* ميكوموتو* (( فقير و لكنه مكافح)) ولد في اسرة فقيرة جداً لدرجة انه لم يذهب الي مدارس ولم يتعلم

تمر علينا اليوم الذكري 44 لملحمة العبور1973م، وفى هذه الملحمة إستطاع الجــيش المصري

التاريخ الكنسي القبطي يسجل لنا العديد من العلمانين- يُعرف العلماني في المفهوم الكنسي بأنه

عملوا للقهوه......عيد.....ويوم

قد يكون الهاتف النقّال نعمة فعلّا بتقنياته وكاميراته ومضامينه وأعماق أعماقه، فهو

اسمع ياويلد الويلد يا اجمل حفيد

ياريت يارب يكون رصيدي بالمليون

نحن مواليد الفترة من (1942 إلي 1972م) , أعمارنا من 45 إلي 75 عاما ..

رفض بعض القضاة شهادة مسيحي مع احد المسلمين فيما يتعلق بالأحوال الشخصية . وكذلك الأمر يحدث من بعض القضاة لا يقبلون شهادة المسلم في الأحوال الشخصية لغير المسلمين.

لقد بكيت فرحاً عند سماعى بانتصار المرأة السعودية أخيراً و السماح لها بقيادة مركباتها بمفردها بعد طول انتظار ورحلة نضال نسائية رائعة ففي 26 سبتمبر 2017 أمر ملك السعودية سلمان بن عبد العزيز آل

نعم، هناك مخططات ومحاولات متواصلة أجنبية قذرة تحاك ضد العراق، ولكن يجب أن نعرف أنه لن يتمكن الأجانب من تنفيذ مؤامراتهم هذه إلا بالاعتماد على العراقيين أنفسهم. فما أن تحقق القوات المسلحة الباسلة بمختلف

في 20/9/15 كتبت مقالا بعنوان طفولية نظرتنا للأمور جاء في جزء منه عن مشكلة الروهنجيا ما يلي: - حين يحدث أبسط تعدى على الأقليات العربية أو الإسلامية فى أى دولة أجنبية، تنبرى وسائل الإعلام المختلفة

راهب عايش لوحده في مغاره

إلي أمحوتب الطبيب المهندس كبير مستشارى الملك زوسر ..حاول أن يفهم فبني حضارة .

الفلسفة والثقافة كلمتان مترادفتان؛ فالفيلسوف هو صاحب الثقافة الواسعة والمتفلسف أيضًا صاحب رؤية واعية، فهى المعرفة الشاملة وما أحوجنا اليوم إلى

كان الوقت ضحى ، حينما رنّ جرسُ الهاتفِ في صفّ بستانِ الرّياحين، في البلدة الصغيرةِ والجميلةِ الغافيةِ بحضنِ الوادي ، فتردّ المُعلّمة ليلى، وسرعان ما يشحبُ وجهُها ، ولكنها تتمالك نفسَها لتتوجّهَ الى

الطريق إلى المستقبل طريق محفوف بالمخاطر غير مفروش بالورود يستلزم إرادة وعزيمة ووعى يستلزم أن نقف ونسأل أنفسنا ولو لمرة أنستطيع حقا أن نخطو إلى المستقبل أم ماذا بعد؟

كانت هذه العباره تحكي بتدقيق وهم ناصر الشعب الذي خدع منه وفيه فهناك مفارقه جاءت لي فور كتابه مقال بينه وبين قيصر نيرون في روما .كان يحاول

الله لم يخلق المسيحي ولا المسلم ولا اليهودي ولا البوذي ولا حتي الكافر . بل خلق "إنسانا" ونفخ فيه من روحه. لم ينفخ من روحه في المسيحي أو في

عندما سقط آدم فى الخطية كان أول سؤال الله له ‘ أين أنت ياآدم؟ بغرض أن يعترف آدم بخطيته ويتوب عنها‘ وهكذا كانت رسالة الكتاب المقدس كله