وضْع الأقباط الكارثي مع نهاية عصر عباس سوف يتغير تغيرا جذريا. الفضل في ذلك لا يرجع إلى حاكم مصري أو لضغط من الدول الأوروبية أو حتى لدور الإرساليات الأجنبية التي بدأت العمل في مصر في تلك الفترة. الف

قبل أيام، أحيل إلى الأزهر فيلم مرشح للأوسكار، وهاجم حشد من المصلين المسلمين كنيسة، وتعرضت ممثلة لإهانات على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب تعليقات لها حول أصوات المؤذنين. قد لا يبدو أن هناك رابطا بين ال

عندما أصدر الرئيس الأمريكى دونالد ترامب قراره بالاعتراف بالقدس الموحَّدة عاصمة لإسرائيل، وقراره بتنفيذ قانون الكونجرس الصادر عام 1995 بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، ثار العرب.. هاجوا وم

منذ أيام جلس الرئيس عبدالفتاح السيسى فى مدينة الإسماعيلية يحدّث المصريين والعالم عن الأمل الكبير فى الحاضر والمستقبل.خلف الرئيس مشروع (حقيقى) لـ54 ألف وحدة سكنية تم بناؤها فى الإسماعيلية.

عندما تسلمت عملى مديراً لـ«مكتبة الإسكندرية» علمت من زملائى أن المهندس «عاطف عبدالحميد»، محافظ القاهرة، قد عرض على «مكتبة

يُذهَل المَرءُ من جميع أقطاره حين يجد جزءاً أصيلاً من كيان وطن قد صار موضع المراقبة

الفن نبوءة، والفنان الحقيقى الذى يستحق لقب فنان هو «زرقاء اليمامة» الذى لا يكتفى بالرصد وإنما

تغير الواقع فى كل دول العالم المتحضر عبر سن قوانين وتطبيقها بصرامة وشفافية، فتوقف الناس

كلما تغيرت خريطة الفضائيات، مع انتقال الملكية من رجل أعمال لآخر، أنتظر أن يتغير المحتوى

اتفق يهوذا الإسخريوطى مع رؤساء كهنة اليهود على أن يسلم لهم المسيح عليه السلام مقابل ثلاثين

ستدق أجراس الكنائس دائماً لتنشر المحبة، وتدعو للصلاة، وتبشر القلوب بقدوم الأعياد،

تمر العلاقات المصرية - الأمريكية بمرحلة جديدة من مراحل التوتر، بحيث لم تثمر مرحلة

جملة دالة فى بيان «مطرانية أطفيح» تفضح السبب المباشر لاعتداء زعران الإخوان والسلفيين المطلوقين

آه.. لو تحدث الرئيس عبدالفتاح السيسى، وفتح قلبه وحكى حقيقة التحديات الإقليمية والدولية التى يواجهها وتواجهها مصر.

النقاش حول قضية الديمقراطية فى مصر قضية لا تخصنا فقط، إنما تخص معظم مجتمعات العالم التى مرت فى فترات تاريخية سابقة بظروف مشابهة لما نمر به، وطرحت على نفسها السؤال التاريخى: «من المسؤول عن تخلفها واست

ومَن هم «المؤمنون»؟ هم عُصبةٌ من الذكور الأشدّاء فى إحدى قرى مصر المؤمنة. سمعوا أن كنيسة بلا جرس، تنتوى أن تُعلّق جرسًا! فتجهمروا بعد صلاة الجمعة، وهجموا على الكنيسة، كما تهجمُ الضوارى الناهشاتُ على

- دائما أتذكر محمود درويش، كلما قرأت فى سفر زكريا بالعهد القديم، كنت من المقاتلين فى بيروت وطلب منى ترك السلاح وحمل القلم، ومع نخبة من فرسان الكلمة، عملت فى مجلة المعركة لسان حال الصامدين فى بيروت ال

لماذا نبكى؟؟، لماذا نبكى حين نفرح وحين نحزن وحين نضحك أحيانا؟.. الدموع طوفان من المشاعر الذى يغمرنا فجأة وبدون سابق إنذار.. ليصرخ رغما عنا.. بما لا تقوى الكلمات على صياغته أبدا.

نجحت الجهود العربية والإسلامية والإنسانية فى إصدار قرار غير ملزم من الجمعية العامة للأمم المتحدة برفض قرار ترامب اعتبار القدس عاصمة لإسرائيل، بأغلبية كاسحة بلغت 128 صوتا فى مقابل رفض 9 دول على رأسها

تلك هى النتيجة!.. عن نتيجة التصويت العلنى بالجمعية العامة للأمم المتحدة الرافض لقرار «ترامب» بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل أتحدث. منظر الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل بدا مضحكاً. بدءاً من «ترام