رد الدكتور خالد منتصر، الطبي والإعلامي، على هجوم الشيخ خالد الجندي عليه، بسبب صورة
هاجم الشيخ خالد الجندي، الداعية الإسلامي، الدكتور خالد منتصر، بسبب نشر صورة
كشف مصدر مسئول، أن الإرهابي هشام عشماوي، المتورط في حادث الواحات، لم يُقتل بل
يقولون إنه "لا صوت يعلو على صوت المعركة"، وهذا ما حدث في مصر خلال الأسبوع الماضي
أكد المطران منير حنا، رئيس الكنيسة الأسقفية، أن الكنيسة استضافت مؤتمرًا كبيرا في سبتمبر الماضي،
أكد القس إكرام لمعي، رئيس مجلس الإعلام بالكنيسة الإنجيلية المشيخية، إنهم سوف يتم الترويج لمسار
انتقدت الكاتبة سمر فودة، تصريحات نبيه الوحش ، المحامي، الذي دعا لاغتصاب
قال مرتضى منصور، عضو مجلس النواب، ورئيس نادي الزمالك، إن ما وصفه بـ"الإعلام الفاسد"،
قال وزير الدولة للشئون الخارجية الإماراتية، أنور قرقاش، إن أوراق أسامة بن لادن،
ألتقت الفنانة أنوشكا بكلاً من الفنانة ليلى علوي، يسرا، إلهام شاهين، في برنامجها "صالون أنوشكا".
قال الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، إنه يقع على كاهل الدولة تحقيق الأمن مع الحفاظ
رد الأنبا مكاريوس، أسقف عام المنيا وأبو قرقاص، على بيان المحافظ بشأن إغلاق
دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساء الأربعاء، إلى إعدام الأوزبكي سيف الله سايبوف منفذ
أعرب القمص مكاري يونان، كاهن الكنيسة المرقسية بالأزبكية، عن سعادته البالغة بزيارة الأراضي
وفقًا لقرار المجمع المقدس بوجوب تقديم العروسين شهادة تفيد بحصولهم على مشورة أسرية
نور فى الظلام ، استنارة للنفس ، راحة للقلب .. هكذا الروح القدس الذى نناله بالمعمودية يتوهج كالنار ثم الى نور يضىء لنا الطريق ، لذلك يوصينا القديس بولس الرسول أن "لا تطفئوا الروح"..
بدموع غزيرة وقبلات حارة وطيب غالى الثمن عبرت المرأة الخاطئة عن اصرارها على التغيير والشفاء من مرض الخطية ، حتى شعرها تاج جمالها صارت تمسح به قدمى المسيح ، نموذجا يدعونا للتأمل والتعلم ..
وقتا طويلا قد يقضيه الإنسان فى الخطية فيصبح عاجز الإرادة غير قادر على الرجوع الى الله ، لا يسمع صوت الله ولا يرى يد الله الممدودة والنتيجة خسارة الحياة الأبدية ..
التواضع حائط سد لكل حيل وفخاخ الشياطين ، بالتواضع نمتلىء نعمة ونصير أقوياء نغلب الشياطين فلا تقدر أن تقترب منا ، بالتواضع نقتنى العديد من الفضائل الأخرى فنصير على صورة إلهنا..
ليس عيبا أن يسعى الإنسان الى المال فهو وسيلة لتحقيق أعمال الخير وتلبية الاحتياجات المختلفة ، لكن حينما يسعى إليه كهدف
"لأن هذه هى إرادة الله : قداستكم .. لأن الله لم يدعنا للنجاسة بل فى القداسة" هكذا يقول معلمنا بولس الرسول معلنا أن القداسة هى مقصد الله للجميع أى أن الله يريد منا أن نصير قديسين الكبير والصغير ، القري
أمور كثيرة ننشغل بها ونرتبك من أجلها قد نظن أنها خيرا وبركة لكن فى حقيقتها أمور تبعدنا عن الله ، فهكذا فعلت مرثا ارتبكت فى زيارة المسيح ولم تأخذ بركة لأنها اهتمت بأمور البيت وتركت النصيب الصالح الذى ا
تصف الكنيسة الكلمة الإلهية بأنها "أنفاس الله" بحسب تعبير السيد المسيح "الكلام الذى أكلمكم به هو روح وحياة" فهى بمثابة أنفاس الله المحيية التى تنير العقول وتعزى القلوب وتحيى الأرواح ...
