لعلّني كنتُ من أوائل من انتفض ونادى بايقاف " الاحتلال اليوناني"

في مقال سابق بعنوان تداعيات زيارة مولانا للمهلكة عرضت فيه ملخصا لخطاب مولانا ترامب

المسيحيين وغير المسيحيين يحتفلون، يبتهجون، يفرحون، يتبادلون الهدايا والأكلات الشهية

- السيد المسيح له المجد قال هذه العبارة لسمعان بطرس تلميذه لما خجل من أن يغسل المسيح قدميه

من يريد أن يعرف ماذا جرى للمسيحيين خلال السنوات الأخيرة، يقرأ هذا

بين حين وآخر، وخاصة عندما تمر ذكرى تأسيس الجيش العراقي في 6 كانون الثاني/يناير

قد صدر منذ عام قرار رئيس مجلس الوزراء رقم ١٩٩ لسنة ٢٠١٧ الخاص بتشكيل لجنة تقنين الكنائس

إن نسيج المجتمع المصرى كان واضح التماسك خلال ثورة ١٩١٩ حيث توحدت طوائف الأمة

إختلفنا فى الإتفاق وإتفقنا ع الإختلاف

هذا هو اليوم الذى تفرح فيه وتبتهج به البشرية كلها ‘ لأنه كما قال الملاك منذ أكثر من ألفين

ميلاد الطفل يسوع مناسبة فرح ومشاركة من الملائكة بميلاده، حيث انشدوا نشيدهم الخالد قائلين:

ميلاد السيد المسيح له المجد أعظم وأهم حدث فى تاريخ البشرية ، اليوم الذى شطر الزمن الى ما هو قبل الميلاد

بالتجسد رسخ المسيح له المجد مفهوماً جديداً للإنسان كما يجب أن يكون فقد كان يجول يصنع خيراً

لا شك اننا نفرح أن نجد الرئاسة المصرية تُوّفي وتهتم بإقامة كتدرائية تُعتبر الأكبر في منطقة الشرق الأوسط . ونحن بطبعنا نهتم كثيرا بشكل ومنظر

التهم الثلاث الأخرى التي يواجهها الرئيس دونالد ترامب هي: أولا التواصل مباشرة

نتهلل و نتأمل لأن ميلاد مخلصنا هو ميلاد لكل ما هو جديد على البشرية.أحداث الميلاد كالدائرة تراها من

حروب الجيل الرابع و الخامس تتشابه في الهدف فهي لإسقاط المجتمع نفسه و ليس الدولة و النظام فحسب. في حروب الجيل الرابع لا يستخدم العنف كأداة واضحة بينما في حروب الجيل الخامس يستخدم العنف ضمن نفس أدوات حر

دخل عام 2018 لا فيه خيرا ولا صلاحا لعوام أقباط المسيحين في مصر

لا شك أن ما يجري من تظاهرات احتجاجية ضد النظام الإسلامي في إيران له مبرراته الاقتصادية

الشُهرة قد يكون لها بريق يخطف القلوب والألباب، يلهث وراءها كثيرون فتهرب من كثيرين، أنها مِثل السراب يصعُب اقتناؤها.