حكمت محكمة جنح المنشية على 7 محامين سكندريين بإلزام كل منهم
قال رمسيس النجار محامى الجندي القبطي جوزيف رضا حلمي الذي قتل في معسكر
أكد الشيخ سيد توفيق المشرف العام علي لجنة الفتوى بالمترو اليوم, و خلال لقاء
تعهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بمواصلة الدعم إلى لبنان، مشيرا إلى أن بلاده
ترأس نيافة الانبا تكلا أسقف دشنا وتوابعها القداس الالهى لذكرى القمص
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي إن هناك ارتباط بين إفشال الدولة و"مصيدة العوز
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي إن قدر المصريين أن يكونوا في صدارة صنع الحضارة
في لقاء خاص مع كاميرا "الأقباط متحدون"، اتهمت أسرة المجند جوزيف
كرم الرئيس عبد الفتاح السيسي، عدد من النماذج الناجحة في الحفل
أكد سامح شكري، وزير الخارجية المصري، أنه "حل الأزمة مع قطر لن يكون إلا بتخلي
تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لعدد من شيوخ وخريجي الأزهر
في جلسة استمرت قرابة الساعتين، أمس الاثنين، أجاب الرئيس عبدالفتاح السيسي
وسط حضور اسرهم وتراتيل وتسابيح تم نقل جثامين ثلاثة شهداء من شهداء مدينة
عرض مؤتمر الشباب الدوري، في نسخته الرابعة، بالإسكندرية
لقاء حصري لكاميرا "الأقباط متحدون"، مع رضا حلمي والد المجند جوزيف الذي
استفق يا متعب، الأمور تزداد سوءا يوما بعد يوم، المؤيدين ينفضون عنك مع كل سقطة او ذنب
عندما سألوا الراقصة، التى دائماً ما تفضل أن يطلقوا عليها الفنانة الاستعراضية: لماذا حرصت على
أول الرقص حنجلة، ووزارة التموين تتحنجل، تتلمظ لرغيف العيش «أبوشلن»، تود لو رفعت أسعاره
بعد أيام قليلة من بدء تجربة «كشك الفتوى» فى محطات مترو الأنفاق، جاء فى الامتحان
السؤال: ماذا فعل الشيخ «محمد عبدالله نصر»، وما جريمتُه حتى يدخل السجن ويُنسى بين عتمة
الإمام الأكبر لم يدّعِ عصمة قط، ولا المشيخة اتشحت يوماً بالقداسة، إرهاب الآراء الناقدة بتهمة
اجتمعت الجمعية العمومية لقضاة مجلس الدولة فى شهر مايو الماضى وقررت بإجماع الآراء ترشيح المستشار الجليل يحيى الدكرورى لمنصب رئيس مجلس الدولة وتقديم اسمه منفرداً لرئيس الجمهورية، وعدم الالتزام بترشيح ث
فى 6 أكتوبر من عام 1981 قفز جندى من عربة مكشوفة فى عرض عسكرى وأطلق الرصاص على الرئيس أنور السادات. اسمه حسين عباس محمد حائز على بطولة الجيش للرماية لسبع سنوات متعاقبة وكان هو الذى أطلق الطلقة الأولى
السؤال: ماذا فعل الشيخ «محمد عبدالله نصر»، وما جريمتُه حتى يدخل السجن ويُنسى بين عتمة ظلمائه، منذ شهور، قد تمتدُّ إلى سنوات، لا سمح الله، لو لم يُستجب لندائنا للإفراج عنه؟!
طوال تاريخها، اتسمت الدولة المصرية بالمركزية الشديدة، وكانت الأقاليم تُحكم من المركز، إلا فترات محددة فى تاريخ مصر القديم، اتحدت فيها أقاليم المركز وانقسمت الدولة، وحتى عندما أصيبت الدولة المصرية بال
قرأت خبر تصنيع أول «أستيكة» مصرية بحبور وسرور، فلابد أن يسعدنى أى تصنيع لسلعة نستوردها لتدور عجلة الإنتاج حتى ولو كانت هذه السلعة «أستيكة»، لكن ذاكرتى التى يزحف إليها ألزهايمر لمع فيها خبر قديم، والم
الأسبوع المقبل يكاد يكون أسوأ أسبوع فى الحياة السياسية للرئيس الأمريكى دونالد ترامب منذ أن تولى السلطة منذ 180 يوماً!
اتصل بى أول أمس أستاذنا الكبير د.صلاح فضل غاضبا وحانقا على ما قرأه عن إقامة
كنت قد نشرت مقالاً على صفحات «المصرى اليوم» بعنوان غامرت به، وهو «مقال
عندما أطلق الرئيس اسم خالد الذكر جمال عبدالناصر على حاملة الطائرات «ميسترال»
كان ياما كان، سيدة عجوز اسمها غرام تنتمى لعصور الخير والسلام، ومع إشراقة كل صباح
من حق الدولة استرداد حقوقها، التى هى حقوق الشعب، ومن حقها استخدام القوة لتنفيذ القانون
انتفضت الهيئة الوطنية للإعلام، كما نشرت الصفحة الأخيرة لـ«الوطن»، وقررت أن ثورة
الطبقات الاجتماعية درجات، ومدى رضاء أو سخط أى منها يختلف حسب وضعها الاجتماعى، وثقافتها
العالم يموج بالمتغيرات والاضطرابات، وأعتقد أن الدبلوماسية الناعمة لم يعد لها مكان بين