أعرب الرئيس عبدالفتاح السيسي، ونظيره الروسي، فلاديمير بوتين
وصل الرئيس عبدالفتاح السيسي، أمس الأحد، إلى مدينة "شيامين" الصينية، للمشاركة
أصدر الرئيس عبدالفتاح السيسي، قرارا جمهوريًا بالتجديد للدكتور عباس شومان
رفض الداعية الإسلامي، مبروك عطية، زواج المسلمة من غير المسلم، ودعوات
أعلنت وزارة الصحة المصرية، اليوم، الاثنين، عن وفاة الحالة الـ 50 بين الحجاج
يعرب حزب المصريين الأحرار عن إدانته الشديدة لاستمرار أعمال العنف من قبل
رغم مرور آلاف السنين إلا أن كنوز الحضارة المصرية القديمة لم تنضب بعد، ولم تزل
بينما تتنامى أعمال العنف الطائفي والإرهاب والقتل باسم الدين، في بقاع شتى من العالم، وبينما
في إطار جولته الرعوية الحالية لأستراليا، زار قداسة البابا تواضروس الثاني اليوم السفارة المصرية في سيدني.
قال الدكتور عماد شوقي، راعى الكنيسة الإنجيلية بسوهاج، إن الكنيسة أنشئت عام 1880
قالت المستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، إن تركيا لن تنضم أبدًا إلى الاتحاد الأوروبي.
تساءل الكاتب شريف الشوباشي، عن دور وزير الثقافة في الصراع المحتدم بين القوى المعتدلة
أعلنت المستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، أنه يتحتم على اللاجئين الذين وصلوا إلى ألمانيا ولم يحصلوا
شنت اللجان الإلكترونية لجماعة الإخوان الإرهابية هجومًا على البابا تواضروس الثاني، بعد نسب
شن رواد موقع التواصل الاجتماعى تويتر، هجومًا حادًا على يحيى القزاز أستاذ الجولوجيا،
يبدو أن هناك تغييرا فعليا فى بعض مواقف حركة حماس فى قطاع غزة فيما يتعلق بتعاملها مع مصر.
لماذا أكتبُ هذا المقال؟ ليس وحسب لغرابة الحكاية، بل أملاً فى أن يحدث ما حدث لى، لغيرى ممن تعرّض للظلم، من التنويريين الذين طالتهم يدُ الدعاوى الكيدية، فأُلقى بهم فى غياهب السجون، أو ينتظرون، أو طالهم
ثارت حالة من الجدل خلال اليومين الماضيين، خاصة على صفحات السوشيال ميديا، بعد التصريحات التي تداولتها بعض وسائل الإعلام لحاتم زكريا، سكرتير عام نقابة الصحفيين، والتي قال فيها إن النقابة قررت بشكل رسمي
بدأ أمس الاحتفال بعيد الأضحى المبارك، أعاده الله على الأمة العربية والمصرية بالخير والسلام، وقبل ذلك بيوم احتفلنا بوقفة عرفات التى يقف فيها الحجيج لتأدية أهم مناسك الحج، وينتهى الاحتفال يوم 13 من ذى
هذا المقالُ ليس بريئًا تمامًا، لنقُل إنه «مُغرِضٌ»، إلى حدٍّ ما. بعضُه موضوعى، لله والوطن، كما، يليقُ بالمقالات الخالدة. وبعضُه ذاتى، لمنفعةٍ شخصية. والحقُّ أن شيئًا من الذاتية لن يُفسِد العالم، وسأش
عندما بدأ الكونجرس الأمريكى يتحرك لتخفيض المعونات المقدّمة لمصر، طرح مبررات عدة، منها حال حقوق الإنسان فى مصر، ومنها التضييق على الأقباط وحرمانهم من حقوق أصيلة لهم فى الوظائف العليا، إضافة إلى قضية ب
العيد إجازة نفرح بها ونقضيها على الشواطئ ونشبكها بويك إند. وكأننا قوم نعمل ليل نهار - كالألمان - ونشتاق لإغفاءه ونوم عميق. فهم - أقصد الألمان - يعملون بجدية مطلقة ويعيشون أوقات فراغهم بمنتهى الإخلاص.
ذات مرة، كنت عائداً لمنزلي، وسمعت صوتاً يناديني، فالتفتُّ، فإذا ببعض جاراتي، وبينهن
وصلنى هذا الخبر أمس على الإيميل، وهو خبر قلب عالم شركات الأدوية رأساً على
ما بالهم منزعجون، إن عجزوا عن بناء كنيسة، رخصتها حاضرة فى جيوبهم، ممهورة
لم تخلُ أي مرحلة تاريخية لمصر من علاقة ما بين الدين والدولة، منذ الفراعنة وحتَّى
هجر النوم عيوني، تعلمت مؤخرا ألا أضيع وقتي في استجدائه، تركت الفراش وخرجت من الغرفة، جلست على كرسي من البامبو، كان ضوء القمر قد انحرف بعيدا عن سفحة الماء، وغابت معه جزيرة الفضة التي صنعها على جزء من ا
من بين «المرشحين» الكثيرين لتهديد الولايات المتحدة الأمريكية، ظهر عدو جديد هو «الدول الخارجة على القانون» أو «دول محور الشر» كالعراق وكوريا الشمالية وإيران وسوريا وليبيا منذ مطلع التسعينات. فلقد غير ا
أتمنى على الرئيس أن ينظر بعين العفو للشيخ محمد عبدالله نصر، (الشهير بميزو)، المسجون بتهمة ازدراء الأديان ببلاغ من محام تخصص «حسبة»، من «المحتسبين الجدد» الذين يجولون فى الفضائيات، يتلمظون للقاصية.
منذ القدم والفساد دوما يتنكر في أروبة الورع والشرف والدين والوطنية وأيضا الحرص على مصالح الناس. الفاسد يحرص على أن تكون صورته في المجتمع طيبة بل ومثالية حتى يخفى فساده ويبعد الشكوك فيه وفى أعماله.. ف
عين الأديب الفنان مختلفة ومتفردة ومتميزة عن عيون كل البشر، فهى ليست مجرد قرنية تمرر الصورة وعدسة تركزها وشبكية تستقبلها على فيلمها الحساس، ثم ترسلها إلى المخ للترجمة، عين الفنان تنفذ إلى الروح وتخترق
أسهل شىء فى بلادنا الكلام، والشىء الوحيد الذى يستمتع به الناس أكثر من الكلام هو الشكوى. كلام وشكوى وتشكيك، لكن دون وجود رؤية إيجابية أو حلول عملية.
لم تخلُ أي مرحلة تاريخية لمصر من علاقة ما بين الدين والدولة، منذ الفراعنة وحتَّى اللحظة الراهنة، إذ للدين في مصر مكانة مُتأصِّلة في النفوس والقلوب والعقول بصرف النظر عن تفاصيل التدين وطقوسه وتنقله من
بينما تمضى تونس نحو ترجمة عملية تجديد الخطاب الدينى فى قوانين وتشريعات، ما زلنا
من خلال ممارستى الطبية الطويلة، التى زادت على الأربعين عاماً، أستطيع القول بأن