سوف يسحق الشيطان على الصليب ، ولكن هذا النسل لم يولد إلا بعد أكثر من خمسة ألاف عام ثم قام بعملية الفداء ف
كرامة عظيمة للإنسان فى دعوة الله له باقتناء مجده ، المجد الأبدى السماوى وليس المجد الباطل الأرضى ، هذا غاية الإيمان المسيحى "
ميلاد المسيح كان سببا فى الارتقاء بالبشرية كلها من الكبرياء الى الاتضاع ، المسيح الإله صار إنسانا ، ولد الرب متضعا لكى ما يعلمنا الاتضاع ، بالاتضاع نصل الى أعلى المستويات ...
الألم أو الضيق هبة وعطية من الله ، يسمح به الله لخير الإنسان فالله صانع الخيرات فقط لأنه "قد وهب لكم لأجل المسيح لا
أن الرب طيب وسخى جدا فى وعوده ، وعوده مملؤة بالعطاء والحب لكل البشرية ، وعوده بالبركة والحفظ من كل شر وعدم الخوف تبعث فينا الراحة والطمأنة والسلام الداخلى ..
"المجد لله فى الأعالى ، وعلى الأرض السلام ، وبالناس المسرة" أنشودة الملائكة تعلن ميلاد المخلص الفادى الرب يسوع الذى هو ميلاد جديد للبشرية ..
"وكانوا كل يوم يواظبون فى الهيكل بنفس واحدة .. مسبحين الله" التسبيح
هل وجودك يرضى خالقك ؟ تساؤل يطرح نفسه يحتاج من كل شخص الإجابة عليه ليعرف مقدار ما وصل إليه فى حياته الروحية ..
لماذا التجسد طالما أن الرب له السلطان المطلق والقوة المطلقة ؟ ألم تكن توبة الإنسان كافية للخلاص؟ لماذا لم يترك الله الإنسان للموت؟ تساؤلات تتبادر الى الأذهان عن التجسد الإلهى..
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات" هكذا كان نداء الرب يسوع لشعبه ، "توبوا وليعتمد كل منكم على اسم يسوع المسيح
قد يعتقد المرء أنه وصل الى درجة من الاكتفاء فى الحياة الروحية وأنه ليس فى حاجة الى النمو والتطور ، فيكف عن السعى والجهاد هذا اعتقاد خاطىء لأن الحياة الروحية فى نمو مستمر ..
الصوم دليل على محبة الإنسان لله ولوصاياه ، لذلك يتحول الصوم الى وسيلة قوية لتعميق حب الله فى قلب الإنسان ويجعله مستعدا لاستقبال الابن الكلمة المتجسد ..
الإنسان الذى يسير فى طريق الرب ولا يعوج مسلكه ، إذ زادت عليه الحرب الروحية
أفضل وسيلة لتقييم الإنسان وحياته وسلوكه هى الامتحانات ، التى من خلالها يختبر الإنسان مقدار معرفته وتحصيله ومقدار ما عرفه ويستخدمه فى حياته أو
القوة الروحية يستمدها الإنسان من الله كمصدر قوة ، ولا يستطيع الإنسان نوالها بدون التحلى
الصوم الحقيقى هو الذى تفوح منه رائحة التوبة الزكية ، هو الذى نخصصه كله لتقديس الله ، هو الذى نصل من خلاله الى جودة روحية عالية ...
أما الحكمة التى من فوق فهى طاهرة ثم مسالمة ، مترفقة ، مذعنة ، مملوءة رحمة
قبل كل الدهور ومنذ الأزل كانت وعود وعهود الله لخلاص البشرية ، وإتمام عملية الفداء بتجسد الله
الحق لا يحتاج الى حجة تسنده ولا الى حلف يؤيده ، بل على العكس الحلف يحط من قدر ناطقه وينال من كرامته ، هكذا علمنا السيد المسيح قائلا "..لا تحلفوا البتة.." وكان فى كلامه يقول "الحق الحق أقول لكم.." ..
الرب يسوع هو سر الحياة ، هو الوحيد الذى يستطيع إعادة الإنسان الى الحياة بعد الموت ، هو الينبوع الذى يفيض بالبركة والفرح على كل البشرية ..