حقق المنتخب المصري لكرة القدم، فوزًا غاليا على نظيره الأوغندي، بهدف نظيف
دعا الأب بطرس دانيال، رئيس المركز الكاثوليكي للسينما، للصلاة
أطلقت الهيئة القبطية الإنجيلية، كتابا جديدًا يناقش الاستعداد للزواج
كثيرًا ما تتذبذب حياة الفنانات، خاصة في مصر، ما بين ارتداء الحجاب وخلعه
انتهى الشوط الأول من مباراة مصر وأوغندا، بهدف نظيف، احرزه اللاعب محمد
قال القس بولس حليم، المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن البابا تواضروس
التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، في مقر إقامته بمدينة شيامين الصينية
شهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، مع نظيره الصيني، تشي جين بينج
التقى الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، مع نظيره الصيني، تشي
أكد اليوم احد المواطنين خلال لقاء مع كاميرا "متحدون" أن كرة القدم ليس بالدعوات
حلّت الفنانة السورية أصالة ضيفة ببرنامج صاحبة السعادة مع الإعلامية إسعاد
أثار مقطع الفيديو الذي بثه الداعية الإسلامي، عمرو خالد، وهو يدعي لمتابعي صفحته على موقع
أعلن المركز القبطى الأرثوذكسى للإرشاد الكنسى والمشورة عن بدء دورات تدريبية توعوية لزوجات الكهنة.
تستضيف مصر فاعليات التدريب المصرى الأمريكى المشترك " النجم الساطع 2017 "
ما أزعجنى فى تصريحات الفنان محمد رمضان ليس انتقاده لإسماعيل يس وأفلامه عن الجيش، لكن ما أزعجنى حقاً هو تصوّره عن الأفلام الوطنية أو عن الفن عموماً، وهذه هى النقطة الخطيرة فى الموضوع كله، من حق «رمضان
أكثر الدبلوماسيين حكمة على مر التاريخ هم الإنجليز، لذلك فإن نصيحة الخارجية البريطانية لكل من الأمريكان والكوريين الشماليين هى «ضرورة التوقف عن التصعيد» وتتوجه لندن إلى واشنطن بالنصح قائلة: «إنه لا بد
يحكى أن الإنسان البدائى لم يكن يعترف بالحواجز المادية، وظل يحاول اختراق الأشجار والصخور الضخمة، ولم يدرك الحقيقة إلا بعد أن تورم جسده وناله ما ناله من كدمات وإصابات، فتاريخ الإنسان ما هو إلا مجموعة ض
والله زى ما بؤلك كده، وقف محافظ بورسعيد عادل الغضبان أمام عربة خضروات فى السوق
قبل أن يتصدى إعلامى أو مشتغل بالسياسة لموضوع المساعدات الأمريكية لمصر عليه أن يعرف، بل ويتعلم ويدرس، كل ما يتعلق بالمساعدات الخارجية ويدرك أنها ليست شرفاً ندافع عنه أو ميزة خسرناها وليست إجراء عقابيا
كتابة التاريخ فى عالمنا العربى أمر مذهل ومخيف وشبه مستحيل! نحن نعيش فى عالم بلا ذاكرة حقيقية!
يبدو أن هناك تغييرا فعليا فى بعض مواقف حركة حماس فى قطاع غزة فيما يتعلق بتعاملها مع مصر.
لماذا أكتبُ هذا المقال؟ ليس وحسب لغرابة الحكاية، بل أملاً فى أن يحدث ما حدث لى، لغيرى ممن تعرّض للظلم، من التنويريين الذين طالتهم يدُ الدعاوى الكيدية، فأُلقى بهم فى غياهب السجون، أو ينتظرون، أو طالهم
ثارت حالة من الجدل خلال اليومين الماضيين، خاصة على صفحات السوشيال ميديا، بعد التصريحات التي تداولتها بعض وسائل الإعلام لحاتم زكريا، سكرتير عام نقابة الصحفيين، والتي قال فيها إن النقابة قررت بشكل رسمي
بدأ أمس الاحتفال بعيد الأضحى المبارك، أعاده الله على الأمة العربية والمصرية بالخير والسلام، وقبل ذلك بيوم احتفلنا بوقفة عرفات التى يقف فيها الحجيج لتأدية أهم مناسك الحج، وينتهى الاحتفال يوم 13 من ذى
هذا المقالُ ليس بريئًا تمامًا، لنقُل إنه «مُغرِضٌ»، إلى حدٍّ ما. بعضُه موضوعى، لله والوطن، كما، يليقُ بالمقالات الخالدة. وبعضُه ذاتى، لمنفعةٍ شخصية. والحقُّ أن شيئًا من الذاتية لن يُفسِد العالم، وسأش
عندما بدأ الكونجرس الأمريكى يتحرك لتخفيض المعونات المقدّمة لمصر، طرح مبررات عدة، منها حال حقوق الإنسان فى مصر، ومنها التضييق على الأقباط وحرمانهم من حقوق أصيلة لهم فى الوظائف العليا، إضافة إلى قضية ب
العيد إجازة نفرح بها ونقضيها على الشواطئ ونشبكها بويك إند. وكأننا قوم نعمل ليل نهار - كالألمان - ونشتاق لإغفاءه ونوم عميق. فهم - أقصد الألمان - يعملون بجدية مطلقة ويعيشون أوقات فراغهم بمنتهى الإخلاص.
ذات مرة، كنت عائداً لمنزلي، وسمعت صوتاً يناديني، فالتفتُّ، فإذا ببعض جاراتي، وبينهن
وصلنى هذا الخبر أمس على الإيميل، وهو خبر قلب عالم شركات الأدوية رأساً على
ما بالهم منزعجون، إن عجزوا عن بناء كنيسة، رخصتها حاضرة فى جيوبهم، ممهورة
لم تخلُ أي مرحلة تاريخية لمصر من علاقة ما بين الدين والدولة، منذ الفراعنة وحتَّى
هجر النوم عيوني، تعلمت مؤخرا ألا أضيع وقتي في استجدائه، تركت الفراش وخرجت من الغرفة، جلست على كرسي من البامبو، كان ضوء القمر قد انحرف بعيدا عن سفحة الماء، وغابت معه جزيرة الفضة التي صنعها على جزء من ا
من بين «المرشحين» الكثيرين لتهديد الولايات المتحدة الأمريكية، ظهر عدو جديد هو «الدول الخارجة على القانون» أو «دول محور الشر» كالعراق وكوريا الشمالية وإيران وسوريا وليبيا منذ مطلع التسعينات. فلقد غير ا
أتمنى على الرئيس أن ينظر بعين العفو للشيخ محمد عبدالله نصر، (الشهير بميزو)، المسجون بتهمة ازدراء الأديان ببلاغ من محام تخصص «حسبة»، من «المحتسبين الجدد» الذين يجولون فى الفضائيات، يتلمظون للقاصية.