يقول الأنبا اغاثون أسقف مغاغة، بعد صلاة الجنازة علي شهداء دير الأنبا صموئيل المعترف أمس
الدير أنشأه الأنبا صموئيل المعترف بعد طرده من ديره بسبب البيزنطيين
أشاد الدكتور محمد عبدالوهاب، أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بجامعة عين شمس، بالضربة الجوية التي قامت
قال القس بولس حليم، المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن البابا تواضروس الثاني، بابا
شهيدًا قدمتهم الكنيسة المصرية على مذبح الوطن والكنيسة، بعد استهداف مجموعة مسلحة لحافلة
أصدرت مطرانية مغاغة والعدوة للأقباط الأرثوذكس، بيانًا، اليوم السبت، عن الحادث الإرهابي الذي
لقطات حصرية لكاميرا "متحدون" من موقع الحادث الإرهابي، الذي وقع بطريق دير الأنبا صمويل
كاميرا "متحدون" ترصد أمس، الجنازة المهيبة بحضور الآلاف لتشييع جثامين 7 شهداء، من حادث
نشر الشيخ سالم عبدالجليل، وكيل وزارة الأوقاف السابق، مقطع فيديو اليوم لتهنئة المسلمين
هتافات الأقباط الغاضبة أثناء تشييع جثامين شهداء دير الأنبا صموئيل المعترف أمس، من كنيسة
قرر نيافة الانبا بموا اسقف السويس تأجيل حفل توزيع الجوائز الخاصه بمهرجان الكرازه
قال نيافة الحبر الجليل الأنبا اسطفانوس أسقف ببا والفشن وسمسطا انه تم دفن جاثمين شهداء كنيسة
أرسل البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، رسالة تعزية إلى مصر قيادة وشعبا، عقب الاعتداء الإرهابي الذي
تلقى سامح شكري، وزير الخارجية المصري، اتصالًا هاتفيًا من نظيره الأمريكي ريكس تيلرسون، وذلك
استنكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الهجوم الإرهابي الذي وقع في منطقة مانشستر في
يذخر تاريخ كنيستنا القبطية كنيسة الشهداء بالعديد من قصص الآباء الأساقفة الذين قدموا حياتهم بكل فرح وسرور شهادة لإيمانهم المسيحى فى عصر الاضطهاد الرومانى وهو ما يمثل خبرة أمام كنيستنا القبطية لمواجهة ا
"لأن عندك ينبوع الحياة ، وبنورك نرى النور" الله هو النور الحقيقى الأزلى ، باتحادنا به أصبحنا نحن نورا للعالم ، من قبل الاستنارة التى حصلنا عليها كنعمة وبركة من بركات القيامة ..
اذكر من أين سقطت وتب ، واعمل الأعمال الأولى" هكذا يفتقدنا رب المجد يسوع المسيح بحب وعتاب لنراجع حياتنا بروح الاتضاع والحرص على خلاص النفس ..
الروح هى عطية من الله للإنسان ، لا يأخذها غير الله صاحبها وبعدها تقف أمامه لتعطى حسابا عما فعلته طوال حياتها على الأرض ، لذا فإن قتل النفس سواء نفس
لم يعرف المسيح لزمن طويل وعندما عرفه صار من شاول الطرسوسى الى بولس الرسول فكتب عبارة من أقوى العبارات التى تتكلم عن اختبار القيامة "لأعرفه ،
مجد زجاجة الطيب لا يظهر إلا إذا انسكب هذا الطيب الذى فى داخلها عندئذ تفوح منه رائحة عطرة ، هكذا الاستشهاد الذى ينسكب منه الحب الذى عاشه الشهداء لرب المجد فتفوح الرائحة الذكية..
يعلمنا إيماننا أن نحب الأعداء ونسامح المبغضين ويعلمنا أن نشكر الله فى كل حال وعلى كل ضيق ، كما يعلمنا أن نفتخر فى الألم ونفرح بأكاليل الاستشهاد ، لكن الله أيضا يعلمنا أن ننتظر عمله وسط الأحداث..
وإن شك فيك الجميع فأنا لا أشك أبدا" هكذا قال بطرس الرسول للرب يسوع معبرا عن ثقته الزائدة فى ذاته فى إنه أكثر جميع التلاميذ ثباتا لكن الواقع ثبت عكس
كل من يلبس المسيح ويتحول الى صورته يصير بالنسبة لله الآب رائحة المسيح الذكية ، فقد كانت ذبيحة المسيح على الصليب رائحة رضا وسرور تنسمها الله الآب...
قيامة السيد المسيح أعطتنا كنزا عظيما هو إلهنا القائم من الأموات ليهبنا قوة نواجه بها قوى الشر "ولكن لنا هذا الكنز فى أوان خزفية ، ليكون فضل القوة لله لا منا، مكتئبين فى كل شىء
مبدأ كتابيا هاما أرسى الله له فى رسالته لملاك كنيسة برغامس كما جاء فى رؤيا يوحنا هو أن الراعى مسئول عن خطاياه الخاصة وخطايا شعبه أيضا أمام الله ، فكل راعى مسئول عن رعيته ..
"إن كان أحد لا يولد من فوق لا يقدر أن يدخل ملكوت الله" هكذا قال رب المجد مشيرا الى الولادة أو الحياة الجديدة للإنسان التى لنا بالمعمودية إذ يستكمل رب المجد قائلا "إن كان أحد لا يولد من الماء والروح لا
يواجه الإنسان فى حياته صور وأشكال مختلفة من الضيقات والشدائد والتجارب والآلام التى معها نتساءل لماذا يسمح الله بذلك؟ وهل النفوس المحبوبة لدى الله تعانى الألم؟..
هل جربت اللجاجة؟ هل تصلى باستمرار دون ملل أم أنك تصلى مرة لأجل أمر ما وانتهت الحكاية؟ اللجاجة صورة رفيعة من صور الصلاة الحقيقية لأنها مصحوبة بقوة الإيمان ..
تشجيع صغار النفوس كانت طريقة الرب مع كل الذين قابلهم من الخطاة والعشارون ، لذلك قال عبارته المملوءة حبا وتشجيعا "ما جئت لأدين العالم ، بل لأخلص العالم"..
وسط طقس الصلوات والقراءات والألحان والقداس الإلهى تم إعداد وتقديس زيت الميرون بعد توقيع الآباء المطارنة والأساقفة على أن يتم إضافة الخميرة المقدسة الى أوانى الميرون صباح يوم شم النسيم ..
الحياة الأبدية هى نعمة وعطية من الله معدة قبل خلق البشرية ، وضعها الله فى شجرة الحياة فى الفردوس ، ثم منحها كوعد للقديسين بعد إتمام الفداء ، وأودعها الرب فى كنيسته فى سر التناول
الصوم ليس معناه الجوع أو الحرمان من أنواع معينة من الأكل ، إنما هو التوبة وتغيير الفكر ، أى ضبط فكر الصائم حتى يتجه نحو الله ويحبه ..
الصوم المقدس هو وقت للخزين الروحى للعام كله ، يؤهلنا أن تتغير حياتنا ، ويعدنا لنحيا بروحانية أكبر بها نستقبل أسبوع الألام ، الصوم لابد أن يصاحبه الانسحاق
"لهم صورة التقوى ولكنهم منكرون قوتها" هكذا يشير القديس بولس الرسول الى أولئك الذين لهم صورة التقوى وهم ينكرون قوتها ، يدعون البر وهم لا يعرفونه و ليس له مكان حقيقى فى قلوبهم ولا فى إراداتهم ..