وأنا أودع شهر يوليو الذى سخر منه أهل «الفيس بوك»، وقالوا إنه شهر طويل ممل، تذكرت وداع «فنسنت فان جوخ» للحياة التى اعتبرها هو أيضاً طويلة مملة خانقة فى نهاية يوليو 1890، انتحر بأن أطلق النار على صدره،

منذ أن أوجد الله سبحانه وتعالى بيته الحرام فى هذه البقعة بمكة عند بدء الخليقة، وهذا البيت المقدس فى مكانه لا يتغير.

تأسست هذه الأصولية فى شبه الجزيرة العربية بقيادة محمد بن عبدالوهاب (1703- 1792). وُلد بإقليم نجد، حيث سيادة المذهب الحنبلى بقيادة أحمد بن حنبل، وكانت القبائل فى حينها قد تلوثت بممارسات غير إسلامية مث

أستيقظت باكرًا على غير عادتي، شاعرًا بقلق شديد، وصداع موجع، ونجاسة في معنوياتي، أعاقتني عن استكمال يومي بشكل طبيعي

هناك تهديد للمسجد الأقصى من قبل المتطرفين الصهاينة، وهناك تهديد للكعبة المشرفة من الحوثيين.

ما كلُّ هذا الألقِ الذى يسكنُ هذا الرجل الذى يجلس جوارى على المنصّة الآن! ما سرُّ ذاك الإشعاع

كان لافتا وبشدة شكر أساقفة المجمع المقدس للبابا تواضروس الثانى فى بيان المجمع الأخير

إنصاف أدوار الرجال على مسارح الأحداث الكبرى قضية سياسية وأخلاقية تكتسب ضروراتها من سلامة الذاكرة العامة.

الذاكرة الجمعية للشعوب، نسيج عريض متعدد الخيوط، إن سحبت منه واحداً أو أكثر، ترك فراغاً، وبدا النسيج واهناً ضعيفاً، بقدر الفراغ. «ذاكرة الشعوب»

بمناسبة الإفراج عن 596 سجيناً، احتفالاً بذكرى ثورة يوليو، وصور المفرج عنهم وهم كالطيور فرحة بالنور، أتذكر مقولة أديب نوبل نجيب محفوظ: «تعلمت يا مولاى أن الحرية حياة الروح، وأن الجنة نفسها لا تغنى عن

ما هو الخطأ الأكبر الذى وقع فيه بنيامين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل وبقية العصابة الحاكمة فى الكيان الصهيونى، حينما حاول فرض وقائع جديدة فيما يتعلق بالمسجد الأقصى الشريف خلال الأسبوعين الماضيين؟!.

طالب الرئيس السيسى الإعلام بالعمل على «تثبيت الدولة» وتوعية الشعب بالمخاطر التى تهددها، فانبرت الهيئة الوطنية للصحافة وطالبت رؤساء تحرير الصحف القومية بإعداد مبادرات صحفية لمواجهة هذه المخاطر والعمل

حركة المقاومة الإسلامية - حماس- هى الجناح المسلح للفرع الفلسطينى لجماعة الإخوان الإرهابية، تأسست هذه الحركة بعد اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الأولى فى ديسمبر من عام ١٩٨٧، وكان تأثيرها سلبياً للغاية عل

فى الليلة الظلماء يفتقد البدر، ومع انهيار السينما نفتقد محب السينما وبدرها الوضاء محمد خان، تمر ذكراه الأولى علينا هذا الشهر ومعها يمر شريطه السينمائى الثرى، الذى نستطيع بعد مشاهدته أن نقول وبدون ترد

رافقت فضيلة الشيخ الفاضل محمد متولى الشعراوى عدة مرات فى سفرياته للخارج، وكان لى شرف خدمته حينما كان يعالج فى لندن من أمراض الصدر ومشاكل العين ومتاعب القلب.

ليسمح لي المفكر الكبير والصديق العزيز الدكتور يوسف زيدان بأن أتوازى ولا أتقاطع معه فيما يكتبه في الزميلة (المصري اليوم) تحت عنوان (موانع التقدم) لاسيما ثالث مقالة له في سلسلة (موانع التقدم: اعتقاد ال

«قرأت مقال سيادتكم اليوم فى جريدتى المفضلة (المصرى اليوم) وتذكرت عندها المقولة الشهيرة (الحقيقة لا تهم ولكن ما يعتقد الناس أنها الحقيقة هى التى تهم)، فمثلا فلسطين دولة احتلت وتم قتل شعبها وتشريده وأصب

هناك ظاهرتان تشكلان الإرهاب الذى تعيش فيه مصر الآن: اولا، بلوغ عدد العمليات الإرهابية ضد الجيش المصرى

أعتقد أن الكلمة الرائعة التى ألقاها الخبير الاقتصادى الأستاذ «شريف دلاور» فى الندوة الرابعة

بمرور الوقت تتكشف شبكة علاقات الجماعة الإرهابية وخطوط اتصالها المختلفة، فمن بين المزايا