بدمائه انتهى عصر الاستشهاد الممنهج الذى قادته الإمبراطورية الرومانية ضد المسيحية أنه البطريرك البابا بطرس السابع عشر الذى بطلبته كانت دماؤه هى آخر
"فى البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله" هكذا كان ميلاد الله الكلمة قبل كل الدهور ، فقبل أن يولد من العذراء القديسة مريم بغير زرع بشر بحسب ناسوته ، ولد من الآب بحسب لاهوته ..
وجود ضعفات فى حياة البشرية لا يشكك فى اختيار الله للبعض من أجل التبشير والخدمة والكرازة ، لقد حول الله ضعف بولس الى خير للبشرية حيث قاده للإيمان به وأصبح كارزا للمسيحية بعدما كان مضطهدا لها "لأن هذا ل
مع تراكم الخطايا المتكررة والأهواء المزمنة الناتجة ومع غياب التوبة والتطهير اليومى يصبح القلب كإناء من النحاس تراكم بداخله الصدأ الذى يحتاج الى تبيضه من جديد ..
"من أكل هذا الخبز بدون استحقاق يكون مجرما فى جسد الرب ودمه" فالتناول بدون استعداد يعد جرم خطير فى حق الرب يسوع ، لابد من التربة الصالحة لبذور كلام الله ليكون له جذور فى العمق ليصنع ثمرا لا يزعزعه شىء
فى صمت وهدوء صارت خدمته قوية فعالة مثمرة امتدت فى الداخل والخارج ، كان هدوؤه سبب نجاحه وكان صمته المصحوب بالصلوات سبب ثمار كثيرة التى يفرح بها الرب ، عرف عنه الوداعة والمحبة والقلب المتسع ، إنه المتني
الفرح ، الصلاة ، الشكر ثلاثة أفعال مرتبطة ببعضهما البعض وبحياة الإنسان ، كلا منهم يؤدى الى الأخر هكذ يوصينا القديس بولس الرسول قائلا : "افرحوا كل حين ، صلوا بلا انقطاع ، اشكروا فى كل شىء"...
حياتنا الأرضية مهما امتدت هى تمهيد قصير لحياتنا السماوية فى الأبدية وكم من آيات يمتلىء بها الكتاب المقدس تربط بين الأرض والسماء بأسلوب محكم واضح ، ولكن كيف تكون حياتنا على الأرض سماء ثانية؟..
"إن نزل على جيش لا يخاف قلبى .. إن سرت فى وادى ظل الموت لا أخاف شرا ، لأنك أنت معى" بالإيمان يطمئن الإنسان فلا يخاف ولا يقلق بل يكون قلبه هادئا مملوءا بالسلام لأنه يؤمن بأن الله موجود وأنه الحافظ والم
فى الضيقات تضيق النفس البشرية ونكتشف مدى ضعفها، وفى نفس الوقت نكتشف الله وهو يتعامل معنا ليس بحسب ضعفاتنا بل يظهر حنان أعظم تجاهنا..هكذا حدثنا نيافة الأنبا باخوميوس فى مقاله "نحن والله فى الضيقات" موض
الحمامة الحسنة ، سلم يعقوب ، المجمرة الذهبية ، أم النور ، .. ألقاب آخرى عديدة استحقتها العذرا مريم والدة الإله رمزا لقيمتها العظيمة..
داء روحى نفسى مزمن قد يصيب الإنسان ويلتصق به ويصبح جزء من شخصيته هو النميمة التى ما هى ألا تعبير عن قساوة القلب ونقص شديد فى المحبة ..