أعلنت شركة الطيران الأميركية "اميركان ايرلاينز"، أمس الأربعاء، عن إلغاء اتفاقية "الشراكة بالرمز
تقدم سمير صبري المحامي، ببلاغ عاجل للنائب العام، ضد معلمة تعمل في مدرسة بالزقازيق
قال نائب رئيس الوزراء ووزير الاعلام السوداني، الدكتور أحمد بلال عثمان، إن مصر هي قائدة العرب
أسبوعًا ساخنًا عاشه ومازال يعيش توابعه الأقباط في مصر، حيث حفل بالعديد من الأحداث والتي يعتبر أخرها قرارات
نشرت قناة العربية، عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام"، مقطع فيديو لشاب
نشرت صحيفة "التايمز" تقريرا قالت فيه إن الإمارات العربية المتحدة تراجعت عن
عاشت مصر خلال الأيام الماضية، أسبوعًا حافلًا بالأحداث، أهمها الإعلان عن نتيجة الثانوية
وقع صباح اليوم الخميس، تفجيرا انتحاريا نفذه اثنين من الإرهابيين، استهدفوا مقرا عسكريا
كشف القس الدكتور أندرية زكي رئيس الطائفة الإنجيلية، عن سبب إلغاء الكنيسة لكل المؤتمرات
كشف القس رفعت فكرى نائب رئيس السنودس أنه تم إلغاء الكنيسة الأنجيلية للرحلات والمؤتمرات
قالت "البوابة كوبتك" إن الكنيسة الإنجيلية المشيخية في حلوان، تحتفل برسامة الدكتور
لأول مرة منذ خمس سنوات، أحتضنت الكنيسة المارونية في حلب، حفلا موسيقيا أحيته
افتتح الكاردينال كريستوف شونبرن رئيس أساقفة النمسا أعمال السيمنار السنوي للقساوسة الكاثوليك
أعلنت مديرية أمن قنا ان اللواء صلاح الدين حسان مساعد وزير الداخلية ومدير امن قنا فأجا خدمات
موقع "الأقباط متحدون" يتوجه الي مكان عمل جرجس بشري البالغ
عندما وجّه السيد الرب تلاميذه الرسل الأطهار وأرسلهم إلى العالم سلمهم رسالة الإعلام قائلاً: (اِذهبوا وتلمِذوا جميع الأمم وعلموهم أن يحفظوا كل ما أوصيتُكم به) ومن هنا حمَّلهم رسالة كرازية تحمل أعمق مع
الفلسفة الإلهية الحقة لها صفة الديمومة؛ و تتسم بالمعاصرة الدائمة كخلاصة روحية تُعاش إلى المجيء الثاني. تداوﻱ الحياة الجذرية للإنسان؛ وتتجه به ناحية مصيره الأبدﻱ (الاسخاتولوچي) Εσχατολογία وفقًا للوصاي
ليست الكنيسة مؤسسة سياسية ؛ ولن تكون أبدًا ، فهي لا تنتمي لحزب ولا لبرنامج سياسي ، وهي ليست يمينية ولا يسارية ؛ لأنها ملكوت الله وبره وخلاصه في الشعوب... ينحصر عملها في تقديس الزمان الحاضر ليبدأ الملك
تعيّد الكنيسه بمعجزه نجاة القديس متياس الرسول في مدينه برطس. وهي المعجزه التي تم فيها حل الحديد
دُعي عليهم اسم المسيح ، وهو وحده رجاؤهم الأبدﻱ ، وصانع خلاصهم وسلامهم ، لكنهم لا يتجاوبون مع عمل نعمته... يعرجون بين الفرقتين ؛ فلا يسلمون له حياتهم ؛ مكتفين فقط بممارسات آلية وعبادات روتينية... ممسكي
ينقسم الزمن إلى ماضي وحاضر ومستقبل.. وهو أيضًا يتكون من وحدات الثواني والدقائق والساعات والأيام والشهور والسنين والقرون؛ لكن هذا الزمن نسبي لأنه يتوقف على المكان
الكنيسة هي حياة في الروح القدس، قوية بروح القداسة تحيا للمسيح وبه وله. غنية بمخلصها، وهي لا تستعير قوة ولغة غنىَ العالم؛ لأن لغتها لغة الخلاص والتقديس. فمن دون الكنيسة يستحيل التعرف على المسيح الحقيقي
في عيد مجيء السيد المسيح إلى أرض مصر يفرح أقباطها وكل بنيها بالبركة الإلهية؛ لحضور محب البشر الكائن قبل الدهور الي تخومها .
