طالب طارق إسكندر، المرشح الرئاسي المحتمل، النظام السياسي في مصر، الالتزام بعدم المساس
قال الإعلامي عمرو أديب، إن الاحتياطي النقدي لمصر يبلغ 10% من قيمة
قال الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي، إن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر هو
مازالت العلاقة بين الدولة والدين مشتبكة جدا في عالمنا العربي، الأمر الذي تتغذى
نشب منذ قليل، حريقا في مبني الصوب الزراعية الملحق بمبني وزارة الزراعة
أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس، في مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء
كشفت وزارة الداخلية في بيان لها منذ قليل، عن تفاصيل مقتل "عز الأسود"
أكد المطران عطا الله حنا رئيس اساقفة سبسطية للروم الارثوذكس، أنه "لا توجد هنالك قوة
تعرض المطران عطالله حنا، رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس، أمس الثلاثاء
تقدم هيثم الحريري، عضو مجلس النواب، بطلب لرئيس مجلس النواب الدكتور علي
تحدث القس داوود لمعي، عن مستقبل الأطفال في المهجر، خاصة الأجيال الجديدة
حلل الكاتب والباحث في شؤون الجماعات الإسلامية ماهر فرغلي، فلسفة تنظيم القاعدة
يعتبر سرطان الكبد خامس أكثر الأمراض السرطانية انتشارًا في العالم، وثاني أهم مسببات
رصدت كاميرا "صدى البلد" جنازة أحد شهداء الحادث الإرهابي الأخير بسيناء، وظهرت
نقلت فضائية صدى البلد جانب من جنازة شهداء العمل الإرهابي بسيناء، حيث اختلطت الدموع
فى ساعة مبكرة من صباح أمس، قام سائق ميكروباص أرعن بالاصطدام من الخلف بسيارة نقل بمقطورة محملة بالطوب على الطريق الصحراوى الشرقى، فى نطاق محافظة بنى سويف، نتيجة السرعة الزائدة، مما أدى إلى مصرع 15 شخص
كل إنسان يحاول أن يحفر في ذاكرته ليصطاد أول صورة، وأول حركة، وأول كلمة، وفي ذهنه، ربما دون أن يعي، رغبة جامحة في أن يكسر قواعد علم
وجدتنى أمام بعض الالتزامات الوظيفية التى تستدعى زيارتى بالضرورة لدول ثلاث أوروبية، الأولى هى بولندا لحضور المؤتمر السنوى للاتحاد الدولى العام للمكتبات، والثانية هى إيطاليا لحضور مناسبتين، الأولى إلقا
برقيات العزاء التى تطوعت بها السفارات الأجنبية فى القاهرة، وإدانة الإرهاب فى سيناء بأشد العبارات
ربما لم أشعر من قبل بالفخر والعزة لوجود مؤسسة الأزهر على أرض هذا الوادى الطيب مثلما
يتابع العالم مسار الإعصار المدمر «إيرما» الذى يجتاح الكاريبى والشواطئ الجنوبية للولايات
من أكثر الأفلام التى أعشقها ولا أملُّ من مشاهدتها عدة مرات فيلم «أماديوس» الذى
فى زيارتى الأخيرة للمنيا الأسبوع الماضى التقيت بنيافة الأنبا مكاريوس، راهب
ديوان المظالم أو الأومبودسمان umbudsmann تعنى «مفوَّض الشّعب»، ديوان يتلقّى شكاوى المواطنين
11 سبتمبر 2001، أى مثل الأمس من 16 عاماً، اهتز العالم لأكبر حدث إرهابى فى التاريخ
كمّ الشماتة التى ظهرت فى تعليقاتنا على وسائل التواصل تجاه إعصار فلوريدا تجاوز مرحلة الهستيريا
ارتأى مبارك ضرورة التحكم فى الحركة الإسلامية مع توجيهها فى إطار دولة إسلامية. وقد تبدو هذه الرؤية مماثلة لرؤية السادات إلا أن ثمة فارقاً فى أن مبارك وإن كان مصمماً على كبت أى حركة ملتزمة بالعنف أو مه
يستولى الجزء الرابع من كتابى «أوراقى حياتى» على كل وقتى وجهدى، تستنزف المشاغل
مبكراً طرحنا فكرة وزارة لحقوق الإنسان، وتكليف وزير مؤتمن على حمل الحقيبة من
جلسنا نتابعُ ما يجرى للمُستضعفين فى ميانمار من ويل وتقتيل وتهجير قسرى، والقلبُ ينزف
هل نريد مصر أن تكون دولة متقدمة أم دولة متخلفة؟ هل نريد فيها نظاماً ديمقراطياً أم نظاماً استبدادياً؟ هل نريدها متوافقة مع قوانين العالم أم ذات خصوصية مدمرة؟
أسميناه: «كوكب اليابان». لماذا؟ ليس لأنه الأكثرُ تطوّرًا فى البرمجيات والتكنولوجيا والصناعات الدقيقة على مستوى العالم. ولا لأنه الأنظفُ والأرقى والأكثر نظامًا فى شوارعه ومبانيه وأروقته. وليس لأن أبنا
رسالة الأمس إلى وزير التعليم عن نظرية التطور هى مجرد حجر فى بناء كبير اسمه تعليم التفكير النقدى، والعلم ليس هو المجال الوحيد للتفكير النقدى المتسائل، الشكاك، المتمرد، لكن
كيف يمكن الاختيار والمفاضلة بين لغة الحوار ولغة القوة؟ هذا هو السؤال الأزلى التاريخى الذى فرض نفسه على عقل وضمير كافة المجتمعات منذ إنسان الكهف الأول إلى مجتمع الفضاء الإلكترونى و«عالم الروبوت» الذى
(1) حين قلت على شاشة القاهرة والناس «كل الولاء للسيسى ومنتهى الوفاء لمبارك» كنت أعنيها ولم تكن لحظة اندفاع عاطفى نحو مبارك، لكنها كانت يقيناً ثابتاً عندى، فالوفاء هو أنبل ما فى إنسان، وما فعله السيسى