تداول عدد من الصفحات ورواد موقع التواصل الاجتماعي قصة كنيسة قرية لنخيلة، واعتراض .
قال الشيخ على بشارى، ممثل وزارة الأوقاف والأزهر الشريف، خلال كلمته بمؤتمر مستقبل وطن،
قارن الدكتور خالد منتصر، الكاتب والإعلامي، بين مطربة "كليب عندي ظروف"،
شن الدكتور محمد زين الدين حافظ وكيل وزارة الصحة بأسيوط حملات تفتيشية علي
يقول المستشار مرتضي منصور، علي هامش انتخابات نادي الزمالك اليوم، أن الإقبال لم
مازال الرئيس التركي رجب طيب اردوغان، يحلم بخلافة عثمانية في ثوب جديد،
قام الإعلامي جابر القرموطي، بتوزيع شيكولاتة في الأستوديو، أمس الأربعاء،
يجلس أمام الكاميرات مرتديًا زيًا عصريًا حديثًا، ليُصّدر فكرًا ونسخة تكفيرية من الدين، أول من
كشفت أماني موسي، مقدمة برنامج "صباحك قشطة" المذاع كل خميس على شاشة الأقباط متحدون، عن دراسة أثبتت أن الرجال
قضت محكمة جنح الدقى، برئاسة المستشار حسام الدين بدوي، بمعاقبة الفنان إيمان البحر درويش
أعلنت رئاسة الجمهورية، اليوم الخميس، عن تكليف الدكتور مصطفى مدبولي وزير
التقى مسؤولان سعوديان هذا الأسبوع، وهما الدكتور محمد العيسى والدكتور خالد
رد الكاتب الصحفي شريف الشوباشي، على الانتقادات التي وجهت له الفترة الماضية بسب
أعلن الرباعي العربي، اليوم الخميس، عن قائمة جديدة ضمن قوائم الإرهاب
قالت وزارة الداخلية في بيان لها منذ قليل، أنه إستمرارًا لجهودها لإجهاض مخططات جماعة الإخوان
الرب يسوع هو سر الحياة ، هو الوحيد الذى يستطيع إعادة الإنسان الى الحياة بعد الموت ، هو الينبوع الذى يفيض بالبركة والفرح على كل البشرية ..
القوة لا تعنى العنف فالعنف ما هو ألا تعبير عن الضعف ، بينما القوة تعنى التسلح بالإيمان الحقيقى الذى لا يتزعزع النابع من المحبة القوية التى تحتمل وتصبر والصلاة القوية التى تخرج بحرارة من القلب فيستجيب
الخدمة لا تنحصر فى بيئة أو منطقة معينة بل تشمل مختلف البيئات فى كل العالم وهو ما يتطلب جهد مضاعف من الكنيسة والخدام من أجل حصاد القلوب والنفوس واشباعها بكلمة الله ..
"اذكروا مرشديكم الذين كلموكم بكلمة الله ، انظروا الى نهاية سيرتهم فتمثلوا بإيمانهم" الراقدين هم أحياء بالروح يصلون ويتشفعون من أجلنا لذا وجب الصلاة من أجلهم ..
فى المسيح" تحققت مشيئة الرب فى أن يجمع كل شىء مما فى السموات وما على الأرض ، المسيح هو أساس وجود الكنيسة وسر حياتها وينبوع بركاتها
حقائق إيمانية كثيرة نعيش بها ، وتقود حياتنا ولا نعتمد فيها على رؤية أبصارنا ، إنما على الإيمان كما قال القديس بولس الرسول : "وأما الإيمان فهو الثقة بما يرجى ، والإيمان بأمور لا ترى" ..
"لا تدينوا لكى لا تدانوا ، لأنكم بالدينونة التى بها تدينون تدانون" هكذا أوصانا السيد المسيح بعدم الإدانة لأنه هو وحده الديان العادل الذى يرى الخفيات قبل
نور فى الظلام ، استنارة للنفس ، راحة للقلب .. هكذا الروح القدس الذى نناله بالمعمودية يتوهج كالنار ثم الى نور يضىء لنا الطريق ، لذلك يوصينا القديس بولس الرسول أن "لا تطفئوا الروح"..
بدموع غزيرة وقبلات حارة وطيب غالى الثمن عبرت المرأة الخاطئة عن اصرارها على التغيير والشفاء من مرض الخطية ، حتى شعرها تاج جمالها صارت تمسح به قدمى المسيح ، نموذجا يدعونا للتأمل والتعلم ..
وقتا طويلا قد يقضيه الإنسان فى الخطية فيصبح عاجز الإرادة غير قادر على الرجوع الى الله ، لا يسمع صوت الله ولا يرى يد الله الممدودة والنتيجة خسارة الحياة الأبدية ..
التواضع حائط سد لكل حيل وفخاخ الشياطين ، بالتواضع نمتلىء نعمة ونصير أقوياء نغلب الشياطين فلا تقدر أن تقترب منا ، بالتواضع نقتنى العديد من الفضائل الأخرى فنصير على صورة إلهنا..
ليس عيبا أن يسعى الإنسان الى المال فهو وسيلة لتحقيق أعمال الخير وتلبية الاحتياجات المختلفة ، لكن حينما يسعى إليه كهدف
"لأن هذه هى إرادة الله : قداستكم .. لأن الله لم يدعنا للنجاسة بل فى القداسة" هكذا يقول معلمنا بولس الرسول معلنا أن القداسة هى مقصد الله للجميع أى أن الله يريد منا أن نصير قديسين الكبير والصغير ، القري
أمور كثيرة ننشغل بها ونرتبك من أجلها قد نظن أنها خيرا وبركة لكن فى حقيقتها أمور تبعدنا عن الله ، فهكذا فعلت مرثا ارتبكت فى زيارة المسيح ولم تأخذ بركة لأنها اهتمت بأمور البيت وتركت النصيب الصالح الذى ا
تصف الكنيسة الكلمة الإلهية بأنها "أنفاس الله" بحسب تعبير السيد المسيح "الكلام الذى أكلمكم به هو روح وحياة" فهى بمثابة أنفاس الله المحيية التى تنير العقول وتعزى القلوب وتحيى الأرواح ...
بدمائه انتهى عصر الاستشهاد الممنهج الذى قادته الإمبراطورية الرومانية ضد المسيحية أنه البطريرك البابا بطرس السابع عشر الذى بطلبته كانت دماؤه هى آخر
"فى البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله" هكذا كان ميلاد الله الكلمة قبل كل الدهور ، فقبل أن يولد من العذراء القديسة مريم بغير زرع بشر بحسب ناسوته ، ولد من الآب بحسب لاهوته ..
وجود ضعفات فى حياة البشرية لا يشكك فى اختيار الله للبعض من أجل التبشير والخدمة والكرازة ، لقد حول الله ضعف بولس الى خير للبشرية حيث قاده للإيمان به وأصبح كارزا للمسيحية بعدما كان مضطهدا لها "لأن هذا ل
مع تراكم الخطايا المتكررة والأهواء المزمنة الناتجة ومع غياب التوبة والتطهير اليومى يصبح القلب كإناء من النحاس تراكم بداخله الصدأ الذى يحتاج الى تبيضه من جديد ..
"من أكل هذا الخبز بدون استحقاق يكون مجرما فى جسد الرب ودمه" فالتناول بدون استعداد يعد جرم خطير فى حق الرب يسوع ، لابد من التربة الصالحة لبذور كلام الله ليكون له جذور فى العمق ليصنع ثمرا لا يزعزعه شىء