كشف الجيش العراقي، اليوم الأربعاء، إن تنظيم داعش الإرهابي، فجر جامع النوري .
أكد الدكتور طارق الملا، وزير البترول، أنه لا يوجد توقيت محدد للإعلان عن زيادة الوقود،.
أعلن دير الشهيد تادرس الشطبي، للراهبات بحارة الروم، عن اقتصار احتفالات عيد القديس .
أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي، أمس الثلاثاء، 7 قرارات جديدة، لتخفيف العبء عن.
يذيع تلفزيون "أبو ظبي" غدا الخميس، اعترافات لضابط مخابرات قطري، يفضح جواسيس قطر.
ألقى البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، العظة الأسبوعية، الأربعاء،
أصدر العاهل السعودي، سلمان بن عبد العزيز، عدة قرارات ملكية، الساعات الأولى فجر اليوم
نشرت صحيفة "فيتو" تقريرًا عن تغييرات الحكم التي أجراها، العاهل السعودي صباح اليوم الأربعاء
طالب الدكتور عوض شفيق، أستاذ القانون الدولي في جينيف، من الصحافة، الانتباه
ألتقى الإعلامي عمرو أديب، بنجوم مسلسل الجماعة 2، خلال حلقة برنامجه "كل يوم"
استعرض الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال حفل إفطار الأسرة المصرية، آخر مستجدات الأوضاع
استهل الشيخ خالد الجندى، الداعية الإسلامي، حلقة برنامجه "لعلهم يفقهون"، أمس الثلاثاء
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن تصويب الفهم الديني دون المساس بالثوابت هو قضية حياة
قال عاموس هرئيل، محلل الشؤون العسكرية في صحيفة "هارتس" الإسرائيلية
تقدم بهجت العبيدي عضو مجلس الشورى الإسلامي فى النمسا بخالص التهنئة
ليتك تباركنى وتوسع تخومى ، وتكون يدك معى وتحفظنى من الشر حتى لا يتبعنى" صلاة قصيرة جدا جاءت فى الكتاب المقدس فى سفر أخبار
"لأنه وهب لكم لأجل المسيح لا أن تؤمنوا به فقط ، بل أيضا أن تتألموا لأجله" هكذا عبر القديس بولس الرسول عن الألم من أجل الإيمان المسيحى ، لقد وهب الله أن تكون الكنيسة كنيسة الشهداء وهذه كرامة عظيمة ..
افرحوا ، اكملوا ، تعزوا ، اهتموا اهتماما واحدا ، عيشوا بالسلام ، كلمات مختصرة عبر بها القديس بولس الرسول عن صفات الإنسان الناجح التى من خلالها نلمس وجود الله فى حياتنا ...
أبهر العالم كله بعلمه ومنطقه وعمق معرفته اللاهوتية ، لقبته الكنيسة بالرسولى ، كما يسميه البعض "أبو علم اللاهوت" ، صاغ قانون الإيمان المسيحى الذى تعترف به كل كنائس العالم ، إنه القديس أثناسيوس الرسولى
بروح النصرة والغلبة كانت حياة الكنيسة وقديسيها ، ورغم الآلام ، الاضطهادات ، التعذيب ، السجون قدم الرسل والشهداء رسالة مفادها التمسك بالحياة الأبدية ..
لقد صعد الرب يسوع الى السماء لأنه جاء ليؤسس ملكوتا أبديا ، ملكوت يبدأ ولا ينتهى ، ملكوت يتعدى حدود المكان ليصل لكل إنسان فى كل جيل وزمان..
معجزة صيد السمك من معجزات السيد المسيح التى تشير الى اصطياد النفوس للملكوت ، فالمسيح ينتظرنا على شاطىء الأبدية بشرط إطاعة وصاياه ..
الصمود أمام الشدائد ، الثقة بالله ، الإيمان الذى لا يتزعزع ، صفات لا يمتلكها سوى أبناء الله نتجت من التنشئة الروحية النقية التى هى حائط سد أمام غواية الشيطان وملاذ العالم ..
يذخر تاريخ كنيستنا القبطية كنيسة الشهداء بالعديد من قصص الآباء الأساقفة الذين قدموا حياتهم بكل فرح وسرور شهادة لإيمانهم المسيحى فى عصر الاضطهاد الرومانى وهو ما يمثل خبرة أمام كنيستنا القبطية لمواجهة ا
"لأن عندك ينبوع الحياة ، وبنورك نرى النور" الله هو النور الحقيقى الأزلى ، باتحادنا به أصبحنا نحن نورا للعالم ، من قبل الاستنارة التى حصلنا عليها كنعمة وبركة من بركات القيامة ..
اذكر من أين سقطت وتب ، واعمل الأعمال الأولى" هكذا يفتقدنا رب المجد يسوع المسيح بحب وعتاب لنراجع حياتنا بروح الاتضاع والحرص على خلاص النفس ..
الروح هى عطية من الله للإنسان ، لا يأخذها غير الله صاحبها وبعدها تقف أمامه لتعطى حسابا عما فعلته طوال حياتها على الأرض ، لذا فإن قتل النفس سواء نفس
لم يعرف المسيح لزمن طويل وعندما عرفه صار من شاول الطرسوسى الى بولس الرسول فكتب عبارة من أقوى العبارات التى تتكلم عن اختبار القيامة "لأعرفه ،
مجد زجاجة الطيب لا يظهر إلا إذا انسكب هذا الطيب الذى فى داخلها عندئذ تفوح منه رائحة عطرة ، هكذا الاستشهاد الذى ينسكب منه الحب الذى عاشه الشهداء لرب المجد فتفوح الرائحة الذكية..
يعلمنا إيماننا أن نحب الأعداء ونسامح المبغضين ويعلمنا أن نشكر الله فى كل حال وعلى كل ضيق ، كما يعلمنا أن نفتخر فى الألم ونفرح بأكاليل الاستشهاد ، لكن الله أيضا يعلمنا أن ننتظر عمله وسط الأحداث..
وإن شك فيك الجميع فأنا لا أشك أبدا" هكذا قال بطرس الرسول للرب يسوع معبرا عن ثقته الزائدة فى ذاته فى إنه أكثر جميع التلاميذ ثباتا لكن الواقع ثبت عكس
كل من يلبس المسيح ويتحول الى صورته يصير بالنسبة لله الآب رائحة المسيح الذكية ، فقد كانت ذبيحة المسيح على الصليب رائحة رضا وسرور تنسمها الله الآب...
قيامة السيد المسيح أعطتنا كنزا عظيما هو إلهنا القائم من الأموات ليهبنا قوة نواجه بها قوى الشر "ولكن لنا هذا الكنز فى أوان خزفية ، ليكون فضل القوة لله لا منا، مكتئبين فى كل شىء
مبدأ كتابيا هاما أرسى الله له فى رسالته لملاك كنيسة برغامس كما جاء فى رؤيا يوحنا هو أن الراعى مسئول عن خطاياه الخاصة وخطايا شعبه أيضا أمام الله ، فكل راعى مسئول عن رعيته ..