تعهد نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس، بتوفير دعما أمريكيا قويا للرئيس عبد الفتاح السيسي
اجتمع البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، بأسر شهداء الكنيسة المرقسية
قال عمرو عبدالرحمن، المتحدث باسم حملة المرشح المحتمل لانتخابات رئاسة الجمهورية،.
قال الإعلامي عبدالفتاح السيسي، إن نزول الفريق سامي عنان، لانتخابات رئاسة الجمهورية،".
نفى مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، عدد من الشائعات التي ظهرت خلال الأيام الماضية.
تستعد مستشفى معهد ناصر، لوضع اللمسات النهائية لاستقبال مرشحي الانتخابات الرئاسية.
مع إعلانه لترشحه لانتخابات رئاسة الجمهورية، أعلن الفريق سامي عنان، عن تكوين نواة لمنظومة
أشعل دخول الفريق سامي عنان، رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية الأسبق، السباق الأنتخابي
قال ماجد موسي، الكاتب الصحفي، هل يعقل أن 16 مليون مسيحي فى مصر لا يوجد لاعب كرة سواء
تزامنًا مع إعلان الرئيس عبدالفتاح السيسي، وإعلان الفريق سامي عنان، والمحامي
نظمت كنيسة مارجرجس بالبشارات – الريانية كرنفال روح لأطفال مدارس الأحد تحت شعار
أكد الإعلامي حافظ الميرازي، أن تبديل الأشخاص في السلطة، حتى لو كانوا من نفس المؤسسة، .
قال الدكتور محمد الباز، إنه تم رصد مليار دولار، لتمويل الحملة الانتخابية للفريق سامي
قال منسق جمعية " من أجل مصر " وحملة " كلنا معاك " بمحافظة قنا أسامة الهواري أن الحملة
كرامة عظيمة للإنسان فى دعوة الله له باقتناء مجده ، المجد الأبدى السماوى وليس المجد الباطل الأرضى ، هذا غاية الإيمان المسيحى "
ميلاد المسيح كان سببا فى الارتقاء بالبشرية كلها من الكبرياء الى الاتضاع ، المسيح الإله صار إنسانا ، ولد الرب متضعا لكى ما يعلمنا الاتضاع ، بالاتضاع نصل الى أعلى المستويات ...
الألم أو الضيق هبة وعطية من الله ، يسمح به الله لخير الإنسان فالله صانع الخيرات فقط لأنه "قد وهب لكم لأجل المسيح لا
أن الرب طيب وسخى جدا فى وعوده ، وعوده مملؤة بالعطاء والحب لكل البشرية ، وعوده بالبركة والحفظ من كل شر وعدم الخوف تبعث فينا الراحة والطمأنة والسلام الداخلى ..
"المجد لله فى الأعالى ، وعلى الأرض السلام ، وبالناس المسرة" أنشودة الملائكة تعلن ميلاد المخلص الفادى الرب يسوع الذى هو ميلاد جديد للبشرية ..
"وكانوا كل يوم يواظبون فى الهيكل بنفس واحدة .. مسبحين الله" التسبيح
هل وجودك يرضى خالقك ؟ تساؤل يطرح نفسه يحتاج من كل شخص الإجابة عليه ليعرف مقدار ما وصل إليه فى حياته الروحية ..
لماذا التجسد طالما أن الرب له السلطان المطلق والقوة المطلقة ؟ ألم تكن توبة الإنسان كافية للخلاص؟ لماذا لم يترك الله الإنسان للموت؟ تساؤلات تتبادر الى الأذهان عن التجسد الإلهى..
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات" هكذا كان نداء الرب يسوع لشعبه ، "توبوا وليعتمد كل منكم على اسم يسوع المسيح
قد يعتقد المرء أنه وصل الى درجة من الاكتفاء فى الحياة الروحية وأنه ليس فى حاجة الى النمو والتطور ، فيكف عن السعى والجهاد هذا اعتقاد خاطىء لأن الحياة الروحية فى نمو مستمر ..
الصوم دليل على محبة الإنسان لله ولوصاياه ، لذلك يتحول الصوم الى وسيلة قوية لتعميق حب الله فى قلب الإنسان ويجعله مستعدا لاستقبال الابن الكلمة المتجسد ..
الإنسان الذى يسير فى طريق الرب ولا يعوج مسلكه ، إذ زادت عليه الحرب الروحية
أفضل وسيلة لتقييم الإنسان وحياته وسلوكه هى الامتحانات ، التى من خلالها يختبر الإنسان مقدار معرفته وتحصيله ومقدار ما عرفه ويستخدمه فى حياته أو
القوة الروحية يستمدها الإنسان من الله كمصدر قوة ، ولا يستطيع الإنسان نوالها بدون التحلى
الصوم الحقيقى هو الذى تفوح منه رائحة التوبة الزكية ، هو الذى نخصصه كله لتقديس الله ، هو الذى نصل من خلاله الى جودة روحية عالية ...
أما الحكمة التى من فوق فهى طاهرة ثم مسالمة ، مترفقة ، مذعنة ، مملوءة رحمة
قبل كل الدهور ومنذ الأزل كانت وعود وعهود الله لخلاص البشرية ، وإتمام عملية الفداء بتجسد الله
الحق لا يحتاج الى حجة تسنده ولا الى حلف يؤيده ، بل على العكس الحلف يحط من قدر ناطقه وينال من كرامته ، هكذا علمنا السيد المسيح قائلا "..لا تحلفوا البتة.." وكان فى كلامه يقول "الحق الحق أقول لكم.." ..
الرب يسوع هو سر الحياة ، هو الوحيد الذى يستطيع إعادة الإنسان الى الحياة بعد الموت ، هو الينبوع الذى يفيض بالبركة والفرح على كل البشرية ..
القوة لا تعنى العنف فالعنف ما هو ألا تعبير عن الضعف ، بينما القوة تعنى التسلح بالإيمان الحقيقى الذى لا يتزعزع النابع من المحبة القوية التى تحتمل وتصبر والصلاة القوية التى تخرج بحرارة من القلب فيستجيب