أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أنه لن يتم إلغاء دعم الخبز والتموين، أو المساس بهم
أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن هناك إرادة حقيقية لمحاربة الفساد، وهناك دعم كبير للأجهزة
تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي بعض الصور لجلسة عرفية تمت في قرية "الدوار
أصدر الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الخميس، قرارًا جمهوريًا بتكليف اللواء عباس كامل، بتيسير أعمال
أعرب البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، عن تهنئته للأقباط بمناسبة
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن أحدى الدول عدد سكانها حوالي 80 مليون، وموازنتها تصل إلى
عقد الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم مؤتمرًا صحيفًا مع رئيس الوزراء الأثيوبي، هايلامريام ديسالين
أشعل الدكتور عباس شومان وكيل الأزهر، حماس الحضور في مؤتمر الأزهر العالمي لنصرة القدس اليوم
أكثر الفيديوهات مشاهدة على قناتنا على يوتيوب
وصل البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، إلى الكنيسة المرقسية
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن مصر كانت بحاجة إلى التكنولوجيا الخاصة بالمفاعلات النووية
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إنه لا يليق الحديث عن توزيع بدل بطالة والانصراف عن المشروعات القومية.
قال الدكتور هشام عرفات، وزير النقل، إن السكك الحديدية هي التي ستحافظ على استدامة التنمية، مشددا
قال المهندس مصطفى مدبولي، وزير الإسكان، والقائم بأعمال رئيس مجلس الوزراء، إنه تم بناء
حذر الرئيس عبدالفتاح السيسي، من انهيار الدولة المصرية، مؤكدًا: "الدولة لما هتنهار كلنا هنضيع".
ميلاد المسيح كان سببا فى الارتقاء بالبشرية كلها من الكبرياء الى الاتضاع ، المسيح الإله صار إنسانا ، ولد الرب متضعا لكى ما يعلمنا الاتضاع ، بالاتضاع نصل الى أعلى المستويات ...
الألم أو الضيق هبة وعطية من الله ، يسمح به الله لخير الإنسان فالله صانع الخيرات فقط لأنه "قد وهب لكم لأجل المسيح لا
أن الرب طيب وسخى جدا فى وعوده ، وعوده مملؤة بالعطاء والحب لكل البشرية ، وعوده بالبركة والحفظ من كل شر وعدم الخوف تبعث فينا الراحة والطمأنة والسلام الداخلى ..
"المجد لله فى الأعالى ، وعلى الأرض السلام ، وبالناس المسرة" أنشودة الملائكة تعلن ميلاد المخلص الفادى الرب يسوع الذى هو ميلاد جديد للبشرية ..
"وكانوا كل يوم يواظبون فى الهيكل بنفس واحدة .. مسبحين الله" التسبيح
هل وجودك يرضى خالقك ؟ تساؤل يطرح نفسه يحتاج من كل شخص الإجابة عليه ليعرف مقدار ما وصل إليه فى حياته الروحية ..
لماذا التجسد طالما أن الرب له السلطان المطلق والقوة المطلقة ؟ ألم تكن توبة الإنسان كافية للخلاص؟ لماذا لم يترك الله الإنسان للموت؟ تساؤلات تتبادر الى الأذهان عن التجسد الإلهى..
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات" هكذا كان نداء الرب يسوع لشعبه ، "توبوا وليعتمد كل منكم على اسم يسوع المسيح
قد يعتقد المرء أنه وصل الى درجة من الاكتفاء فى الحياة الروحية وأنه ليس فى حاجة الى النمو والتطور ، فيكف عن السعى والجهاد هذا اعتقاد خاطىء لأن الحياة الروحية فى نمو مستمر ..
الصوم دليل على محبة الإنسان لله ولوصاياه ، لذلك يتحول الصوم الى وسيلة قوية لتعميق حب الله فى قلب الإنسان ويجعله مستعدا لاستقبال الابن الكلمة المتجسد ..
الإنسان الذى يسير فى طريق الرب ولا يعوج مسلكه ، إذ زادت عليه الحرب الروحية
أفضل وسيلة لتقييم الإنسان وحياته وسلوكه هى الامتحانات ، التى من خلالها يختبر الإنسان مقدار معرفته وتحصيله ومقدار ما عرفه ويستخدمه فى حياته أو
القوة الروحية يستمدها الإنسان من الله كمصدر قوة ، ولا يستطيع الإنسان نوالها بدون التحلى
الصوم الحقيقى هو الذى تفوح منه رائحة التوبة الزكية ، هو الذى نخصصه كله لتقديس الله ، هو الذى نصل من خلاله الى جودة روحية عالية ...
أما الحكمة التى من فوق فهى طاهرة ثم مسالمة ، مترفقة ، مذعنة ، مملوءة رحمة
قبل كل الدهور ومنذ الأزل كانت وعود وعهود الله لخلاص البشرية ، وإتمام عملية الفداء بتجسد الله
الحق لا يحتاج الى حجة تسنده ولا الى حلف يؤيده ، بل على العكس الحلف يحط من قدر ناطقه وينال من كرامته ، هكذا علمنا السيد المسيح قائلا "..لا تحلفوا البتة.." وكان فى كلامه يقول "الحق الحق أقول لكم.." ..
الرب يسوع هو سر الحياة ، هو الوحيد الذى يستطيع إعادة الإنسان الى الحياة بعد الموت ، هو الينبوع الذى يفيض بالبركة والفرح على كل البشرية ..
القوة لا تعنى العنف فالعنف ما هو ألا تعبير عن الضعف ، بينما القوة تعنى التسلح بالإيمان الحقيقى الذى لا يتزعزع النابع من المحبة القوية التى تحتمل وتصبر والصلاة القوية التى تخرج بحرارة من القلب فيستجيب
الخدمة لا تنحصر فى بيئة أو منطقة معينة بل تشمل مختلف البيئات فى كل العالم وهو ما يتطلب جهد مضاعف من الكنيسة والخدام من أجل حصاد القلوب والنفوس واشباعها بكلمة الله ..