تتواصل الأفعال القطرية في استفزاز جيرانها من دول الخليج، وتحرش الدوحة بسكان
تعطل اليوم الثلاثاء، موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، اليوم، لدى ملايين المستخدمين
أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، عن قرار جديد بشأن ضوابط التمويل
خلال الأيام والشهور الماضية، نشرت وسائل إعلام عالمية، على رأسها هيئة الإذاعة البريطانية،
تلتقون غدا في السابعة مساء وحلقة جديدة من برنامج أقباط فى أسبوع
اسامة حرز : الارهابين عندما شاهدوا الصليب على يد شقيقى قتلوه
والدى مات مسيحى ولم ينكر دينه
تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي، أحدى صفحات كتاب، قالوا إنه
اذا لم تصحح المفاهيم عن المسيحيين سننتظر شهداء اخرين
أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، حرصه على الالتقاء بممثلي صناديق الاستثمار
أكد الدكتور هشام الغزالي، أستاذ الأورام بجامعة عين شمس أمس، خلال المؤتمر العاشر
زفة للشهيد باسم حرز فى شوارع القرية حتى مدفنه وسط التهاليل وصرخ النساء
في بارقة أمل حيث يعكف الباحثون على عمل بحوث تساعد على منح مرضى السرطان
اقمت كنيسة مارمينا بقرية الدويك مركز طما بمحافظة سوهاج ، اليوم ، صلاة الثالث
قد تكون حضرتك بانتظار تعليق على الإنجاز الأنثوي الذي حققته الحكومة بوجود
اليوم تحل ذكرى هزيمة الجيش الروسي على أيدي الجيش العثماني التركي في موقعة جاتانا برومانيا، وهي الموقعة التي تسببت في بقاء الاحتلال
توقفنا في المقال السابق عند عدة دروس نستطيع استخلاصها من المشهد الإيراني، الذي لم يرقى حتى كتابة تلك السطور لكونه ثورة فقط هو يمكن وصفه في مجرد محاولات لإشعال عود ثقاب ليلقى على
بينما تحاول المعارضة الإيرانية إشعال ثورة في بلادها لتطيح بنظام حكم فاشل في نظرها، وتكافح بحك عود الثقاب بالشطاطة لتلقيه على جمر من الغضب متقد في صدور الإيرانيين، تمارس العديد من الحكوماتالرعناء
معنى أن حضرتك تقرأ هذا المقال، أنك أفلت من كل المخططات المحدقة بالمسيحيين في العيد، أو أن تلك المخططات لم تتم فعلاً، فهذا المقال مكتوب قبل
صحيح عم صلاح مسجل خطر فئة باء، لكن الإرهابي لم يكن مسجل خطر وفعل ما لم يفعله المسجلين الخطر في كام يوم، ناهيك عن إنه قتل ونفذ عمليات
قبلما نجيب على سؤالنا هذا، موضوع المقال الذي يتصدره، علينا أن نطرح السؤال الأبرز، لماذا ما يجري يجرى؟ حقيقة لا يوجد أحد لديه إنصاف يمكنه توجيه اللوم للشعب الإيراني على ثورة الغضب المشتعلة فيه الآن، إ
أكتب هذه الكلمات بالرغم من رائحة الدم التي زكمت الأنوف ويزكمها غلاء الأسعار الذي يكوي الجيوب،ويحرق القلوب، ويدق البطون جوعاً،واحتمالية أن
لما كان المعتاد في كل البرامج والمجلات والصحف حتى في أحاديثنا الشخصية أن نتحدث في آخر العام عن الأسواء والأفضل والأجمل والأقبح والأفشل والأنجح، لذا قررت أحدثكم حديث آخر العام بعيد عن هذا كله، وذلك لسب
يخطئ من يتصور أن تهديداً للأمن القومي قد جرى على أرض مطار العريش بذلك الصاروخ الذي وُجِه للمطار في وجود وزيري الدفاع والداخلية، فبرغم
استعرض الإعلامي عمرو أديب لقاءات مسجلة، وخطابات متلفزة، وكلمات وشهادات ورؤى لرؤساء مصر السابقين من ناصر ومروراً بالسادات وانتهاءً بمبارك، حول مسألة التبادل التي تحلم بها إسرائيل وحماس وقطر وتركيا
حين اتفقت القمة الإسلامية التي انعقدت في استانبول، حيث أردوغان بكل وسائله الإعلامية وعلاقاته، لم تخرج تلك القمة إلا بقرار عجيب لا يساوي ثمن الحبر الذي كتب به، ولا الورق الذي طبع عليه، أن الدول الإسلام
توقفنا في المقال السابق عند رقم سبعة من الأفكار المطروحة للتنفيذ ولإثبات مبدئياً أن
الآتي عبارة عن بعض الأفكار التي أقترح تنفيذها لعل كل من يتهم بأننا ننتقد دون أن نقدم حلول
يخطئ من يعتبر أن زيارة بوتين لمصر هي زيارة فقط لها، لأنه مر علينا بينما هو في جولة شرق أوسطية
عبارة مسافة السكة، عبارة اعتاد الرئيس السيسي ترديدها لطمأنة أهل الخليج، أننا بظهرهم، وأننا نساندهم، وأننا ندعمهم في أي أزمة يتعرضون لها، وكان حريص على شرح معناها أنه سيحل في أي مكان به أزمة
وعد وأوفى، وعد منتخبيه بأن يجعل القدس عاصمة لإسرائيل بنقله السفارة فأوفى، فلماذا تفاجأون؟
إذا رأيت صراعاً سياسياً، وتريد أن تعرف على أي الجياد تراهن لتضمن المكسب، راهن على ما لا تراهن عليه المملكة العربية السعودية، وسأعطيك الأمثلة للتأكد من مصداقيتي، راهنت السعودية
كنت أريد عنونة مقالي هذا، بتحية ولي العهد السعودي، ليس بالقطع على محاولته لسد عجز موازنة بلاده
بعيداً عن إذا كنت أدعم شفيق ضد الرئيس السيسي أو العكس، وبعيداً عن المشتمة التي قام بها الجميع يوم الأربعاء