أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن معاقبة قطر، على دعمها للإرهاب وتمويلها له هو "عمل إيجابي".
ترأس الدكتور علي عبدالعال، رئيس مجلس النواب، منذ قليل، اجتماع لجنة الشئون الدستورية والتشريعية
اعتذر دير القديس مارجرجس في الخطاطبة، عن عدم استقبال الرحلات والأفراد في الفترة من السبت 24 يونيو إلى الأربعاء 28 يونيو الجاري.
أكدت الشركة العامة لتجارة الجملة، وهي أحدى شركات القابضة للصناعات الغذائية
أحدى الضحايا: 28 فتاة مسيحية تعرضن لرش مواد حارقة على أجسادهن
قررت الهيئة العامة للإعلام المرئى والمسموع السعودية، وقف استيراد أجهزة استقبال قنوات
أدانت جمهورية مصر العربية بـ"أشد العبارات" الهجوم الإرهابي الذي وقع بحي المسورة
الجمعية الجغرافية المصرية: الجزيرتان سعوديتان.. ولا يجب الاعتراف بأي خريطة
شهدت أسعار الدواجن البيضاء ارتفاعا في الأسعار خلال تعاملات اليوم الإثنين داخل المزارع حيث وصل سعر الكيلو إلى 27 جنيها.
أعلنت وزارة التربية والتعليم عن بدء تنفيذ تجربة المدارس المصرية اليابانية، بدء من العام الدراسي
أكد المتحدث العسكري، العقيد تامر الرفاعي، أن القوات الجيش الثاني الميداني في شمال سيناء، ألقى
أقامت أمس، لأول مرة وزارة الثقافة حفل تأبين للشهيد فرج فوده بمناسبة مرور 25 عام علي استشهاده
لأول مرة فى النمسا يسمح بإفطار رمضاني في الهواء الطلق حضره 1500 فردا ونظمته الجالية البوسنوية .
شارك الكاردينال كريستوف شونبرن رئيس أساقفة النمسا مع القس مايكل بونكر رئيس الكنيسة الإنجيلية
ننشر أول فيلم وثائقى " لمذبحة دير الانبا صموئيل بالمنيا " التى استشهد فيها 28 قبطيا يوم 26 مايو 2017 اثناء رحلة بحافلة للدير وايضا سيارتين " ربع نقل "
أبهر العالم كله بعلمه ومنطقه وعمق معرفته اللاهوتية ، لقبته الكنيسة بالرسولى ، كما يسميه البعض "أبو علم اللاهوت" ، صاغ قانون الإيمان المسيحى الذى تعترف به كل كنائس العالم ، إنه القديس أثناسيوس الرسولى
بروح النصرة والغلبة كانت حياة الكنيسة وقديسيها ، ورغم الآلام ، الاضطهادات ، التعذيب ، السجون قدم الرسل والشهداء رسالة مفادها التمسك بالحياة الأبدية ..
لقد صعد الرب يسوع الى السماء لأنه جاء ليؤسس ملكوتا أبديا ، ملكوت يبدأ ولا ينتهى ، ملكوت يتعدى حدود المكان ليصل لكل إنسان فى كل جيل وزمان..
معجزة صيد السمك من معجزات السيد المسيح التى تشير الى اصطياد النفوس للملكوت ، فالمسيح ينتظرنا على شاطىء الأبدية بشرط إطاعة وصاياه ..
الصمود أمام الشدائد ، الثقة بالله ، الإيمان الذى لا يتزعزع ، صفات لا يمتلكها سوى أبناء الله نتجت من التنشئة الروحية النقية التى هى حائط سد أمام غواية الشيطان وملاذ العالم ..
يذخر تاريخ كنيستنا القبطية كنيسة الشهداء بالعديد من قصص الآباء الأساقفة الذين قدموا حياتهم بكل فرح وسرور شهادة لإيمانهم المسيحى فى عصر الاضطهاد الرومانى وهو ما يمثل خبرة أمام كنيستنا القبطية لمواجهة ا
"لأن عندك ينبوع الحياة ، وبنورك نرى النور" الله هو النور الحقيقى الأزلى ، باتحادنا به أصبحنا نحن نورا للعالم ، من قبل الاستنارة التى حصلنا عليها كنعمة وبركة من بركات القيامة ..
اذكر من أين سقطت وتب ، واعمل الأعمال الأولى" هكذا يفتقدنا رب المجد يسوع المسيح بحب وعتاب لنراجع حياتنا بروح الاتضاع والحرص على خلاص النفس ..
الروح هى عطية من الله للإنسان ، لا يأخذها غير الله صاحبها وبعدها تقف أمامه لتعطى حسابا عما فعلته طوال حياتها على الأرض ، لذا فإن قتل النفس سواء نفس
لم يعرف المسيح لزمن طويل وعندما عرفه صار من شاول الطرسوسى الى بولس الرسول فكتب عبارة من أقوى العبارات التى تتكلم عن اختبار القيامة "لأعرفه ،
مجد زجاجة الطيب لا يظهر إلا إذا انسكب هذا الطيب الذى فى داخلها عندئذ تفوح منه رائحة عطرة ، هكذا الاستشهاد الذى ينسكب منه الحب الذى عاشه الشهداء لرب المجد فتفوح الرائحة الذكية..
يعلمنا إيماننا أن نحب الأعداء ونسامح المبغضين ويعلمنا أن نشكر الله فى كل حال وعلى كل ضيق ، كما يعلمنا أن نفتخر فى الألم ونفرح بأكاليل الاستشهاد ، لكن الله أيضا يعلمنا أن ننتظر عمله وسط الأحداث..
وإن شك فيك الجميع فأنا لا أشك أبدا" هكذا قال بطرس الرسول للرب يسوع معبرا عن ثقته الزائدة فى ذاته فى إنه أكثر جميع التلاميذ ثباتا لكن الواقع ثبت عكس
كل من يلبس المسيح ويتحول الى صورته يصير بالنسبة لله الآب رائحة المسيح الذكية ، فقد كانت ذبيحة المسيح على الصليب رائحة رضا وسرور تنسمها الله الآب...
قيامة السيد المسيح أعطتنا كنزا عظيما هو إلهنا القائم من الأموات ليهبنا قوة نواجه بها قوى الشر "ولكن لنا هذا الكنز فى أوان خزفية ، ليكون فضل القوة لله لا منا، مكتئبين فى كل شىء
مبدأ كتابيا هاما أرسى الله له فى رسالته لملاك كنيسة برغامس كما جاء فى رؤيا يوحنا هو أن الراعى مسئول عن خطاياه الخاصة وخطايا شعبه أيضا أمام الله ، فكل راعى مسئول عن رعيته ..
"إن كان أحد لا يولد من فوق لا يقدر أن يدخل ملكوت الله" هكذا قال رب المجد مشيرا الى الولادة أو الحياة الجديدة للإنسان التى لنا بالمعمودية إذ يستكمل رب المجد قائلا "إن كان أحد لا يولد من الماء والروح لا
يواجه الإنسان فى حياته صور وأشكال مختلفة من الضيقات والشدائد والتجارب والآلام التى معها نتساءل لماذا يسمح الله بذلك؟ وهل النفوس المحبوبة لدى الله تعانى الألم؟..
هل جربت اللجاجة؟ هل تصلى باستمرار دون ملل أم أنك تصلى مرة لأجل أمر ما وانتهت الحكاية؟ اللجاجة صورة رفيعة من صور الصلاة الحقيقية لأنها مصحوبة بقوة الإيمان ..