ألقى البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، العظة
أعلن الإعلامي عمرو أديب، أن قناة "أون سبورت" التابعة لشركة "إعلام المصريين"
علق اللواء أشرف الجندي، نائب مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة،
أكد وزير الخارجية المصري، سامح شكري، أن مصر تمتلك
قال القمص داود لمعي، راعي كنيسة مار مرقس بمصر الجديدة، إن الإنسان الذي يحب
أعلن نيافة الحبر الجليل الأنبا سوريال أسقف ملبورن وتوابعها اليوم عن مؤتمر
شيعت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، الأيام الماضية، المتنيح الأنبا ساويرس
أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسى، قرارا جمهوريا بإنشاء المجلس القومى لمواجهة ا
أكد الأنبا عمانوئيل عياد، مطران الكنيسة الكاثوليكية بالأقصر، أن الشعب المصري
في قصة تتكرر على المسامع مؤخرًا، ومشهد متكرر أمام ساحات المحاكم والساحات
سادت حالة من الاستنفار الأمنى فى الشرطة النمساوية بعد ابلاغ ركاب احد قطارات
أكد الكاردينال كريستوف شونبرن رئيس أساقفة النمسا أن عطلة الصيف
أكد الأب هاني باخوم، وكيل بطريركية الأقباط الكاثوليك، أن الكنيسة الكاثوليكية لا تعترف بأي
ألتقى وزير الخارجية سامح شكري خلال زيارته الحالية إلى فرنسا بمجموعة من المندوبين الدائمين
قال د. عوض شفيق، أستاذ القانون الدولي، أن الشواهد والمحاذير التي أطلقها ترامب أمس
منذ الصغر كنّا نشاهد أفلام السينما المصرية والأجنبية وقصص وروايات عن لعنة الفراعنة، وكيف أصابت اللصوص الذين حاولوا سرقة والعبث بمومياوات الفراعنة فى أزمنة لاحقة.
تتناسب حالة «الهوس الدينى» والاستغراق فى التدين الشكلى طردياً مع حالة التخلف الاقتصادى
انشغل البعض طويلاً فى الحديث والمناقشة حول هوية النظام السياسى، الذى سوف يتبعه الرئيس
الدولة الدينية تتمدد وتحتل مساحات أوسع وأكبر، والدولة المدنية تتبدد وتنحسر وتتراجع أكثر
استفق يا متعب، الأمور تزداد سوءا يوما بعد يوم، المؤيدين ينفضون عنك مع كل سقطة او ذنب
عندما سألوا الراقصة، التى دائماً ما تفضل أن يطلقوا عليها الفنانة الاستعراضية: لماذا حرصت على
أول الرقص حنجلة، ووزارة التموين تتحنجل، تتلمظ لرغيف العيش «أبوشلن»، تود لو رفعت أسعاره
بعد أيام قليلة من بدء تجربة «كشك الفتوى» فى محطات مترو الأنفاق، جاء فى الامتحان
السؤال: ماذا فعل الشيخ «محمد عبدالله نصر»، وما جريمتُه حتى يدخل السجن ويُنسى بين عتمة
الإمام الأكبر لم يدّعِ عصمة قط، ولا المشيخة اتشحت يوماً بالقداسة، إرهاب الآراء الناقدة بتهمة
اجتمعت الجمعية العمومية لقضاة مجلس الدولة فى شهر مايو الماضى وقررت بإجماع الآراء ترشيح المستشار الجليل يحيى الدكرورى لمنصب رئيس مجلس الدولة وتقديم اسمه منفرداً لرئيس الجمهورية، وعدم الالتزام بترشيح ث
فى 6 أكتوبر من عام 1981 قفز جندى من عربة مكشوفة فى عرض عسكرى وأطلق الرصاص على الرئيس أنور السادات. اسمه حسين عباس محمد حائز على بطولة الجيش للرماية لسبع سنوات متعاقبة وكان هو الذى أطلق الطلقة الأولى
السؤال: ماذا فعل الشيخ «محمد عبدالله نصر»، وما جريمتُه حتى يدخل السجن ويُنسى بين عتمة ظلمائه، منذ شهور، قد تمتدُّ إلى سنوات، لا سمح الله، لو لم يُستجب لندائنا للإفراج عنه؟!
طوال تاريخها، اتسمت الدولة المصرية بالمركزية الشديدة، وكانت الأقاليم تُحكم من المركز، إلا فترات محددة فى تاريخ مصر القديم، اتحدت فيها أقاليم المركز وانقسمت الدولة، وحتى عندما أصيبت الدولة المصرية بال
قرأت خبر تصنيع أول «أستيكة» مصرية بحبور وسرور، فلابد أن يسعدنى أى تصنيع لسلعة نستوردها لتدور عجلة الإنتاج حتى ولو كانت هذه السلعة «أستيكة»، لكن ذاكرتى التى يزحف إليها ألزهايمر لمع فيها خبر قديم، والم
الأسبوع المقبل يكاد يكون أسوأ أسبوع فى الحياة السياسية للرئيس الأمريكى دونالد ترامب منذ أن تولى السلطة منذ 180 يوماً!
اتصل بى أول أمس أستاذنا الكبير د.صلاح فضل غاضبا وحانقا على ما قرأه عن إقامة
كنت قد نشرت مقالاً على صفحات «المصرى اليوم» بعنوان غامرت به، وهو «مقال
عندما أطلق الرئيس اسم خالد الذكر جمال عبدالناصر على حاملة الطائرات «ميسترال»
كان ياما كان، سيدة عجوز اسمها غرام تنتمى لعصور الخير والسلام، ومع إشراقة كل صباح