السجن سبع سنوات وغرامة مليون جنيه لمن يهين رمزاً!، ما معنى الرمز؟، وما حدود الإهانة؟!، لا أحد يعرف، هى كلمات مطاطة وعبارات فضفاضة يلبسونها ثوب القانون ويلقونها كرة مشتعلة فى تربة المجتمع، ويصبون عليه

هل المنطقة جاهزة لتحمل تبعات أى حرب إقليمية جديدة؟ بالأمس تحدثنا عن مخاطر أن تكون لبنان هى مسرح أحداث محاولة خلق حرب إقليمية جديدة يندمج فيها الصراع «العربى الفارسى، أو السنى الشيعى، والسعودى الإيرا

أكتب لكم من مدينة السلام، سيدة المدن، حاضنة المنتديات والمؤتمرات والمهرجانات، والنائمة على لسان خليج. المدينة الجاذبة الفريدة «شرم الشيخ»، الدنيا تتناقل أخبارها، وقد رفرفت أعلامها، علم الدولة ليس قطع

يقول لو هولتس «Lou Holtz» «إما أن تنمو أو تموت» وهذا تلخيص وجيز للمُعضلة الأساسية التي تواجه دول العالم الثالث وبالأخص مصر وهي فكرة النمو والتطور والتعامل مع العالم الحديث والتواصل معه بنفس أدواته. و

مقولات الدكتور يوسف زيدان تستأهل رداً من المشتغلين بالتاريخ، حوارات، ومناظرات، وندوات، كافٍ

ناقص يصلبوه، بعد أن استباح «المحتسبون الجدد» سمعة الدكتور خالد منتصر على منابر فضائية مسموعة

الدكتورة سعاد صالح، أستاذ ورئيس قسم الفقه المقارن بكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر

فى الوقت الذى كان فيه الرئيس السيسى يدافع عن المرأة المصرية بكل حماس وصدق فى

وأنا أحضر المؤتمر العلمى للجمعية الأمريكية لأطفال الأنابيب فى تكساس فوجئت بعدد من التليفونات

تُعد مشكلة بناء الكنائس وإصلاح وترميم القائم منها أحد أبرز مسببات التوتر الطائفى فى البلاد منذ عشرات السنين، وتفاقمت المشكلة مع تسلّم «السادات»

كان «ميكافيللى» فى كتابه الشهير «الأمير» يوجّه عدة نصائح أساسية إلى الحاكم فى زمنه، فأصبحت على مرّ التاريخ أحد المراجع الأساسية التى تُدرَّس فى كليات العلوم السياسية، لفهم كيفية إدارة الحاكم للمحكومي

ما الفارقُ الذهنى بين «الوثنى» عابدِ الأصنام، وبين مَن يثيرُ شهواتِه تمثالٌ من الرخام؟ وما الفارقُ الفلسفى والفنى بين رجل يعشقُ تمثالَ امرأةٍ فيحطّمه مخافةَ أن تُغويه، وبين «بِجماليون» النحّات العظيم

هيا بنا نحاكم تاريخنا كله، إكراماً لعيون الدكتور خالد الجندى ومَن على نهجه ومذهبه، وحتى نحقق مبدأ العدل، ولا يُظلم الدكتور خالد منتصر بمفرده، وينجو كل مَن حرض على الفاحشة والفجور من خلق الله، أو يتحم

عداء الفن ومخاصمته وكراهيته جزء أصيل فى دستور جماعات الإرهاب المتأسلم

ظهرت على السطح فى الآونة الأخيرة- أكثر من أى وقت مضى- حدة فى النقاش وعناد

تلقيت هذه الرسالة من الأستاذ أحمد فايد، الخبير المالى والاقتصادى، المقيم فى أمريكا

متأثراً بحديث الفتاة الإيزيدية «لمياء حجى بشار»، التى سقطت أسيرة فى براثن تنظيم داعش الإرهابى

بعد سقوط حكم المرشد والجماعة فى مصر بفعل ثورة شعبية حقيقية، أسرع عدد كبير من رموز الجماعة والحركات المتعاطفة معها والمؤيدة لها بالهرب خارج البلاد، ورحل معهم عدد من الإعلاميين غير المعروف عنهم الانتما

قال عالم الاقتصاد الحر الأشهر فى العالم «ميلتون فريدمان» بتأثر الاقتصاد، وتتأثر حركة المال بالسياسة أكثر من تأثّرها بأى شىء آخر.

المنطقة العربية تتسارع الأحداث فيها بسرعة يصعب ملاحقتها، وفهمها وتحليلها، وكأنها في سباق مع الزمن للصعود إلى الهاوية.. والمدهش أنه رغم هذا التسارع، قادتها يتعاملون مع شعوبهم بأسلوب القرن التاسع عشر، ع