منذ سنوات طويلة حكى لي صديق محب للكنيسة الكاثوليكية وهو أيضا قبطي أرثوذكسي أنه يذهب للأسرار

هذه جمله من فيلم مولانا الذي صدر حديثا عندما ذهب شيخ شاب في كنيسه بحضور الازهر

مقالنا اليوم يتعرض لقضية متفجرة وهى العلاقة بين اقباط مصر ومسلميها. وهى علاقة اقل ما يمكن

فى النهاية مش هينفعك تبريرات أو اعذار

الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم، يبدو كما لو كان مقيماً في قصر افتراضي عالي الأسوار

فى يوم الثلاثاء الموافق 9 مايو 2017م وفى مساء ذات اليوم ،ومن خلال حلقة تلفزيونية تناقش

ما هو مصدرك يا شيخنا الجليل / سالم عبد الجليل بفساد العقيدة المسيحية ؟؟؟؟ لا نريد خلق مشكلات بفتاوى

هناك صراع مجتمعي حاد في الشعوب الغربية (الأوربية وأمريكا الشمالية)، وذلك بسبب التطور السريع

كتب محمد حسنين هيكل : ان المشهد العربي سيختلف حضاريا وانسانيا مع هجرة

معني الجليل في الإنجيل هو إسم بالعبري معناه "دائرة" أو "مقاطعة" كانت في الأصل في القطر

خلال وسائل الاعلام وفِي برامجه الدينية الترويج لأفكار متطرفة لأهانة المسيحيين واصفاً إيانا بالكفر وتحريف

لما تشعر جوه بلدك إنك بالحقيقه غريب

شاء القدر أن أتواجد فى الاسكندرية وقت وقوع التفجيرين الارهابيين الذين استهدفا كنيسة مارجرجس بطنطا

كما أن المعمودية الواحدة ولادة جديدة للإنسان فهى الأمل لولادة الوحدة بيننا و بين شقيقتنا الكنيسة الكاثوليكية

أنا من أبناء "جيل الورق" الذي غنى له عبد الحليم حافظ عام 1960 أغنيته الشهيرة " جواب

فى الوقت الذى التقى فيه المحافظين بآسر العريش المهجرة بمحافظاتهم مثل الإسماعيلية والإسكندرية

" نقرأ له في صحفنا ومواقعنا المحلّيّة المقالات الهادفة والقصص المعبّرة .... إنّه يكتب ، يُبدع ويخلق من الحروف قصصًا وحكاياتٍ"

الإحساس بألم الفُراق ليس حكراً ع الإنسان

الكلام كتير.....عن الكنيسة.....والتفريط ف العقيدة

الإرهاب لا دين له"، يتردد ذلك في وسائل الإعلام، وعلى ألسنة بعض المثقفين ورجال الدين، وأقول لكم عفوًا