أكد البنك المركزي المصري، أن ما تردد عن تغيير العملة المحلية ليس صحيحًا
قال الإعلامي عمرو أديب، إن رعاية الأقباط المهجرين من شمال سيناء إلى محافظة بورسعيد، ليست مهمة
مجلس الوزراء يقرر منح المواطنين مليار جنية على البطاقات التموينية
تمكنت الحماية المدنية من السيطرة على حريق اندلع فى كميات من الفايبر والأخشاب داخل
أديب: "مصر كانت طابونة".. وهناك أصحاب مصالح يسرقون الأراضي
استقر سعر صرف الدولار الأمريكى أمام الجنيه المصرى، اليوم الإثنين، حيث بلغ متوسط سعر صرف
تجدد الحديث فى الأوساط النمساوية عن تفعيل قانون يمنع أن يحمل المواطن جنسيات أخرى الى جانب
وصف بهجت العبيدى عضو مجلس الشوري الاسلامي تصريحات الشيخ الدكتور سالم عبد الجليل وكيل أول وزارة
مهرجان تذوق الأطعمة من المهرجانات الشعبية المحببة لقلوب النمساويين حيث يلتقون خاصة
بعث الكاردينال كريستوف شونبرن رئيس أساقفة النمسا " 72 عاما " برسالة تهنئة الى والدته البالغة
أعلن عمرو الجارحى وزير المالية وصول الدين العام إلى نحو 3.4 تريليون جنيه بنسة تصل
استنكر الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، التصريحات التي يطلقها البعض على مواقع التواصل
أعلن المتحدث العسكري عن آخر مستجدات المداهمات الأمنية لقوات الجيش بشمال ووسط سيناء،
رغم مرور شهر على افتتاح محطة ترام الرمل بالإسكندرية بعد أعمال التطوير التي أجريت بها،
شن الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، هجومًا على الجماعات التكفيرية التي تستبيح
لم يعرف المسيح لزمن طويل وعندما عرفه صار من شاول الطرسوسى الى بولس الرسول فكتب عبارة من أقوى العبارات التى تتكلم عن اختبار القيامة "لأعرفه ،
مجد زجاجة الطيب لا يظهر إلا إذا انسكب هذا الطيب الذى فى داخلها عندئذ تفوح منه رائحة عطرة ، هكذا الاستشهاد الذى ينسكب منه الحب الذى عاشه الشهداء لرب المجد فتفوح الرائحة الذكية..
يعلمنا إيماننا أن نحب الأعداء ونسامح المبغضين ويعلمنا أن نشكر الله فى كل حال وعلى كل ضيق ، كما يعلمنا أن نفتخر فى الألم ونفرح بأكاليل الاستشهاد ، لكن الله أيضا يعلمنا أن ننتظر عمله وسط الأحداث..
وإن شك فيك الجميع فأنا لا أشك أبدا" هكذا قال بطرس الرسول للرب يسوع معبرا عن ثقته الزائدة فى ذاته فى إنه أكثر جميع التلاميذ ثباتا لكن الواقع ثبت عكس
كل من يلبس المسيح ويتحول الى صورته يصير بالنسبة لله الآب رائحة المسيح الذكية ، فقد كانت ذبيحة المسيح على الصليب رائحة رضا وسرور تنسمها الله الآب...
قيامة السيد المسيح أعطتنا كنزا عظيما هو إلهنا القائم من الأموات ليهبنا قوة نواجه بها قوى الشر "ولكن لنا هذا الكنز فى أوان خزفية ، ليكون فضل القوة لله لا منا، مكتئبين فى كل شىء
مبدأ كتابيا هاما أرسى الله له فى رسالته لملاك كنيسة برغامس كما جاء فى رؤيا يوحنا هو أن الراعى مسئول عن خطاياه الخاصة وخطايا شعبه أيضا أمام الله ، فكل راعى مسئول عن رعيته ..
"إن كان أحد لا يولد من فوق لا يقدر أن يدخل ملكوت الله" هكذا قال رب المجد مشيرا الى الولادة أو الحياة الجديدة للإنسان التى لنا بالمعمودية إذ يستكمل رب المجد قائلا "إن كان أحد لا يولد من الماء والروح لا
يواجه الإنسان فى حياته صور وأشكال مختلفة من الضيقات والشدائد والتجارب والآلام التى معها نتساءل لماذا يسمح الله بذلك؟ وهل النفوس المحبوبة لدى الله تعانى الألم؟..
هل جربت اللجاجة؟ هل تصلى باستمرار دون ملل أم أنك تصلى مرة لأجل أمر ما وانتهت الحكاية؟ اللجاجة صورة رفيعة من صور الصلاة الحقيقية لأنها مصحوبة بقوة الإيمان ..
تشجيع صغار النفوس كانت طريقة الرب مع كل الذين قابلهم من الخطاة والعشارون ، لذلك قال عبارته المملوءة حبا وتشجيعا "ما جئت لأدين العالم ، بل لأخلص العالم"..
وسط طقس الصلوات والقراءات والألحان والقداس الإلهى تم إعداد وتقديس زيت الميرون بعد توقيع الآباء المطارنة والأساقفة على أن يتم إضافة الخميرة المقدسة الى أوانى الميرون صباح يوم شم النسيم ..
الحياة الأبدية هى نعمة وعطية من الله معدة قبل خلق البشرية ، وضعها الله فى شجرة الحياة فى الفردوس ، ثم منحها كوعد للقديسين بعد إتمام الفداء ، وأودعها الرب فى كنيسته فى سر التناول
الصوم ليس معناه الجوع أو الحرمان من أنواع معينة من الأكل ، إنما هو التوبة وتغيير الفكر ، أى ضبط فكر الصائم حتى يتجه نحو الله ويحبه ..
الصوم المقدس هو وقت للخزين الروحى للعام كله ، يؤهلنا أن تتغير حياتنا ، ويعدنا لنحيا بروحانية أكبر بها نستقبل أسبوع الألام ، الصوم لابد أن يصاحبه الانسحاق
"لهم صورة التقوى ولكنهم منكرون قوتها" هكذا يشير القديس بولس الرسول الى أولئك الذين لهم صورة التقوى وهم ينكرون قوتها ، يدعون البر وهم لا يعرفونه و ليس له مكان حقيقى فى قلوبهم ولا فى إراداتهم ..
كان معلما فاضلا ورجل معجزات ، فنال على يديه كثيرون نعمة الشفاء وكان الكثيرون يقصدونه من جميع البلاد لينالوا منه البركة هو القديس القمص ميخائيل البحيرى الذى اعترف المجمع المقدس سنة 1963 بقداسته..
لقد صام عنا السيد المسيح أربعين نهارا وأربعين ليلة ليعالج ما أفسدته خطية آدم من كسر الوصية، فالصوم كان أول وصية بدأ بها الله مع الإنسان ، لذا علينا التمسك بتلك الوصية حتى نحظى بشركة جميلة مع الله ..
قدم لنا السيد المسيح مثالا لحياة النصرة والغلبة على الشيطان "هوذا قد غلب الأسد الذى من سبط يهوذا" وكما غلب يدعونا أيضا أن نغلب مثله، ومادمنا على صورة الله ومثاله ينبغى أن نكون مثله أقوياء وغالبين ..
كل ما فى العالم : شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، و تعظم المعيشة ..العالم يمضى وشهوته.." هذه هى حروب الشيطان للبشر كما عبر عنها القديس يوحنا الحبيب