يتوجه مصريون فى الجالية بالنمسا غدا الخميس الى مقر القنصلية المصرية فى فيينا
أكد أليوان سوكولوسكي المستشار البارز للجنة الحوار البابوي بين الأديان فى
وسط مشاعر من الحزن والألم والحسرة والبكاء رأس نيافة الحبر الجليل الأنبا اسطفانو
تقول الكاتبة و الشاعرة فاطمة ناعوت، خلال كلمتها بمؤتمر دعم مسار العائلة المقدسة اليوم
أكد المستشار أحمد أبوزيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية،
قال الدكتور سعد الدين إبراهيم، أستاذ علم الاجتماع بالجامعة الأمريكية، أنه على استعداد للسفر
استقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، جيم امبليبي المدير التنفيذي لشركة
قررت محكمة جنح الصف، اليوم الأربعاء، تأجيل نظر قضية اقتحام كنيسة الأمير تادرس
تمكنت الأجهزة الأمنية في محافظة القاهرة، من ضبط أبناء شقيقة مؤسس "كتائب حلوان
حصلت شركة المقاولون العرب، على جائزة الاستحقاق لأفضل مشروع عالمي للترميم
نشرت صحيفة "فيتو" تقريرًا عن إجادة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية
قال منسق جمعية " من أجل مصر " وحملة " كلنا معاك " لدعم الرئيس السيسي أسامة الهواري
نشرت صحيفة "فيتو" خبرا عن الكلمة التي ألقاها البابا تواضروس الثاني، عن الطفولة
أوضح الشاعر جمال بخيت، أن المسلم الوحيد الذي سُرقت فيلته من عصابة التجمع الخامس، هو صديق مقرب
ناقش الإعلامي عمرو أديب، مخاطر وتأثير المخدرات، خاصة بعد انتشار مخدر الاستروكس الذي انتشر مؤخرًا بين الشباب.
أن الرب طيب وسخى جدا فى وعوده ، وعوده مملؤة بالعطاء والحب لكل البشرية ، وعوده بالبركة والحفظ من كل شر وعدم الخوف تبعث فينا الراحة والطمأنة والسلام الداخلى ..
"المجد لله فى الأعالى ، وعلى الأرض السلام ، وبالناس المسرة" أنشودة الملائكة تعلن ميلاد المخلص الفادى الرب يسوع الذى هو ميلاد جديد للبشرية ..
"وكانوا كل يوم يواظبون فى الهيكل بنفس واحدة .. مسبحين الله" التسبيح
هل وجودك يرضى خالقك ؟ تساؤل يطرح نفسه يحتاج من كل شخص الإجابة عليه ليعرف مقدار ما وصل إليه فى حياته الروحية ..
لماذا التجسد طالما أن الرب له السلطان المطلق والقوة المطلقة ؟ ألم تكن توبة الإنسان كافية للخلاص؟ لماذا لم يترك الله الإنسان للموت؟ تساؤلات تتبادر الى الأذهان عن التجسد الإلهى..
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات" هكذا كان نداء الرب يسوع لشعبه ، "توبوا وليعتمد كل منكم على اسم يسوع المسيح
قد يعتقد المرء أنه وصل الى درجة من الاكتفاء فى الحياة الروحية وأنه ليس فى حاجة الى النمو والتطور ، فيكف عن السعى والجهاد هذا اعتقاد خاطىء لأن الحياة الروحية فى نمو مستمر ..
الصوم دليل على محبة الإنسان لله ولوصاياه ، لذلك يتحول الصوم الى وسيلة قوية لتعميق حب الله فى قلب الإنسان ويجعله مستعدا لاستقبال الابن الكلمة المتجسد ..
الإنسان الذى يسير فى طريق الرب ولا يعوج مسلكه ، إذ زادت عليه الحرب الروحية
أفضل وسيلة لتقييم الإنسان وحياته وسلوكه هى الامتحانات ، التى من خلالها يختبر الإنسان مقدار معرفته وتحصيله ومقدار ما عرفه ويستخدمه فى حياته أو
القوة الروحية يستمدها الإنسان من الله كمصدر قوة ، ولا يستطيع الإنسان نوالها بدون التحلى
الصوم الحقيقى هو الذى تفوح منه رائحة التوبة الزكية ، هو الذى نخصصه كله لتقديس الله ، هو الذى نصل من خلاله الى جودة روحية عالية ...
أما الحكمة التى من فوق فهى طاهرة ثم مسالمة ، مترفقة ، مذعنة ، مملوءة رحمة
قبل كل الدهور ومنذ الأزل كانت وعود وعهود الله لخلاص البشرية ، وإتمام عملية الفداء بتجسد الله
الحق لا يحتاج الى حجة تسنده ولا الى حلف يؤيده ، بل على العكس الحلف يحط من قدر ناطقه وينال من كرامته ، هكذا علمنا السيد المسيح قائلا "..لا تحلفوا البتة.." وكان فى كلامه يقول "الحق الحق أقول لكم.." ..
الرب يسوع هو سر الحياة ، هو الوحيد الذى يستطيع إعادة الإنسان الى الحياة بعد الموت ، هو الينبوع الذى يفيض بالبركة والفرح على كل البشرية ..
القوة لا تعنى العنف فالعنف ما هو ألا تعبير عن الضعف ، بينما القوة تعنى التسلح بالإيمان الحقيقى الذى لا يتزعزع النابع من المحبة القوية التى تحتمل وتصبر والصلاة القوية التى تخرج بحرارة من القلب فيستجيب
الخدمة لا تنحصر فى بيئة أو منطقة معينة بل تشمل مختلف البيئات فى كل العالم وهو ما يتطلب جهد مضاعف من الكنيسة والخدام من أجل حصاد القلوب والنفوس واشباعها بكلمة الله ..
"اذكروا مرشديكم الذين كلموكم بكلمة الله ، انظروا الى نهاية سيرتهم فتمثلوا بإيمانهم" الراقدين هم أحياء بالروح يصلون ويتشفعون من أجلنا لذا وجب الصلاة من أجلهم ..
فى المسيح" تحققت مشيئة الرب فى أن يجمع كل شىء مما فى السموات وما على الأرض ، المسيح هو أساس وجود الكنيسة وسر حياتها وينبوع بركاتها