من أجمل الأفلام التى أعشق مشاهدتها مرات ومرات فيلم Awakenings اليقظة أو الاستيقاظات، إنتاج 1990،

من أخطر الأمراض المجتمعية الموجودة فى بلادنا، مرض الإنكار، حيث هناك توجه

صورة بمليون كلمة، صورة زملاء المقدم الشهيد هشام الخياط وهم يصطحبون أولاده إلى

أحياناً يأتى تعليق قصير، أو تصك جملة واحدة، لتكفى قضية طويلة ومعقدة، عناء البحث

أصبح الحديث عن تجديد الخطاب الديني منذ أن طالب الرئيس السيسي حديث الساعة في الإذاعة والتليفزيون والمقالات الكثيرة والغزيرة، وبدأت فعلًا الفكرة

ما الذى دفع الأصولية الشيعية إلى إحداث تغيير جذرى فى لبنان؟ للجواب عن هذا السؤال يلزم بيان التطور التاريخى الذى حدث فى العالم الإسلامى إثر الهيمنة الغربية منذ منتصف القرن التاسع عشر، والتى أدت بدوره

بمناسبة احتفالات رأس السنة الهجرية، أنصحكم فى الإجازة بقراءة الكتاب الوحيد الذى اتفق العملاقان «العقاد وطه حسين» على الإشادة به وهو كتاب «محمد رسول الحرية» للراحل الباقى عبدالرحمن الشرقاوى، وأكثر كتا

لماذا يجب أن يهتم الناس بما يحدث الآن فى كردستان؟ الانطباع الأول «واحنا مالنا يا عم»، فهذه قضية عراقية داخلية تثير القلق عند بعض الجيران، لكنها بعيدة تماماً عن هموم المصريين.

شفت بقى يا حمادة أخرة الصوت العالى والبرطمة؟!.. ها هى الدولة بلغت أقصى صبرها عليك حتى نفذ فقررت إنها تسحب جنسيتك لتصبح لقيط!.. أيوة، لقيط.. الدولة قررت تسكعك قلم أخو القلم الذى سكعه عماد حمدى لعبدالح

فى يوم ميلاد الأستاذ فى 23 سبتمبر، جرى تدشين حفل جوائز مؤسسة هيكل للصحافة العربية، وحُجبت الجائزتان الرئيسيتان بسبب حرص المؤسسة على إعطاء فسحة أكبر من الوقت أمام الصحفيين العرب لكى يقدموا أعمالهم، وه

أن تطالعك الشاشات ووسائل التواصل الاجتماعى بفتاوى من طراز أن من حق الزوج

باحترام بالغ وتسليم علَّق الشيخ إيهاب يونس على قرار وزير الأوقاف بوقفه عن الإمامة

التحقيق مع الشيخ إيهاب يونس وإيقافه عن العمل. لماذا؟، لأنه غنى أغنية «لسه فاكر»

فشلت المفاوضات بين وفد كردستان العراق وممثلى الحكومة العراقية فى التوصل إلى اتفاق لتأجيل الاستفتاء الكردى الذى بدأ أمس (25 سبتمبر) للانفصال عن العراق، وقد بُذلت جهود حكومية كثيرة من أجل إقناع حكومة ك

الإرهاب التكفيرى ينشأ لعدة أسباب، أولها التعليم الدينى الخاطئ، والوعظ الشديد، وأهم هذه الأسباب هو أن الناس تكفر بالمجتمع فتقوم -بعد تراكمات- بتكفيره.

مخطئ من يتصور أن العالم الخارجى لا يؤثر على أى دولة مهما كانت قوتها، وأن أى قرار وطنى يراعى البيئة الدولية والمحيط الإقليمى مهما كانت توجهات هذه الدولة.

الزمن النضيف يا أستاذة، مش الزمن الجميل!» هكذا قالت لى الصبيّةُ الجميلة «ميّ»، خريجة

قال اللواء أركان حرب جمال أبو إسماعيل، مدير الكلية الحربية: «لا وساطة نهائيا فى القبول

كان زميلا لى بجامعة كولومبيا بمدينة نيويورك، فى منتصف الستينيات من القرن الماضى

تستوقفنى بديهية تتجاهلها الثقافة المصرية السائدة، وهى أنّ جيل المتعلمين المصريين الذين وُلدوا قبل كارثة