كشف محسن محجوب، أمين صندوق مؤسسة "مصر الخير"، أن هناك 10 آلاف منزل في الصعيد غير
قال اللواء أبوبكر الجندي، رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، إن الجهاز يقوم
ألقت مباحث الأموال العامة القبض على شخص يدعى "إبراهيم. ع. ا"، 28 سنة، لقيامه بإنشاء شركة
لقيت فتاة مصرية منذ أيام قليلة، مصرعها في حادث دهس بمدينة "كوتبوص"، في ألمانيا، إلا أن
تدفق الألاف من النمساويين على ميدان براتر شتيرن الشهير اليوم بوسط العاصمة النمساوية فيينا
تقوم الادارة المحلية للعاصمة النمساوية ڤيينا ببحث فكرة إقامة مجمع للديانات في توسعة المدينة بمنطقة أسبرن
سجل الأجانب "غير العرب" صافى شراء بالبورصة المصرية بقيمة 1515.06 مليون جنيه
قرر محمود عاشور، حكم مباراة الأهلي، والإنتاج الحربي، طرد المدير الفني للشياطين الحمر، حسام البدري
وصف الفنان فراس سعيد دوره في مسلسل "اختيار إجباري"، بأنه الوجه الجديد للشر والشيطان
توقعت الكاتبة الصحفية، حنان شومان، أن تكون المنافسة قوية بين المسلسلات المعروضة في الموسم
احتفلت كنائس بني سويف مساء أمس بعشية عيد القديس العظيم مار جرجس بالكنائس التي تحمل أسمة حيث احتفلت
مرة أيام قليلة على الاحتفال بيوم التراث العالمي لحماية التراث الانسانى ومرت 4 أعوام على تهدم القصر
تلتقون الثلاثاء في تمام السابعة مساء وحلقة جديدة من برنامج نص الدنيا
أكد مهدي أبو الدهب، أقدم مسجل خطر في مصر، أن الحزب الوطني ووزير الداخلية كان يستعين به في
استقبلت جامعة المنصورة بالتعاون مع جمعية إيجي شتاين في لقاء شبابي مميز العميد محمد سمير
كل من يلبس المسيح ويتحول الى صورته يصير بالنسبة لله الآب رائحة المسيح الذكية ، فقد كانت ذبيحة المسيح على الصليب رائحة رضا وسرور تنسمها الله الآب...
قيامة السيد المسيح أعطتنا كنزا عظيما هو إلهنا القائم من الأموات ليهبنا قوة نواجه بها قوى الشر "ولكن لنا هذا الكنز فى أوان خزفية ، ليكون فضل القوة لله لا منا، مكتئبين فى كل شىء
مبدأ كتابيا هاما أرسى الله له فى رسالته لملاك كنيسة برغامس كما جاء فى رؤيا يوحنا هو أن الراعى مسئول عن خطاياه الخاصة وخطايا شعبه أيضا أمام الله ، فكل راعى مسئول عن رعيته ..
"إن كان أحد لا يولد من فوق لا يقدر أن يدخل ملكوت الله" هكذا قال رب المجد مشيرا الى الولادة أو الحياة الجديدة للإنسان التى لنا بالمعمودية إذ يستكمل رب المجد قائلا "إن كان أحد لا يولد من الماء والروح لا
يواجه الإنسان فى حياته صور وأشكال مختلفة من الضيقات والشدائد والتجارب والآلام التى معها نتساءل لماذا يسمح الله بذلك؟ وهل النفوس المحبوبة لدى الله تعانى الألم؟..
هل جربت اللجاجة؟ هل تصلى باستمرار دون ملل أم أنك تصلى مرة لأجل أمر ما وانتهت الحكاية؟ اللجاجة صورة رفيعة من صور الصلاة الحقيقية لأنها مصحوبة بقوة الإيمان ..
تشجيع صغار النفوس كانت طريقة الرب مع كل الذين قابلهم من الخطاة والعشارون ، لذلك قال عبارته المملوءة حبا وتشجيعا "ما جئت لأدين العالم ، بل لأخلص العالم"..
وسط طقس الصلوات والقراءات والألحان والقداس الإلهى تم إعداد وتقديس زيت الميرون بعد توقيع الآباء المطارنة والأساقفة على أن يتم إضافة الخميرة المقدسة الى أوانى الميرون صباح يوم شم النسيم ..
الحياة الأبدية هى نعمة وعطية من الله معدة قبل خلق البشرية ، وضعها الله فى شجرة الحياة فى الفردوس ، ثم منحها كوعد للقديسين بعد إتمام الفداء ، وأودعها الرب فى كنيسته فى سر التناول
الصوم ليس معناه الجوع أو الحرمان من أنواع معينة من الأكل ، إنما هو التوبة وتغيير الفكر ، أى ضبط فكر الصائم حتى يتجه نحو الله ويحبه ..
الصوم المقدس هو وقت للخزين الروحى للعام كله ، يؤهلنا أن تتغير حياتنا ، ويعدنا لنحيا بروحانية أكبر بها نستقبل أسبوع الألام ، الصوم لابد أن يصاحبه الانسحاق
"لهم صورة التقوى ولكنهم منكرون قوتها" هكذا يشير القديس بولس الرسول الى أولئك الذين لهم صورة التقوى وهم ينكرون قوتها ، يدعون البر وهم لا يعرفونه و ليس له مكان حقيقى فى قلوبهم ولا فى إراداتهم ..
كان معلما فاضلا ورجل معجزات ، فنال على يديه كثيرون نعمة الشفاء وكان الكثيرون يقصدونه من جميع البلاد لينالوا منه البركة هو القديس القمص ميخائيل البحيرى الذى اعترف المجمع المقدس سنة 1963 بقداسته..
لقد صام عنا السيد المسيح أربعين نهارا وأربعين ليلة ليعالج ما أفسدته خطية آدم من كسر الوصية، فالصوم كان أول وصية بدأ بها الله مع الإنسان ، لذا علينا التمسك بتلك الوصية حتى نحظى بشركة جميلة مع الله ..
قدم لنا السيد المسيح مثالا لحياة النصرة والغلبة على الشيطان "هوذا قد غلب الأسد الذى من سبط يهوذا" وكما غلب يدعونا أيضا أن نغلب مثله، ومادمنا على صورة الله ومثاله ينبغى أن نكون مثله أقوياء وغالبين ..
كل ما فى العالم : شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، و تعظم المعيشة ..العالم يمضى وشهوته.." هذه هى حروب الشيطان للبشر كما عبر عنها القديس يوحنا الحبيب
الأمانة والجدية فى الحياة الروحية أمر ضرورى ، بل وتنذرنا كلمة الرب أن كل من يتراخى فى عمل الرب يكون مستوجب اللعنة ، كما يوصينا القديس بولس الرسول بالجدية الروحية قائلا "اركضوا لكى تنالوا" ..
يمنحنا الله الكثير من النعم الروحية ، كنعمة الفرح والسلام ، ونعمة الأسرار المقدسة
كانت وصية الله للإنسان هو الامتناع عن الأكل ، لكن بغواية الشيطان كسر الإنسان الوصية وأكل فسقط فى الخطية ومات ، لكن حينما جاء الرب يسوع انتصر على غواية الشيطان ليعلن أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ..
الصوم فترة جيدة للنمو الروحى واقتناء الفضائل المتعددة ومن خلاله يرتقى الإنسان الى حالة النقاوة الداخلية فى الفكر والقلب واللسان ..