كنتُ أصدرتُ كتابًا عن ”جهال من أجل الله“ في سنة ١٩٩٤. يضم هذا الكتاب سيرًا لآباء من روسيا ، عاشوا حياة ضيِّقة ، اغتصبوا بها الملكوت اغتصابًا، حتى لا تتزحزح منارتهم أو يسرق أحد إكليلهم. عندما سبقت
أطلق علماء اللاهوت المستيكي Mystical Theology على المعرفة اللاهوتية (لاهوت النفي) إذ يصعب التعبير عنها بواسطة الألفاظ ،
كل تدبير رعوﻱ يخضع لمراقبة وإرشاد الروح القدس ، وأمانة الأهداف الروحية التي تنقلنا للحياة الأفضل وللميراث السماوﻱ ، في تدبير برهان الروح والقوة والرضائية ، من دون غرور باطل أو حكمة بشرية.. تدبير يأتي
دخل السيد الرب إلى هيكله ليفتقده وليعاين أمجاده ؛ فيصل لحظات البدء الأولى بآخر لحظات خدمته... دخل الي الهيكل وهو رب الهيكل - (الألفا والأوميجا) - دخل إلى بيت أبيه، عندئذٍ وجد الزينات والشكليات والتجار
يوم جمعة ختام الصوم الكبير... هو آخر يوم في رحلة الصوم؛ ليبدأ بعد ذلك أسبوع الآلام الفصحية؛ ابتداءًا من سبت لعازر، وتتركز عبادة اليوم حول افتقاد الملك ووعده بخلاص البشرية؛ ومجازاته لأبرار شعبه ودينونت
عظيمة هي كرامة عيد البشارة؛ بكر الأعياد السبعة الإلهية؛ الذي فيه كانت جُملة الأشياء التي الله مزمع أن يكملها بالتجسد العجيب وسر التدبير.. أحيانًا كثيرة لا يلتفت الناس لهذا العيد مثل بقية الأعياد؛ لكون
اتخذ الآباء الرسل من طيب الحنوط المقدس ؛ وهم الصبر والمر والعود الذين أحضرهم يوسف الرامي ونيقوديموس ، ليضعوهم على جسد سيدنا ؛ خميرة أضافوا إليها الزيت وأطياب الأدهان التي لحاملات الطيب ، وبعد ذلك صلوا
يقول الروح : (أنا عارف أعمالك أن لك إسمًا؛ إنك حي وأنت ميت)، لا يزال هذا التحذير قائم؛ لأن كلمة الله لا تسقط ولا تزول أبدًا.. فللرب محاكمة مع سكان الأرض؛ لأنه لا أمانة ولا إحسان ولا معرفة الله في الأر
هناك دراسات أَجْرَتْها معاهد لاهوتية؛ حول تزايد عدد المسيحين السوسيولوجيين، أﻱ الذين ليس لهم من المسيحية سوى الاسم. تلك الظاهرة التي أُجريت عليها دراسات إحصائية قياسية
مسيحنا مختفٍ في هذا العالم ضمن أشخاص "إخوته الأصاغر" الذين نسب نفسه إليهم ، ونسبهم إلى نفسه ، وهم المهملون
عندما نتحدث عن القرن الماضي ؛ يكون بالنسبة لمعظمنا "حاضرًا" وليس "ماضيًا".. ويعتبر هذا القرن مزدحمًا بالآباء والقديسين والشهداء والمعترفين أيضاً... ولقد تعرفت شخصيًا وعشت وتعلمت ورأيت وأشهد بأن روح ال
في أعقاب الهجمة الشرسة والمسعورة التي شنتها الجماعات الإسلامية الإرهابية؛ التي دُمرت فيها وأُحرقت مئات الكنائس والبيوت المسيحية في كل ربوع مصر؛ وسُلبت ونُهبت محتوياتها؛ ثم هدمتها وجعلتها خرائب وأطلالا